+ A
A -
كتب- محمد مطرفي الليلة الثالثة من ليالي وحفلات فعالية «شعب واحد» التي يحتضنها سوق واقف احتفالاً بالأعياد الوطنية لدولة الكويت الشقيقة تألق المطرب القطري سعود جاسم في الحفل الذي قدم خلاله مجموعة متنوعة من الأغنيات التي تفاعل معها الجمهور الكبير الذي حضر ليلة أمس الأول.
وغنى سعود جاسم عدداً من الأغنيات المميزة من بينها «يا ليالي»، «وعد مني»، «عاشت الكويت»، «عسى الله يردك بالسلامة»، «شيخنا خيال العليا»، «كما الريشة» بطلب من الجمهور، «تعال يا ابن الحلال»، «مطوعين الصعايب»، «عاشت لنا الكويت»، وذلك بمصاحبة الفرقة الموسيقية التابعة لإذاعة صوت الريان، وقامت قناة الريان الفضائية بنقل الحفل مباشرة عبر شاشتها.
في بداية الحفل هنأ الفنان سعود جاسم الجمهور الكويتي الحاضر، وتوجه بالشكر إلى اللجنة المنظمة لاحتفالية «شعب واحد» على إتاحة الفرصة لمشاركة الأشقاء الكويتيين فرحتهم، قبل أن يصدح صوته بأعذب الأنغام، حيث ألهب حماس الجمهور بأغانٍ وطنية بدأها بـ «أنا كويتي»، كما غنى «شيخنا خيال العليا تميم»، «وشومي له»، و«مطوعين الصعايب».
وعبر الفنان سعود جاسم عن سعادته بهذه المشاركة التي تأتي في إطار احتفالات دولة قطر باليوم الوطني لدولة الكويت الشقيقة.
وأوضح جاسم أن هذه الاحتفالات تعكس روح الأخوة بين الشعب القطري والشعب الكويتي الشقيق، مشيراً إلى أن هذه الروح ليست بغريبة على الشعبين الشقيقين.
وتابع: مهما حاولت أن أصف هذه المشاعر لن أجد الكلمات التي تصفها، كما لا يفوتني أن أعبر عن سعادتي بتفاعل الجمهور مع الأغاني. مشيراً إلى أن الأغاني الكويتية القديمة متأصلة في ذاكرة القطريين، مضيفاً: الأغاني الكويتية كنا نرددها ونحن أطفال، وعندما يقف الفنان اليوم وهو يتغزل بالكويت أمام الجمهور الكويتي فذلك بالنسبة إلى مبعث سعادة، وهي لحظة استثنائية يعجز اللسان عن وصفها.
ولفت إلى أن الإيقاعات القطرية والكويتية لا تختلف كثيراً ما عدى في بعض التفعيلات، مبيناً أن إيقاع أغنية «أنا كويتي» التي تفاعل معها الجمهور بحرارة هو إيقاع الدزة، وهو إيقاع خليجي قديم.
وكانت الحفلات الغنائية التي تقدم في ساحة سوق واقف قد احتضنت في الليلة الأولى الفنان خالد دلوان الذي أمتع الجمهور بمجموعة مميزة من الأغنيات المتنوعة، بمصاحبة الفرقة الموسيقية التابعة لإذاعة صوت الريان بقيادة المايسترو زياد، وسط تفاعل كبير من الجمهور، وقدم دلوان مجموعة من الأغاني الشعبية مركزاً على الأغاني الوطنية الكويتية والقطرية خاصة والتي من بينها أغنية «شومي له».
كما غنى للفنان الشعبي الراحل حسين جاسم أغنية «الفرحة طابت» وأغنية عبدالكريم عبدالقادر «يا ليت لي جناحين»، والأغنية الخليجية المعروفة «مصيرنا واحد»، كما تألق في أداء عدد من الأغاني الكويتية المشهورة.
وفي الليلة الثانية كان الموعد مع الفنان سلمان العماري الذي أطرب جمهور سوق واقف، وقال الفنان سلمان العماري إن احتضان وتنظيم مثل هذه المبادرات الفنية الوطنية ليست بجديدة على قطر، مضيفاً أن قطر دائماً سباقة في التعبير عن حبها للكويت، وهناك العديد من الأمور الأخرى بخلاف المهرجانات التي عبرت قطر من خلالها عن حبها للكويت.
وحول الأغنيات التي قام باختيارها من أجل تقديمها في سوق واقف خلال الحفل الذي شهد حضوراً وتفاعلاً ملحوظاً من الجمهور، قال العماري: قمت بالتحضير لمجموعة من الأغنيات الشعبية، لافتاً إلى أنه لا يعتمد على اختيار أغنيات محددة، وإنما يغني ما يراه ملائماً للجمهور وللسهرة.
وغنى سعود جاسم عدداً من الأغنيات المميزة من بينها «يا ليالي»، «وعد مني»، «عاشت الكويت»، «عسى الله يردك بالسلامة»، «شيخنا خيال العليا»، «كما الريشة» بطلب من الجمهور، «تعال يا ابن الحلال»، «مطوعين الصعايب»، «عاشت لنا الكويت»، وذلك بمصاحبة الفرقة الموسيقية التابعة لإذاعة صوت الريان، وقامت قناة الريان الفضائية بنقل الحفل مباشرة عبر شاشتها.
في بداية الحفل هنأ الفنان سعود جاسم الجمهور الكويتي الحاضر، وتوجه بالشكر إلى اللجنة المنظمة لاحتفالية «شعب واحد» على إتاحة الفرصة لمشاركة الأشقاء الكويتيين فرحتهم، قبل أن يصدح صوته بأعذب الأنغام، حيث ألهب حماس الجمهور بأغانٍ وطنية بدأها بـ «أنا كويتي»، كما غنى «شيخنا خيال العليا تميم»، «وشومي له»، و«مطوعين الصعايب».
وعبر الفنان سعود جاسم عن سعادته بهذه المشاركة التي تأتي في إطار احتفالات دولة قطر باليوم الوطني لدولة الكويت الشقيقة.
وأوضح جاسم أن هذه الاحتفالات تعكس روح الأخوة بين الشعب القطري والشعب الكويتي الشقيق، مشيراً إلى أن هذه الروح ليست بغريبة على الشعبين الشقيقين.
وتابع: مهما حاولت أن أصف هذه المشاعر لن أجد الكلمات التي تصفها، كما لا يفوتني أن أعبر عن سعادتي بتفاعل الجمهور مع الأغاني. مشيراً إلى أن الأغاني الكويتية القديمة متأصلة في ذاكرة القطريين، مضيفاً: الأغاني الكويتية كنا نرددها ونحن أطفال، وعندما يقف الفنان اليوم وهو يتغزل بالكويت أمام الجمهور الكويتي فذلك بالنسبة إلى مبعث سعادة، وهي لحظة استثنائية يعجز اللسان عن وصفها.
ولفت إلى أن الإيقاعات القطرية والكويتية لا تختلف كثيراً ما عدى في بعض التفعيلات، مبيناً أن إيقاع أغنية «أنا كويتي» التي تفاعل معها الجمهور بحرارة هو إيقاع الدزة، وهو إيقاع خليجي قديم.
وكانت الحفلات الغنائية التي تقدم في ساحة سوق واقف قد احتضنت في الليلة الأولى الفنان خالد دلوان الذي أمتع الجمهور بمجموعة مميزة من الأغنيات المتنوعة، بمصاحبة الفرقة الموسيقية التابعة لإذاعة صوت الريان بقيادة المايسترو زياد، وسط تفاعل كبير من الجمهور، وقدم دلوان مجموعة من الأغاني الشعبية مركزاً على الأغاني الوطنية الكويتية والقطرية خاصة والتي من بينها أغنية «شومي له».
كما غنى للفنان الشعبي الراحل حسين جاسم أغنية «الفرحة طابت» وأغنية عبدالكريم عبدالقادر «يا ليت لي جناحين»، والأغنية الخليجية المعروفة «مصيرنا واحد»، كما تألق في أداء عدد من الأغاني الكويتية المشهورة.
وفي الليلة الثانية كان الموعد مع الفنان سلمان العماري الذي أطرب جمهور سوق واقف، وقال الفنان سلمان العماري إن احتضان وتنظيم مثل هذه المبادرات الفنية الوطنية ليست بجديدة على قطر، مضيفاً أن قطر دائماً سباقة في التعبير عن حبها للكويت، وهناك العديد من الأمور الأخرى بخلاف المهرجانات التي عبرت قطر من خلالها عن حبها للكويت.
وحول الأغنيات التي قام باختيارها من أجل تقديمها في سوق واقف خلال الحفل الذي شهد حضوراً وتفاعلاً ملحوظاً من الجمهور، قال العماري: قمت بالتحضير لمجموعة من الأغنيات الشعبية، لافتاً إلى أنه لا يعتمد على اختيار أغنيات محددة، وإنما يغني ما يراه ملائماً للجمهور وللسهرة.
