+ A
A -
الدوحة-الوطنفازت غرفة قطر ممثلة بالسيد راشد بن ناصر سريع الكعبي عضو مجلس الإدارة بمنصب نائب رئيس الغرفة العربية اليونانية للتجارة والتنمية وذلك خلال الانتخابات التي جرت لانتخاب أعضاء مجلس الإدارة في اجتماع الجمعية العامة للغرفة العربية اليونانية في أثينا نهاية الأسبوع الماضي.
ويأتي فوز ممثل غرفة قطر بمنصب نائب رئيس الغرفة العربية اليونانية والتي تضم في عضويتها غرف التجارة من جميع الدول العربية، ليعكس ثقة الغرف العربية بما يمكن أن تقدمه غرفة قطر للعمل العربي اليوناني المشترك.
وقد شاركت غرفة قطر ممثلة بالكعبي في اجتماعات الهيئة العامة للغرفة العربية اليونانية بالعاصمة اليونانية أثينا، وتم خلالها استعراض تقرير الأمين العام السيد رشاد ميجر بشأن مسيرة الغرفة للستة اشهر الأولى من العام 2019 وآفاقها لبقية السنة، وتمت مناقشة عرض المراقبين الماليين للغرفة العربية اليونانية، والتقرير المالي لمدققي الحسابات، وإقرار الحساب الختامي للسنة المالية 2018 وإبراء ذمة مجلس الإدارة والمراقبين الماليين عن مسؤولية إدارة الغرفة خلال الفترة من 1 يناير إلى 31 ديسمبر 2018، الموافقة على الميزانية الدورية للعام 2019، بالإضافة إلى انتخاب أعضاء مجلس الإدارة والمراقبين الماليين والمجلس التأديبي.
تأسست الغرفة العربية اليونانية للتجارة والتنمية عام 1979م وتعمل تحت إشراف وزارة التنمية اليونانية – القطاع التجاري ومقرها الرئيسي في العاصمة أثينا، ويغطي نشاط الغرفة التي تضم أكثر من 700 عضو (مؤسسات، غرف تجارية، مصارف، شركات تجارية وصناعية ورجال أعمال) كل اليونان والبلاد العربية، ويتكون مجلس إدارة الغرفة من 40 عضواً نصفهم من اليونان، ويمثل معظمهم القطاع الخاص ورجال الأعمال، والنصف الآخر من مختلف البلاد العربية ويمثلون اتحادات الغرف التجارية والصناعية في بلادهم ورجال الأعمال العرب المقيمين باليونان
وتهدف الغرفة العربية اليونانية إلى تنمية وتطوير العلاقات التجارية والاقتصادية بين اليونان والدول العربية، تشجيع الطرفين للاستفادة من فرص الاستثمار المتاحة لدى الطرفين وإقامة المشاريع المشتركة، تحسين فرص التعاون بين اليونان والبلاد العربية بالتنسيق مع مؤسسات القطاع العام والخاص في كلا الجانبين، والعمل على ربط الغرف التجارية والاتحادات الصناعية في اليونان والبلاد العربية من خلال التوقيع على اتفاقيات التعاون والتوأمة.
وتعتبر الغرفة العربية اليونانية الطريق الأقصر في مجال التبادل التجاري بين اليونان والدول العربية، وخبرتها في هذا المجال ازدادت عاماً بعد عام حتى أصبحت تمتلك الوسائل والمقومات لمساعدة الأطراف الراغبة في إقامة علاقات تجارية واقتصادية واستثمارية بشكل سليم.
ويأتي فوز ممثل غرفة قطر بمنصب نائب رئيس الغرفة العربية اليونانية والتي تضم في عضويتها غرف التجارة من جميع الدول العربية، ليعكس ثقة الغرف العربية بما يمكن أن تقدمه غرفة قطر للعمل العربي اليوناني المشترك.
وقد شاركت غرفة قطر ممثلة بالكعبي في اجتماعات الهيئة العامة للغرفة العربية اليونانية بالعاصمة اليونانية أثينا، وتم خلالها استعراض تقرير الأمين العام السيد رشاد ميجر بشأن مسيرة الغرفة للستة اشهر الأولى من العام 2019 وآفاقها لبقية السنة، وتمت مناقشة عرض المراقبين الماليين للغرفة العربية اليونانية، والتقرير المالي لمدققي الحسابات، وإقرار الحساب الختامي للسنة المالية 2018 وإبراء ذمة مجلس الإدارة والمراقبين الماليين عن مسؤولية إدارة الغرفة خلال الفترة من 1 يناير إلى 31 ديسمبر 2018، الموافقة على الميزانية الدورية للعام 2019، بالإضافة إلى انتخاب أعضاء مجلس الإدارة والمراقبين الماليين والمجلس التأديبي.
تأسست الغرفة العربية اليونانية للتجارة والتنمية عام 1979م وتعمل تحت إشراف وزارة التنمية اليونانية – القطاع التجاري ومقرها الرئيسي في العاصمة أثينا، ويغطي نشاط الغرفة التي تضم أكثر من 700 عضو (مؤسسات، غرف تجارية، مصارف، شركات تجارية وصناعية ورجال أعمال) كل اليونان والبلاد العربية، ويتكون مجلس إدارة الغرفة من 40 عضواً نصفهم من اليونان، ويمثل معظمهم القطاع الخاص ورجال الأعمال، والنصف الآخر من مختلف البلاد العربية ويمثلون اتحادات الغرف التجارية والصناعية في بلادهم ورجال الأعمال العرب المقيمين باليونان
وتهدف الغرفة العربية اليونانية إلى تنمية وتطوير العلاقات التجارية والاقتصادية بين اليونان والدول العربية، تشجيع الطرفين للاستفادة من فرص الاستثمار المتاحة لدى الطرفين وإقامة المشاريع المشتركة، تحسين فرص التعاون بين اليونان والبلاد العربية بالتنسيق مع مؤسسات القطاع العام والخاص في كلا الجانبين، والعمل على ربط الغرف التجارية والاتحادات الصناعية في اليونان والبلاد العربية من خلال التوقيع على اتفاقيات التعاون والتوأمة.
وتعتبر الغرفة العربية اليونانية الطريق الأقصر في مجال التبادل التجاري بين اليونان والدول العربية، وخبرتها في هذا المجال ازدادت عاماً بعد عام حتى أصبحت تمتلك الوسائل والمقومات لمساعدة الأطراف الراغبة في إقامة علاقات تجارية واقتصادية واستثمارية بشكل سليم.
