+ A
A -
الدوحة - الوطنتحت رعاية وحضور سعادة الفريق الركن «طيار» غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة، احتفلت كلية جوعان بن جاسم للقيادة والأركان المشتركة بتخريج دورة العمليات المشتركة رقم «1»، ودورة القيادة والأركان المشتركة رقم «5»، وذلك بمقر كلية أحمد بن محمد العسكرية.
ويعتبر المشاركون في دورة العمليات المشتركة رقم «1» من ذوي الرتب العليا ومن مختلف وحدات القوات المسلحة القطرية، مع إمكانية مشاركة ضباط من دول الشقيقة والصديقة في النسخات المقبلة.
وعقدت دورة العمليات المشتركة في نسختها الأولى على مستوى الدولة واستمرت لمدة 43 أسبوعاً، والتي شارك فيها عدد 17 من الضباط الدارسين، حيث قدم كل دارس بحث تخرج الخاص به وتحصل الخريج على درجة الماجستير في العلوم الاستراتيجية والإدارية.
ومن أبرز أهداف هذه الدورة، تعزيز قدرات الضباط الدارسين في مجال تحليل الأزمات الاقليمية والدولية، والتأهيل على إدارة العمليات المشتركة وإدارة الأزمات الاستراتيجية، والتعرف على التحديات الحالية والمستقبلية التي تواجة القوات المسلحة على المستويين العملياتي والاستراتيجي.
كما ضَمِنَ الحفل تخريج دورة القيادة والأركان المشتركة رقم 5، التي انطلقت في سبتمبر الماضي واستمرت لمدة 11 شهراً.
وشهدت هذه الدورة مشاركة عدد 32 ضابطا دارسا من مختلف الجهات العسكرية بالدولة، و22 ضابطا من دولة الكويت الشقيقة و4 ضباط من سلطنة عمان الشقيقة.
وهدفت الدورة إلى تأهيل الضباط ليصبحوا قادة وضباط أركانية مؤهلين على العمل في البيئات والظروف التي يتطلبها العمل المشترك.
وعبر العميد الركن «طيار» محمد حمد فطيس المري، مدير الدراسات التخصصية في كلية جوعان بن جاسم للقيادة والأركان المشتركة، عن شكره لسعادة الدكتور خالد بن محمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع، وسعادة الفريق الركن «طيار» غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة، وسعادة اللواء الركن حمد بن أحمد النعيمي نائب رئيس الأركان للتعليم والتدريب، على دعمهم اللامحدود الذي يسهم بشكل مباشر في تطوير ضباط القوات المسلحة من ما يرفع من جاهزيتهم واستعدادهم للتحديات القادمة، مباركاً للخريجين اجتيازهم لمتطلبات النجاح لدورتي العمليات المشتركة رقم 1 ودورة القيادة والأركان المشتركة رقم 5.
كما أكد العميد أنه بناء على توجيهات القيادة العامة في مواكبة التطوير، فإن كلية جوعان بن جاسم للقيادة والأركان المشتركة تتجه إلى عقد دورة الدفاع الوطني التي سوف تبدأ بشهر سبتمبر من العام المقبل.
ويعتبر المشاركون في دورة العمليات المشتركة رقم «1» من ذوي الرتب العليا ومن مختلف وحدات القوات المسلحة القطرية، مع إمكانية مشاركة ضباط من دول الشقيقة والصديقة في النسخات المقبلة.
وعقدت دورة العمليات المشتركة في نسختها الأولى على مستوى الدولة واستمرت لمدة 43 أسبوعاً، والتي شارك فيها عدد 17 من الضباط الدارسين، حيث قدم كل دارس بحث تخرج الخاص به وتحصل الخريج على درجة الماجستير في العلوم الاستراتيجية والإدارية.
ومن أبرز أهداف هذه الدورة، تعزيز قدرات الضباط الدارسين في مجال تحليل الأزمات الاقليمية والدولية، والتأهيل على إدارة العمليات المشتركة وإدارة الأزمات الاستراتيجية، والتعرف على التحديات الحالية والمستقبلية التي تواجة القوات المسلحة على المستويين العملياتي والاستراتيجي.
كما ضَمِنَ الحفل تخريج دورة القيادة والأركان المشتركة رقم 5، التي انطلقت في سبتمبر الماضي واستمرت لمدة 11 شهراً.
وشهدت هذه الدورة مشاركة عدد 32 ضابطا دارسا من مختلف الجهات العسكرية بالدولة، و22 ضابطا من دولة الكويت الشقيقة و4 ضباط من سلطنة عمان الشقيقة.
وهدفت الدورة إلى تأهيل الضباط ليصبحوا قادة وضباط أركانية مؤهلين على العمل في البيئات والظروف التي يتطلبها العمل المشترك.
وعبر العميد الركن «طيار» محمد حمد فطيس المري، مدير الدراسات التخصصية في كلية جوعان بن جاسم للقيادة والأركان المشتركة، عن شكره لسعادة الدكتور خالد بن محمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع، وسعادة الفريق الركن «طيار» غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة، وسعادة اللواء الركن حمد بن أحمد النعيمي نائب رئيس الأركان للتعليم والتدريب، على دعمهم اللامحدود الذي يسهم بشكل مباشر في تطوير ضباط القوات المسلحة من ما يرفع من جاهزيتهم واستعدادهم للتحديات القادمة، مباركاً للخريجين اجتيازهم لمتطلبات النجاح لدورتي العمليات المشتركة رقم 1 ودورة القيادة والأركان المشتركة رقم 5.
كما أكد العميد أنه بناء على توجيهات القيادة العامة في مواكبة التطوير، فإن كلية جوعان بن جاسم للقيادة والأركان المشتركة تتجه إلى عقد دورة الدفاع الوطني التي سوف تبدأ بشهر سبتمبر من العام المقبل.
