+ A
A -
الدوحة - الوطنوقعت جامعة كارنيجي ميلون في قطر و»سدرة للطب»، عضو مؤسسة قطر، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون العلمي والبحثي بينهما، بما يتماشى مع الأولويات الوطنية للبحث العلمي في قطر. وبموجب الاتفاقية، ستبادل علماء وباحثو جامعة كارنيجي ميلون في قطر و»سدرة للطب»، الخبرات في مجالات العلوم البيولوجية، وإدارة الأعمال، وعلم الأحياء الحاسوبي، وعلوم الحاسوب، وأنظمة المعلومات، كما سيسعى الطرفان، من خلال هذا التعاون، إلى تشجيع البحوث ونشر الوعي الصحي، من خلال المؤتمرات والندوات وورش العمل المتخصصة.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور مايكل تريك، عميد كارنيجي ميلون في قطر: «سدرة للطب مؤسسة تقدّر عالياً الدقة العلمية والتفكير الإبداعي. وحالياً، يعمل خريجو كل برنامج من البرامج الدراسية الرئيسية الأربعة بجامعة كارنيجي ميلون في قطر في سدرة للطب، وهو ما يساعد على إظهار كيف يمكن للأدوات التكنولوجية أن تساعد في تحسين رعاية المرضى، ونحن نتطلع إلى سنوات أخرى من التعاون».
من جهته، عبّر البروفسور روبرت كرون، الرئيس التنفيذي المؤقت لسدرة للطب، عن سعادته لعقد هذه الشراكة مع جامعة كارنيجي ميلون في قطر، قائلًا: «توفر مذكرة التفاهم هذه فرصة فريدة لطلاب وخريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر لاكتساب المعرفة العملية في أحدث مجالات الرعاية الصحية والبحث الطبي، خاصة بينما يتجه (سدرة للطب) نحو مجال الطب الدقيق. وستوفر هذه الشراكة أيضاً الفرصة للطلاب للوصول إلى قادة الفكر والمبتكرين في سدرة للطب، من الذين يلعبون دوراً أساسياً في تعزيز مهمتنا المتمثلة في توفير رعاية مرضية ذات مستوى عالمي وكذلك لبناء الخبرات العلمية والموارد في قطر».
من جانبه، قال الدكتور روبرت كرون، الرئيس التنفيذي لـ «سدرة للطب» بالإنابة: «نحن سعداء بالدخول في شراكة مع جامعة كارنيجي ميلون في قطر، وسيحظى طلاب وخريجو الجامعة بموجب هذا الاتفاق بفرصة مميزة للوقوف على المستجدات في الرعاية الصحية والأبحاث الطبية ومن بينها مجال الطب الدقيق الذي قطع سدرة شوطًا مهمًا في تطبيق ممارساته. كما سيتيح الاتفاق للطلاب التعرف على رواد الفكر والمبتكرين في سدرة للطب الذين يقومون بدور محوري في تعزيز رؤيتنا المتمثلة في تقديم رعاية عالمية المستوى للمرضى وبناء قدرات قطر وخبراتها العلمية».
وتعتبر هذه الاتفاقية بمثابة إطار للشراكة الوثيقة التي تجمع الطرفين بالفعل، حيث سبق أن قامت سدرة للطب، خلال السنوات الأربع الماضية، بتعيين أكثر من 40 من خريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر في وظائف بمجال البحوث، والتكنولوجيا والعمليات التجارية والطب المخبري. ويتميز «سدرة للطب» بكونه مستشفى على أحدث طراز تلتزم بتقديم خدمات الرعاية الصحية المتميّزة للنساء والأطفال في قطر، ووهو ما يجعله مناسباً بشكل خاص لخريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور مايكل تريك، عميد كارنيجي ميلون في قطر: «سدرة للطب مؤسسة تقدّر عالياً الدقة العلمية والتفكير الإبداعي. وحالياً، يعمل خريجو كل برنامج من البرامج الدراسية الرئيسية الأربعة بجامعة كارنيجي ميلون في قطر في سدرة للطب، وهو ما يساعد على إظهار كيف يمكن للأدوات التكنولوجية أن تساعد في تحسين رعاية المرضى، ونحن نتطلع إلى سنوات أخرى من التعاون».
من جهته، عبّر البروفسور روبرت كرون، الرئيس التنفيذي المؤقت لسدرة للطب، عن سعادته لعقد هذه الشراكة مع جامعة كارنيجي ميلون في قطر، قائلًا: «توفر مذكرة التفاهم هذه فرصة فريدة لطلاب وخريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر لاكتساب المعرفة العملية في أحدث مجالات الرعاية الصحية والبحث الطبي، خاصة بينما يتجه (سدرة للطب) نحو مجال الطب الدقيق. وستوفر هذه الشراكة أيضاً الفرصة للطلاب للوصول إلى قادة الفكر والمبتكرين في سدرة للطب، من الذين يلعبون دوراً أساسياً في تعزيز مهمتنا المتمثلة في توفير رعاية مرضية ذات مستوى عالمي وكذلك لبناء الخبرات العلمية والموارد في قطر».
من جانبه، قال الدكتور روبرت كرون، الرئيس التنفيذي لـ «سدرة للطب» بالإنابة: «نحن سعداء بالدخول في شراكة مع جامعة كارنيجي ميلون في قطر، وسيحظى طلاب وخريجو الجامعة بموجب هذا الاتفاق بفرصة مميزة للوقوف على المستجدات في الرعاية الصحية والأبحاث الطبية ومن بينها مجال الطب الدقيق الذي قطع سدرة شوطًا مهمًا في تطبيق ممارساته. كما سيتيح الاتفاق للطلاب التعرف على رواد الفكر والمبتكرين في سدرة للطب الذين يقومون بدور محوري في تعزيز رؤيتنا المتمثلة في تقديم رعاية عالمية المستوى للمرضى وبناء قدرات قطر وخبراتها العلمية».
وتعتبر هذه الاتفاقية بمثابة إطار للشراكة الوثيقة التي تجمع الطرفين بالفعل، حيث سبق أن قامت سدرة للطب، خلال السنوات الأربع الماضية، بتعيين أكثر من 40 من خريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر في وظائف بمجال البحوث، والتكنولوجيا والعمليات التجارية والطب المخبري. ويتميز «سدرة للطب» بكونه مستشفى على أحدث طراز تلتزم بتقديم خدمات الرعاية الصحية المتميّزة للنساء والأطفال في قطر، ووهو ما يجعله مناسباً بشكل خاص لخريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر.
