+ A
A -
عواصم - الأناضول - أعربت وزارة الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن تخوفها من انتشار فيروس الإيبولا «بوتيرة أسرع» في البلاد، على خلفية اكتشاف أول حالة إصابة بالفيروس في مدينة غوما شرقي البلاد، المكتظة بالسكان قرب حدود رواندا.
وقالت الوزارة في بيان أن حالة الإصابة هي لرجل في منطقة بوتيمبو بالمدينة التي يعيش بها أكثر من مليوني شخص، حسبما نقلت وكالة أنباء «أسوشيتد برس» الأميركية، أمس.
وقال هارونا دجينجاري، من قسم الاستجابة للإيبولا في منظمة الصحة العالمية إن السلطات في الكونغو الديمقراطية « رصدت حافلتين استقلهما الرجل المصاب قبل وصوله أمس الأول إلى غوما »، حسب المصدر نفسه. وأضاف أن حالة الإصابة «مقلقة» لأن غوما هي «بوابة هذه المنطقة نحو العالم الخارجي».
وكان فيروس الإيبولا قد أودى بحياة نحو 1700 شخص في الكونغو الديمقراطية، في سنوات سابقة. وتوفي أكثر من ألف و405 أشخاص على الأقل منذ 11 من يونيو 2018، حسب منظمة الصحة العالمية.
وقالت الوزارة في بيان أن حالة الإصابة هي لرجل في منطقة بوتيمبو بالمدينة التي يعيش بها أكثر من مليوني شخص، حسبما نقلت وكالة أنباء «أسوشيتد برس» الأميركية، أمس.
وقال هارونا دجينجاري، من قسم الاستجابة للإيبولا في منظمة الصحة العالمية إن السلطات في الكونغو الديمقراطية « رصدت حافلتين استقلهما الرجل المصاب قبل وصوله أمس الأول إلى غوما »، حسب المصدر نفسه. وأضاف أن حالة الإصابة «مقلقة» لأن غوما هي «بوابة هذه المنطقة نحو العالم الخارجي».
وكان فيروس الإيبولا قد أودى بحياة نحو 1700 شخص في الكونغو الديمقراطية، في سنوات سابقة. وتوفي أكثر من ألف و405 أشخاص على الأقل منذ 11 من يونيو 2018، حسب منظمة الصحة العالمية.
