+ A
A -
أطلقت هيئة الأشغال العامة برنامج سفراء «أشغال» لموظفيها، وذلك بهدف خلق ممثلين لها قادرين على عرض ونشر أنشطة وبرامج ومبادرات الهيئة في كل المنصات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي. وقد حرصت «أشغال» على نشر برنامج سفراء «أشغال» مع إرفاق طلب الالتحاق في البرنامج من خلال رسائل التواصل الداخلي في الهيئة، لحث جميع الموظفين والكوادر القطرية للالتحاق به، إعداداً لجيل متميز من السفراء والممثلين.
وقالت الأستاذة نوال سعيد المري، رئيس الاتصال الإعلامي بالإنابة بهيئة الأشغال العامة «أشغال»، إن فكرة «سفراء أشغال» جاءت بهدف مشاركة الموظفين والمهندسين والإعلاميين الموجودين في الهيئة في عملية نقل نشاطات الهيئة في كل المنصات الإعلامية، وإعداد كادر يستطيع نقل صورة الهيئة لمحيطه وجاهز للتعامل مع الظروف التي تتطلب وجود ممثل إعلامي محترف لهيئة الأشغال العامة.
وأضافت أن المرحلة الثانية من برنامج سفراء ستتضمن عملية نقل خبرات السفراء إلى الأجيال الجدد، ما يضمن تشبع العناصر المشاركة بأهداف البرنامج، والتعرف على جميع تفاصيل المشاركة في مرحلة الإعداد والتطبيق، إثراءً للكفاءات القطرية، وتعزيزاً للوعي العام بنشاطات الهيئة.
وقد أكدت «أشغال» أن إطلاق برنامج السفراء يأتي تحقيقاً لكفاءة قطرية قادرة على نشر نشاطات هيئة الأشغال العامة وتتبنى توجهاتها، فيما يرتكز البرنامج على أربع ركائز أساسية ومبادئ عامة، تشمل: المسؤولية التي تقع على عاتق جميع المنضمين لبرنامج سفراء بتحمل مسؤولية نقل صورة الهيئة كما ينبغي، والكفاءة، وذلك بتحقيق كفاءات قطرية تعمل بجد واجتهاد من أجل قطر، والتميز، وذلك بالتزام الجميع بالتميز فيما يخص طرق نشر نشاطات الهيئة عبر الوسائل المختلفة، والأمانة، وشعارها «نحن أمناء مع الآخرين ونفي بالتزاماتنا».
أما عن أهداف برنامج سفراء «أشغال»، فتشمل: إنشاء شبكة معلوماتية لأشغال، وتعزيز كادر «أشغال» المتميزين، وخلق سفراء لهيئة الأشغال العامة من موظفيها، فيما تنقسم فئات السفراء إلى ثلاثة أقسام تشمل: سفراء «أشغال» المهندسين، وسفراء «أشغال» الإعلاميين، وسفراء «أشغال» الموظفين.
امتيازات سفراء
وقد وضعت هيئة الأشغال العامة امتيازات لسفرائها تشمل: حصول المشاركين على بطاقة عضوية بخصومات بأفضل فنادق ومطاعم الدوحة ومراكز التجميل وشركات السيارات وغيرها الكثير، وفرصة تبادل الخبرات بين السفراء، وتكون الأولوية للسفراء في تمثيل الهيئة.
وقالت الأستاذة نوال سعيد المري، رئيس الاتصال الإعلامي بالإنابة بهيئة الأشغال العامة «أشغال»، إن فكرة «سفراء أشغال» جاءت بهدف مشاركة الموظفين والمهندسين والإعلاميين الموجودين في الهيئة في عملية نقل نشاطات الهيئة في كل المنصات الإعلامية، وإعداد كادر يستطيع نقل صورة الهيئة لمحيطه وجاهز للتعامل مع الظروف التي تتطلب وجود ممثل إعلامي محترف لهيئة الأشغال العامة.
وأضافت أن المرحلة الثانية من برنامج سفراء ستتضمن عملية نقل خبرات السفراء إلى الأجيال الجدد، ما يضمن تشبع العناصر المشاركة بأهداف البرنامج، والتعرف على جميع تفاصيل المشاركة في مرحلة الإعداد والتطبيق، إثراءً للكفاءات القطرية، وتعزيزاً للوعي العام بنشاطات الهيئة.
وقد أكدت «أشغال» أن إطلاق برنامج السفراء يأتي تحقيقاً لكفاءة قطرية قادرة على نشر نشاطات هيئة الأشغال العامة وتتبنى توجهاتها، فيما يرتكز البرنامج على أربع ركائز أساسية ومبادئ عامة، تشمل: المسؤولية التي تقع على عاتق جميع المنضمين لبرنامج سفراء بتحمل مسؤولية نقل صورة الهيئة كما ينبغي، والكفاءة، وذلك بتحقيق كفاءات قطرية تعمل بجد واجتهاد من أجل قطر، والتميز، وذلك بالتزام الجميع بالتميز فيما يخص طرق نشر نشاطات الهيئة عبر الوسائل المختلفة، والأمانة، وشعارها «نحن أمناء مع الآخرين ونفي بالتزاماتنا».
أما عن أهداف برنامج سفراء «أشغال»، فتشمل: إنشاء شبكة معلوماتية لأشغال، وتعزيز كادر «أشغال» المتميزين، وخلق سفراء لهيئة الأشغال العامة من موظفيها، فيما تنقسم فئات السفراء إلى ثلاثة أقسام تشمل: سفراء «أشغال» المهندسين، وسفراء «أشغال» الإعلاميين، وسفراء «أشغال» الموظفين.
امتيازات سفراء
وقد وضعت هيئة الأشغال العامة امتيازات لسفرائها تشمل: حصول المشاركين على بطاقة عضوية بخصومات بأفضل فنادق ومطاعم الدوحة ومراكز التجميل وشركات السيارات وغيرها الكثير، وفرصة تبادل الخبرات بين السفراء، وتكون الأولوية للسفراء في تمثيل الهيئة.
