+ A
A -
حرب خليجية ثالثة
مرت منطقة الخليج العربي بحربين الأولى بين العراق وإيران، والثانية بين العراق والكويت، وربما تكون الثالثة بين السعودية وإيران، فهل تكون الأخيرة هي الحاسمة أم أنها لن تبدأ أبدًا؟. قد تكون حادثة خليج عمان سببا في إشعال حرب خليجية ثالثة، تحرق المنطقة العربية والأوسطية. وسيناريو الحرب المحتمل، هو أن تغلق إيران مضيق هرمز، ما سيؤدي إلى اشتعال الأمور فعليًا.
{ جون كيمب –الإندبندنتوقف الدمار
هل من وسيلة مناسبة في الوقت الحالي لوقف قيام حرب في منطقة الخليج العربي، بين إيران وأميركا ومن ورائها السعودية؟، قد تكون الإجابة معقدة، لكن بالنظر إلى رداءة الأوضاع، فما يجري ليس إلا لعبة ضغوط بين أميركا وإيران، ولا يريد أحد فعليًا قيام حرب، لن تكون نتائجها أبدًا مضمونة، ولذا، فمن الأفضل النظر في اقتراحات تهدئة أخرى، لوقف الدمار. ومن الممكن في ضوء هذه الظروف وضع حراسة مسلحة ترافق كل ناقلات النفط.
{ ريتشارد سبنسر- التايمزتصعيد دموي في سوريا
يظهر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يائس بشأن «خروج نظيف» من سوريا، بعدما أعلن النصر عام 2017. لكن غارات جديدة تنبئ بجولة دامية أخرى من القتال على الأرض. بدت الحرب الأهلية السورية أكثر هدوءًا في أوائل عام 2019 حيث استقرت خطوط القتال وأصبحت الغارات الجوية أقل تواتراً. الآن، مع استهداف روسيا لمنطقة يسيطر عليها الثوار، عادت الحرب الجوية مرة أخرى، هجوم بري قريبا يمكن أن يتبع الجوي.
{ ديفيد إكس- ديلي بيست
مرت منطقة الخليج العربي بحربين الأولى بين العراق وإيران، والثانية بين العراق والكويت، وربما تكون الثالثة بين السعودية وإيران، فهل تكون الأخيرة هي الحاسمة أم أنها لن تبدأ أبدًا؟. قد تكون حادثة خليج عمان سببا في إشعال حرب خليجية ثالثة، تحرق المنطقة العربية والأوسطية. وسيناريو الحرب المحتمل، هو أن تغلق إيران مضيق هرمز، ما سيؤدي إلى اشتعال الأمور فعليًا.
{ جون كيمب –الإندبندنتوقف الدمار
هل من وسيلة مناسبة في الوقت الحالي لوقف قيام حرب في منطقة الخليج العربي، بين إيران وأميركا ومن ورائها السعودية؟، قد تكون الإجابة معقدة، لكن بالنظر إلى رداءة الأوضاع، فما يجري ليس إلا لعبة ضغوط بين أميركا وإيران، ولا يريد أحد فعليًا قيام حرب، لن تكون نتائجها أبدًا مضمونة، ولذا، فمن الأفضل النظر في اقتراحات تهدئة أخرى، لوقف الدمار. ومن الممكن في ضوء هذه الظروف وضع حراسة مسلحة ترافق كل ناقلات النفط.
{ ريتشارد سبنسر- التايمزتصعيد دموي في سوريا
يظهر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يائس بشأن «خروج نظيف» من سوريا، بعدما أعلن النصر عام 2017. لكن غارات جديدة تنبئ بجولة دامية أخرى من القتال على الأرض. بدت الحرب الأهلية السورية أكثر هدوءًا في أوائل عام 2019 حيث استقرت خطوط القتال وأصبحت الغارات الجوية أقل تواتراً. الآن، مع استهداف روسيا لمنطقة يسيطر عليها الثوار، عادت الحرب الجوية مرة أخرى، هجوم بري قريبا يمكن أن يتبع الجوي.
{ ديفيد إكس- ديلي بيست
