+ A
A -
نظمت مدرسة رفيدة بنت كعب الاعدادية بنات معرض وقفات فنية 2 السنوي بالمدرسة، وذلك بإشراف غادة العبيدلي منسقة الفنون البصرية ومعلمات القسم ابتسام الكبيسي وفاطمة الزهراء فتحي وبشرى اخنافو، والذي يكشف مواهب وابداعات الطالبات التشكيلية من خلال المشاركة في المعرض الفني.
وبدأ المعرض بافتتاح مديرة المدرسة شيخة الشهراني والنائبة الأكاديمية ريما مكداش والنائبة الإدارية أسماء الكعبي واخصائية الفنون البصرية فاطمة المنصوري حيث استعرض المعرض أهم المخرجات الفنية متضمنا الورش الفنية والمهارات اليدوية المختلفة لدى الطالبات الموهوبات وايضا حصيلة دروس حصص الفنون البصرية.
وعن أهمية المعرض في دعم إبداعات الطالبات، قالت السيدة شيخة الشهواني مديرة المدرسة إن المدارس الحكومية تذخر بالعديد من المواهب القطرية ذات الإمكانات العالية، حيث تقوم ادارة المدرسة بدعم هذه الموهبة وتنميتها، لافتة إلى أنها تتوقع أن هؤلاء الطلاب سيكونون لبنة وعنصرا أساسيا في تكوين البنية التحتية للفن القطري الحديث، مشيرة إلى أنهم في المدرسة يقومون بصقل خبرة الطالبات اللاتي لديهن موهبة الرسم، وذلك بتعليمهن أصول وأساسيات الرسم مثل العمل بالقلم الرصاص ثم الألوان المائية والوصول إلى مرحلة اللوحات الزيتية وهي من مراحل الفنان المتقدمة.
وأضافت ان المدرسة تعمل طبقاً لرؤية وزارة التعليم والتعليم العالي في دعم مواهب الطالبات وتنمية الابداع لديهن، مشيرة إلى أن مادة الفنون تدخل حالياً في العديد من التخصصات الجامعية المتميزة مثل الهندسة وهندسة الديكور كذلك العديد من التخصصات الجامعية المتميزة، لافتة إلى أن تخصيص حصة للرسم وسط اليوم الدراسي يعمل على كسر روتين وملل اليوم الدراسي، ويعطي فرصة للمخ للاستراحة وممارسة هوايته التي يبدع فيها، وتجعله قادرا على استيعاب المواد الدراسية بعد هذه الحصة.
وقد استعرض المعرض اهم المخرجات الفنية متضمنا الورش الفنية والمهارات اليدوية المختلفة لدى الطالبات الموهوبات وايضا حصيلة دروس حصص الفنون البصرية.
حرصت كل من معلمات الفنون البصرية توصيل المفاهيم الخاصة بالدروس والذي كان واضحا في الانتاج الفني المذهل حيث عكس رؤية الطالبات الفنية في التعبير الفني عن التراث وحب الوطن.
كما أوضحت منسقة الفنون البصرية (غادة العبيدلي) اهمية العمل على تحقيق معايير الفنون البصرية التي تهدف الى تمكين الطالبات من ممارسة العمل الفني في المحاور الثلاثة.
وبدأ المعرض بافتتاح مديرة المدرسة شيخة الشهراني والنائبة الأكاديمية ريما مكداش والنائبة الإدارية أسماء الكعبي واخصائية الفنون البصرية فاطمة المنصوري حيث استعرض المعرض أهم المخرجات الفنية متضمنا الورش الفنية والمهارات اليدوية المختلفة لدى الطالبات الموهوبات وايضا حصيلة دروس حصص الفنون البصرية.
وعن أهمية المعرض في دعم إبداعات الطالبات، قالت السيدة شيخة الشهواني مديرة المدرسة إن المدارس الحكومية تذخر بالعديد من المواهب القطرية ذات الإمكانات العالية، حيث تقوم ادارة المدرسة بدعم هذه الموهبة وتنميتها، لافتة إلى أنها تتوقع أن هؤلاء الطلاب سيكونون لبنة وعنصرا أساسيا في تكوين البنية التحتية للفن القطري الحديث، مشيرة إلى أنهم في المدرسة يقومون بصقل خبرة الطالبات اللاتي لديهن موهبة الرسم، وذلك بتعليمهن أصول وأساسيات الرسم مثل العمل بالقلم الرصاص ثم الألوان المائية والوصول إلى مرحلة اللوحات الزيتية وهي من مراحل الفنان المتقدمة.
وأضافت ان المدرسة تعمل طبقاً لرؤية وزارة التعليم والتعليم العالي في دعم مواهب الطالبات وتنمية الابداع لديهن، مشيرة إلى أن مادة الفنون تدخل حالياً في العديد من التخصصات الجامعية المتميزة مثل الهندسة وهندسة الديكور كذلك العديد من التخصصات الجامعية المتميزة، لافتة إلى أن تخصيص حصة للرسم وسط اليوم الدراسي يعمل على كسر روتين وملل اليوم الدراسي، ويعطي فرصة للمخ للاستراحة وممارسة هوايته التي يبدع فيها، وتجعله قادرا على استيعاب المواد الدراسية بعد هذه الحصة.
وقد استعرض المعرض اهم المخرجات الفنية متضمنا الورش الفنية والمهارات اليدوية المختلفة لدى الطالبات الموهوبات وايضا حصيلة دروس حصص الفنون البصرية.
حرصت كل من معلمات الفنون البصرية توصيل المفاهيم الخاصة بالدروس والذي كان واضحا في الانتاج الفني المذهل حيث عكس رؤية الطالبات الفنية في التعبير الفني عن التراث وحب الوطن.
كما أوضحت منسقة الفنون البصرية (غادة العبيدلي) اهمية العمل على تحقيق معايير الفنون البصرية التي تهدف الى تمكين الطالبات من ممارسة العمل الفني في المحاور الثلاثة.
