+ A
A -
احتلت جامعة قطر المركز 276 طبقا لتقرير تصنيفات مؤسسة كاكاريللي سيموندس (كيو أس) للجامعات العالمية لعام 2020، وذلك ضمن 1000 جامعة في العالم شملها التصنيف.
حيث حققت جامعة قطر تقدما ملحوظا في التصنيفات العالمية حيث تقدمت 56 مركزا بالنسبة لتصنيف 2019 والذي احتلت به المركز 332. والجدير بالذكر أن الجامعة قد تقدمت 270 مركزا خلال السنوات الست الماضية، كما أنها ضمن أفضل 5 جامعات في المنطقة العربية، وبالإضافة إلى ذلك، تقدمت الجامعة ضمن تصنيف كيو أس 2019 لأفضل 50 جامعة حديثة.
هذا ولا تزال تصنيفات كيو أس للجامعات العالمية تتمتع بمنهج متناسق بشكل ملحوظ حيث إنها تستخدم ستة معايير بسيطة لتقييم أداء الجامعات. وفي هذا الإطار، تُقيّم الجامعات بحسب المعايير التالية: السمعة الأكاديمية (40 %)، والسمعة لدى أصحاب العمل (10 %)، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة (20%)، والاستشهادات لدى أعضاء هيئة التدريس (20%)، ونسبة أعضاء هيئة التدريس الأجانب (5%)، ونسبة الطلبة الأجانب (5%).
وكانت جامعة قطر حافظت مؤخرا على مكانتها بين أفضل 500 جامعة في العالم في تقرير تصنيفات التايمز للتعليم العالي (THE) للجامعات العالمية الذي أعلنت عنه مجلة «التايمز للتعليم العالي» (THE). واحتلت جامعة قطر المركز 401- 500 ضمن هذا التقرير الذي يتضمن 600 أفضل جامعة في العالم.
وتصدرت جامعة قطر المركز الأول في معيار العالمية ضمن قائمة تصنيفات «التايمز للتعليم العالي» للجامعات العالمية للمرة الرابعة على التوالي، ويعزز هذا الإنجاز التقدم المتواصل الذي حققته جامعة قطر على صعيد تصنيفات الجامعات العالمية.
كما احتلت جامعة قطر المركز الـ 32 عالميا من بين أفضل 100 جامعة في تصنيف مؤسسة التايمز للتعليم العالي وتصنيف الجامعات في فئة مؤشرات التوقعات الدولية وذلك منذ عام 2015، حيث يتكون مؤشر التوقعات الدولية المستخدم من ثلاثة عناصر: نسبة الطلاب الدوليين ونسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين والتعاون الدولي.
ويقيس التصنيف الاقتصاد الناشئ الترتيب والتدريس والبحوث وتأثير البحوث ودخل الصناعة والتوقعات الدولية.
ويعد التصنيف دليلا على جودة جامعة قطر فيما يتعلق بأعضاء هيئة التدريس والبرامج الأكاديمية والشراكات القوية التي نمت بشكل كبير على مر السنين، إضافة إلى سمعتها الدولية المتنامية.
حيث حققت جامعة قطر تقدما ملحوظا في التصنيفات العالمية حيث تقدمت 56 مركزا بالنسبة لتصنيف 2019 والذي احتلت به المركز 332. والجدير بالذكر أن الجامعة قد تقدمت 270 مركزا خلال السنوات الست الماضية، كما أنها ضمن أفضل 5 جامعات في المنطقة العربية، وبالإضافة إلى ذلك، تقدمت الجامعة ضمن تصنيف كيو أس 2019 لأفضل 50 جامعة حديثة.
هذا ولا تزال تصنيفات كيو أس للجامعات العالمية تتمتع بمنهج متناسق بشكل ملحوظ حيث إنها تستخدم ستة معايير بسيطة لتقييم أداء الجامعات. وفي هذا الإطار، تُقيّم الجامعات بحسب المعايير التالية: السمعة الأكاديمية (40 %)، والسمعة لدى أصحاب العمل (10 %)، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة (20%)، والاستشهادات لدى أعضاء هيئة التدريس (20%)، ونسبة أعضاء هيئة التدريس الأجانب (5%)، ونسبة الطلبة الأجانب (5%).
وكانت جامعة قطر حافظت مؤخرا على مكانتها بين أفضل 500 جامعة في العالم في تقرير تصنيفات التايمز للتعليم العالي (THE) للجامعات العالمية الذي أعلنت عنه مجلة «التايمز للتعليم العالي» (THE). واحتلت جامعة قطر المركز 401- 500 ضمن هذا التقرير الذي يتضمن 600 أفضل جامعة في العالم.
وتصدرت جامعة قطر المركز الأول في معيار العالمية ضمن قائمة تصنيفات «التايمز للتعليم العالي» للجامعات العالمية للمرة الرابعة على التوالي، ويعزز هذا الإنجاز التقدم المتواصل الذي حققته جامعة قطر على صعيد تصنيفات الجامعات العالمية.
كما احتلت جامعة قطر المركز الـ 32 عالميا من بين أفضل 100 جامعة في تصنيف مؤسسة التايمز للتعليم العالي وتصنيف الجامعات في فئة مؤشرات التوقعات الدولية وذلك منذ عام 2015، حيث يتكون مؤشر التوقعات الدولية المستخدم من ثلاثة عناصر: نسبة الطلاب الدوليين ونسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين والتعاون الدولي.
ويقيس التصنيف الاقتصاد الناشئ الترتيب والتدريس والبحوث وتأثير البحوث ودخل الصناعة والتوقعات الدولية.
ويعد التصنيف دليلا على جودة جامعة قطر فيما يتعلق بأعضاء هيئة التدريس والبرامج الأكاديمية والشراكات القوية التي نمت بشكل كبير على مر السنين، إضافة إلى سمعتها الدولية المتنامية.
