+ A
A -
الدوحة -الوطنتحت إشراف قسم البرامج والأنشطة المدرسية بإدارة شؤون المدارس وقسم تكنولوجيا المعلومات بإدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي بالتعاون مع شركة ابتكار للحلول الرقمية، اختتم (باص صانع) جولاته الميدانية للمدارس الابتدائية والنموذجية والتي تضمنت 9 مدارس من بينها (7 مدارس بنات ومدرستان للبنين).
تم تنظيم برنامج زيارة باص صانع للمدارس بهدف دعم الطلبة الموهوبين والمبدعين في المرحلة الابتدائية وتعزيز قدراتهم على الابتكار والصنع والتصميم، وإتاحة الفرص الملائمة لتحويل أفكارهم إلى إبداعات ملموسة، ويعتبر «باص صانع» معملا تصنيعيا متنقلا ومجهزا بأحدث الأدوات والبرامج التعليمية المختصة بالصناعة والاختراع، ومزودا بتقنيات متنوعة لتعريف طلبة المدارس بخطوات الصنع والابتكار.
ويندرج (باص صانع) تحت مشروع مبادرة صانع الذي ترعاه شركة ابتكار، وهي شركة قطرية ناشئة في مركز حاضنة قطر لأعمال، حيث تصمم التجربة التعليمية لتمكين المعلمين ولإطلاق العنان للمتعلمين.
وشهد باص صانع اقبالاً كبيراً من طلاب المرحلة الابتدائية والنموذجية ووصفه الطلبة بأنه باص ممتع ومتنقل يحمل في جعبته ورشة صغيرة متنقلة تقوم بتغذية عقولهم النيرة بمجموعة من التصاميم والابتكارات التكنولوجية من خلال أحدث وسائل التكنولوجيا الرقمية مثل الطابعة ثلاثية الأبعاد وآلات القطع التي تعمل بالليزر، والدوائر الإلكترونية سهلة التجميع، بحيث تمكن الطلبة من رؤية تصميمه في شكل منتج نهائي.
ويتسع باص صانع لحوالي 20 طالباً، ويتم تقسيم طلاب المدرسة على مجموعات متتالية لتحقيق أكبر استفادة ممكنة للطلبة من خلاله، كما أن باص صانع من الداخل مصمم بطريقة هندسية وآمنة يحوي مختبراً ومجموعة من التجهيزات والمعدات وفيه يتم إنجاز آليات وخطوات التصنيع والأدوات التي تأتي معها.
وفي باص صانع وحدات متتالية منها: (وحدة الفكرة) وتبدأ بطرح تساؤلات وعمليات العصف الذهني والبحث عن مشكلات وحلول، والوحدة الإلكترونية عبارة عن قطع نموذجية إلكترونية مختلفة ومتنوعة من وحدات الطاقة إلى البرمجة والتحكم بالإنترنت ووحدة التصميم، وهي قائمة على برامج حاسوب للتصميم وكيفية تصميم مجسمات ثلاثية الأبعاد ووحدة الإنتاج وتضم أدوات مختلفة مثل الطابعة ثلاثية الأبعاد، قاطعة الليزر، أداة المفرزة.
تم تنظيم برنامج زيارة باص صانع للمدارس بهدف دعم الطلبة الموهوبين والمبدعين في المرحلة الابتدائية وتعزيز قدراتهم على الابتكار والصنع والتصميم، وإتاحة الفرص الملائمة لتحويل أفكارهم إلى إبداعات ملموسة، ويعتبر «باص صانع» معملا تصنيعيا متنقلا ومجهزا بأحدث الأدوات والبرامج التعليمية المختصة بالصناعة والاختراع، ومزودا بتقنيات متنوعة لتعريف طلبة المدارس بخطوات الصنع والابتكار.
ويندرج (باص صانع) تحت مشروع مبادرة صانع الذي ترعاه شركة ابتكار، وهي شركة قطرية ناشئة في مركز حاضنة قطر لأعمال، حيث تصمم التجربة التعليمية لتمكين المعلمين ولإطلاق العنان للمتعلمين.
وشهد باص صانع اقبالاً كبيراً من طلاب المرحلة الابتدائية والنموذجية ووصفه الطلبة بأنه باص ممتع ومتنقل يحمل في جعبته ورشة صغيرة متنقلة تقوم بتغذية عقولهم النيرة بمجموعة من التصاميم والابتكارات التكنولوجية من خلال أحدث وسائل التكنولوجيا الرقمية مثل الطابعة ثلاثية الأبعاد وآلات القطع التي تعمل بالليزر، والدوائر الإلكترونية سهلة التجميع، بحيث تمكن الطلبة من رؤية تصميمه في شكل منتج نهائي.
ويتسع باص صانع لحوالي 20 طالباً، ويتم تقسيم طلاب المدرسة على مجموعات متتالية لتحقيق أكبر استفادة ممكنة للطلبة من خلاله، كما أن باص صانع من الداخل مصمم بطريقة هندسية وآمنة يحوي مختبراً ومجموعة من التجهيزات والمعدات وفيه يتم إنجاز آليات وخطوات التصنيع والأدوات التي تأتي معها.
وفي باص صانع وحدات متتالية منها: (وحدة الفكرة) وتبدأ بطرح تساؤلات وعمليات العصف الذهني والبحث عن مشكلات وحلول، والوحدة الإلكترونية عبارة عن قطع نموذجية إلكترونية مختلفة ومتنوعة من وحدات الطاقة إلى البرمجة والتحكم بالإنترنت ووحدة التصميم، وهي قائمة على برامج حاسوب للتصميم وكيفية تصميم مجسمات ثلاثية الأبعاد ووحدة الإنتاج وتضم أدوات مختلفة مثل الطابعة ثلاثية الأبعاد، قاطعة الليزر، أداة المفرزة.
