+ A
A -
بعد الانتصار الذي تحقق على تنظيم داعش الارهابي في العراق، يخفي «السلام الرسمي» في الموصل ونينوى بلادا ما زالت تمزقها الانقسامات الدينية..إن الرواية الرسمية تقول إن شمال العراق في حالة سلم، فقد تمت هزيمة تنظيم داعش، والجيش العراقي وحلفاؤه يتولون الدفاع عن المنطقة، ولكن رغم ذلك ما زال المسيحيون يعانون من الاضطهاد. إن من يستطيع مغادرة البلاد، يفعل ذلك، ويُعد من لا يستطيعون المغادرة أنفسهم للمزيد من العنف.
{ تيم ستنالي – التلغرافالأدلة تشير إلى أن القادة العسكريين في السودان أمروا بمذبحة المتظاهرين». وهنا نستشهد بفيلم وثائقي لبي بي سي أشار إلى أن مذبحة المتظاهرين السلميين في السودان الشهر الماضي كانت بأمر من الحكام العسكريين في البلاد. إن وثائقي بي بي سي قام بتحليل أكثر من 300 فيديو قام المتظاهرون بتسجيلها على هواتفهم المحمولة يوم فض الاعتصام وتضمن شهادات من جنود أقروا بأنهم شاركوا في فض الاعتصام أمام مقر الجيش بالخرطوم.
{ هيئة التحرير– الغارديانإن بريطانيا على شفا الضلوع في صراع لا يمكنها فيه إلا أن تنشر قوات محدودة، ولكنها قد تصبح هدفا لهجمات إيرانية. إن الولايات المتحدة قد تكون صعدت بالفعل من حدة الصراع إذا كانت مسؤولة عن استيلاء البحرية البريطانية على ناقلة نفط يُزعم أنها كانت في طريقها إلى سوريا قبالة سواحل جبل طارق. إنه من الصعب الأخذ على محمل الجدية المزاعم البريطانية عن أنها تصرفت فقط بناء على طلب السلطات في جبل طارق.
{ باتريك كوبرن - ميدل ايست آي
{ تيم ستنالي – التلغرافالأدلة تشير إلى أن القادة العسكريين في السودان أمروا بمذبحة المتظاهرين». وهنا نستشهد بفيلم وثائقي لبي بي سي أشار إلى أن مذبحة المتظاهرين السلميين في السودان الشهر الماضي كانت بأمر من الحكام العسكريين في البلاد. إن وثائقي بي بي سي قام بتحليل أكثر من 300 فيديو قام المتظاهرون بتسجيلها على هواتفهم المحمولة يوم فض الاعتصام وتضمن شهادات من جنود أقروا بأنهم شاركوا في فض الاعتصام أمام مقر الجيش بالخرطوم.
{ هيئة التحرير– الغارديانإن بريطانيا على شفا الضلوع في صراع لا يمكنها فيه إلا أن تنشر قوات محدودة، ولكنها قد تصبح هدفا لهجمات إيرانية. إن الولايات المتحدة قد تكون صعدت بالفعل من حدة الصراع إذا كانت مسؤولة عن استيلاء البحرية البريطانية على ناقلة نفط يُزعم أنها كانت في طريقها إلى سوريا قبالة سواحل جبل طارق. إنه من الصعب الأخذ على محمل الجدية المزاعم البريطانية عن أنها تصرفت فقط بناء على طلب السلطات في جبل طارق.
{ باتريك كوبرن - ميدل ايست آي
