![]1-636941162428666530](https://www.al-watan.com/uploads%2Fimported_images%2Fdata%2F20190525%2Fimages%2F143496.jpg)
+ A
A -
استطاعت المدونة الأميركية سينثيا أورتيغا خسارة أكثر من 100 كيلوغرام بسبب ممارستها أحد أنواع التمارين.
وقد واظبت على ممارسة رياضة الزومبا التي ساعدتها على استعادة رشاقتها خلال وقت قصير جداً.
وأوضحت الطريقة التي مكّنتها من تحقيق هذا الهدف وكتبت: «لا أنسى أبداً يوم كنت أتناول البيتزا برفقة زوجي في أحد المطاعم. حينها أشارت إليّ طفلة صغيرة بالإصبع معربة عن خوفها من شكلي. وقالت لأمها: انظري أمي هذه المرأة ضخمة جداً».
ولفتت إلى أنها كانت تشعر بأنها سجينة جسمها الضخم وأنها اتبعت الكثير من أنواع الحميات دون الحصول على نتيجة.
وذكرت أنها بدأت تحقق حلم الرشاقة منذ العام 2009 عندما تم نقلها إلى المستشفى بسبب إصابتها بزكام حاد وأن الفريق الطبي لم يتمكن من إدخالها إلى جهاز التصوير الطبقي المحوري بسبب وزنها الزائد.
وأشارت إلى أنها دخلت في غيبوبة وأنه تعين عليها بعد ذلك أن تتعلم المشي مجدداً. كما تم تشخيص إصابتها بداء السكّري.
وقررت الشابة أن تبدأ ممارسة رياضة الزومبا وتمكنت من خسارة أكثر من 104 كيلوغرامات. وعلى ذلك علقت: «شاركت في صفوف الزومبا 12 مرة في الأسبوع الواحد كما بدأت بتناول الطعام الصحي. لقد غيرت الزومبا حياتي وأحببتها فعلاً».
وقد واظبت على ممارسة رياضة الزومبا التي ساعدتها على استعادة رشاقتها خلال وقت قصير جداً.
وأوضحت الطريقة التي مكّنتها من تحقيق هذا الهدف وكتبت: «لا أنسى أبداً يوم كنت أتناول البيتزا برفقة زوجي في أحد المطاعم. حينها أشارت إليّ طفلة صغيرة بالإصبع معربة عن خوفها من شكلي. وقالت لأمها: انظري أمي هذه المرأة ضخمة جداً».
ولفتت إلى أنها كانت تشعر بأنها سجينة جسمها الضخم وأنها اتبعت الكثير من أنواع الحميات دون الحصول على نتيجة.
وذكرت أنها بدأت تحقق حلم الرشاقة منذ العام 2009 عندما تم نقلها إلى المستشفى بسبب إصابتها بزكام حاد وأن الفريق الطبي لم يتمكن من إدخالها إلى جهاز التصوير الطبقي المحوري بسبب وزنها الزائد.
وأشارت إلى أنها دخلت في غيبوبة وأنه تعين عليها بعد ذلك أن تتعلم المشي مجدداً. كما تم تشخيص إصابتها بداء السكّري.
وقررت الشابة أن تبدأ ممارسة رياضة الزومبا وتمكنت من خسارة أكثر من 104 كيلوغرامات. وعلى ذلك علقت: «شاركت في صفوف الزومبا 12 مرة في الأسبوع الواحد كما بدأت بتناول الطعام الصحي. لقد غيرت الزومبا حياتي وأحببتها فعلاً».
