+ A
A -
كتب- العروسي العتروس{ تصوير- إبراهيم العمريانتزع الأهلى فوزاً صعباً وثميناً على الخريطيات بنتيجة 2-1 في المباراة التي دارت بين الفريقين مساء امس الجمعة على ملعب الخور في ضيافة الخريطيات وضمن مباريات الأسبوع السادس عشر من دوري نجوم QNB، أحرز الأهداف جون كارلوس سيدينو في الدقيقة 29، وأحمد سهيل في الدقيقة 93 للأهلي، وفلانتاين لازار في الدقيقة 69 للخريطيات.
وبهذه النتيجة رفع الأهلي رصيده إلى 29 نقطة وصعد للمركز الرابع مؤقتاً على الأقل، فيما توقف رصيد الخريطيات عند 3 نقاط ليبقى في المركز الثاني عشر.
مسك الأهلي بزمام الأمور منذ بداية المباراة باستحواذه على الكرة واستخدام عدد كبير من اللاعبين على أمل افتتاح النتيجة في وقت مبكر وفي الدقيقة 8 حصل على أول فرصة ثمينة إلى أبعد الحدود عندما وجه محترفه الجديد كرة بضربة رأسية من مسافة قريبة جدا أمام المرمى المكشوف بدرجة كبيرة إلا انه سدد بجانب المرمى بقليل، وفي الدقيقة 15 جاء رد الخريطيات بهجمة خطيرة جداً ومن هجمة من الجهة اليمنى إلا أن محمد رزاق سدد الكرة بجانب المرمى بقليل، وبذك رسم الفريقان للمباراة بداية هجومية ساخنة استمرت لمدة ربع ساعة.
افتتح الأهلي النتيجة في الدقيقة 29 من ضربة رأسية من المدافع المتقدم جون كارلوس سيدينو حول بها ضربة ركنية نفذها عبدالرحمن محمد على مستوى القائم الأول وبعد دقيقة كاد الأهلي يضيف هدفاً ثانياً ليبدأ الخريطيات بعد ذلك رحلة البحث عن هدف التعادل وشاهدنا الفريق ينتفض ويتقدم للهجوم ليهدر فرصة عن طريق عبدالهادي نعمان الذي سدد كرة ضعيفة ومحمد رزاق الذي سدد بجانب المرمة بقليل بذلك أهدر الفريق فرصتين وفي الدقيقة 39 أضاع الفريق فرصة ثمينة أخرى قد تكون الأغلى عندما تعثر ماجد امان امام المرمى الخالي من الحراسة عند تسديد الكرة في المرمى وفي الدقيقة 41 قاد المدافع المتقدم المهدي الخماسي هجمة جريئة بمجهود فردي إلا أنها لم تكتمل خطورتها وبذلك سيطر الخريطيات على مجريات اللعب بالكامل طيلة الربع ساعة الأخيرة من زمن الشوط الأول على الرغم من الأهلي هو الذي حقق تفوقا كبيرا في نسبة الاستحواذ على الكرة بلغت 63 % كانت خلال النصف ساعة الأولى من زمن اللعب بالتأكيد.
أطلق الخريطيات بقيادة مدربه وسام رزق رحلة البحث عن هدف التعادل وفي الدقيقة 69 جاء هدف التعادل الذي طال انتظاره من ضربة رأسية من فلانتاين لازار، وجاء هدف التعادل مباشرة بعد انضمام كل من محمد عبدالرب وعبدالله حسين العنزي بدلاً من المهدي الخماسي وعبدالهادي نعمان في تشكيلة الفريق، ولم يكتف الخريطيات بذلك بل واصل مناوراته الهجومية لتحقيق الفوز على الأهلي المتراجع لمناطقه تارة والمتقدم للهجوم تارة أخرى للعودة في المواجهة رغم انضمام أنور ديبا لتشكيلة الخريطيات قبل نهاية المباراة بعشر دقائق.
ارتفعت درجة الإثارة في الربع ساعة الأخيرة وتعددت الفرص الثمينة من الجانبين وبعد أن أفلت الأهلي من هدف محقق من رأسية عبدالرحمن ابكر التي تم تشتيتها في الدقيقة 90، نجح الأهلي في خطف هدف الفوز في الدقيقة 93 من زمن اللقاء لينتزع فوزاً ثميناً في الوقت القاتل.
وبهذه النتيجة رفع الأهلي رصيده إلى 29 نقطة وصعد للمركز الرابع مؤقتاً على الأقل، فيما توقف رصيد الخريطيات عند 3 نقاط ليبقى في المركز الثاني عشر.
مسك الأهلي بزمام الأمور منذ بداية المباراة باستحواذه على الكرة واستخدام عدد كبير من اللاعبين على أمل افتتاح النتيجة في وقت مبكر وفي الدقيقة 8 حصل على أول فرصة ثمينة إلى أبعد الحدود عندما وجه محترفه الجديد كرة بضربة رأسية من مسافة قريبة جدا أمام المرمى المكشوف بدرجة كبيرة إلا انه سدد بجانب المرمى بقليل، وفي الدقيقة 15 جاء رد الخريطيات بهجمة خطيرة جداً ومن هجمة من الجهة اليمنى إلا أن محمد رزاق سدد الكرة بجانب المرمى بقليل، وبذك رسم الفريقان للمباراة بداية هجومية ساخنة استمرت لمدة ربع ساعة.
افتتح الأهلي النتيجة في الدقيقة 29 من ضربة رأسية من المدافع المتقدم جون كارلوس سيدينو حول بها ضربة ركنية نفذها عبدالرحمن محمد على مستوى القائم الأول وبعد دقيقة كاد الأهلي يضيف هدفاً ثانياً ليبدأ الخريطيات بعد ذلك رحلة البحث عن هدف التعادل وشاهدنا الفريق ينتفض ويتقدم للهجوم ليهدر فرصة عن طريق عبدالهادي نعمان الذي سدد كرة ضعيفة ومحمد رزاق الذي سدد بجانب المرمة بقليل بذلك أهدر الفريق فرصتين وفي الدقيقة 39 أضاع الفريق فرصة ثمينة أخرى قد تكون الأغلى عندما تعثر ماجد امان امام المرمى الخالي من الحراسة عند تسديد الكرة في المرمى وفي الدقيقة 41 قاد المدافع المتقدم المهدي الخماسي هجمة جريئة بمجهود فردي إلا أنها لم تكتمل خطورتها وبذلك سيطر الخريطيات على مجريات اللعب بالكامل طيلة الربع ساعة الأخيرة من زمن الشوط الأول على الرغم من الأهلي هو الذي حقق تفوقا كبيرا في نسبة الاستحواذ على الكرة بلغت 63 % كانت خلال النصف ساعة الأولى من زمن اللعب بالتأكيد.
أطلق الخريطيات بقيادة مدربه وسام رزق رحلة البحث عن هدف التعادل وفي الدقيقة 69 جاء هدف التعادل الذي طال انتظاره من ضربة رأسية من فلانتاين لازار، وجاء هدف التعادل مباشرة بعد انضمام كل من محمد عبدالرب وعبدالله حسين العنزي بدلاً من المهدي الخماسي وعبدالهادي نعمان في تشكيلة الفريق، ولم يكتف الخريطيات بذلك بل واصل مناوراته الهجومية لتحقيق الفوز على الأهلي المتراجع لمناطقه تارة والمتقدم للهجوم تارة أخرى للعودة في المواجهة رغم انضمام أنور ديبا لتشكيلة الخريطيات قبل نهاية المباراة بعشر دقائق.
ارتفعت درجة الإثارة في الربع ساعة الأخيرة وتعددت الفرص الثمينة من الجانبين وبعد أن أفلت الأهلي من هدف محقق من رأسية عبدالرحمن ابكر التي تم تشتيتها في الدقيقة 90، نجح الأهلي في خطف هدف الفوز في الدقيقة 93 من زمن اللقاء لينتزع فوزاً ثميناً في الوقت القاتل.
