+ A
A -
كتب - جليل العبوديهنأ نجم المنتخب السابق ومدرب الخريطيات وسام رزق جماهير قطر ونجوم الادعم بمناسبة الفوز المثير على شقيقه العراقي بهدف وحيد، وأشاد وسام رزق بعطاء اللاعبين الذين اجتهدوا كثيرا في المباراة وطبقوا التكتيك المناسب الذي لجأ اليه المدرب سانشيز، وان عبور الفريق العراقي يعني عبور فريق قوي ومجتهد وشاب، وان المباراة كانت حافلة بالندية والاثارة والحماس.
وأضاف ان المباراة كانت أمام المنتخب العراقي صعبة ومهمة جدا كونها تمثل انعطافة مهمة في منافسات آسيا، وان صعوبة المباراة ان الفريقين القطري والعراقي يعرفان بعضهما جيدا، ولا يوجد أي غموض في خطوطهما، وان حسم المباراة والمواجهة يكون ببعض التفاصيل الصغيرة وكما شاهدنا ان الفوز جاء من كرة ثابتة، وان التوقع كان ان يتخطى الادعم هذه المرحلة الصعبة والمهمة، كون المستوى من مباراة إلى اخرى يتصاعد نحو الأفضل، وكان أمام العراقي في أفضل حال الذي هو الآخر يضم خامات طيبة من اللاعبين، وان الادعم كان في كامل الجاهزية وبالتالي هو فاز وصعد إلى الدور ربع النهائي، ويمكن ان يصل منتخبنا إلى ابعد نقطة ممكنة في المنافسات القارية، واكد وسام رزق ان منتخبنا الوطني يمثل جيلا مميزا ونفتخر به وهو يضم مجموعة مميزة من اللاعبين الذين يؤدون بروح وبمستوى رائع، وان نتائجهم مميزة ايضا ويكتسبون خبرات عالية، وبغض النظر عما قدمه أو ظهر به الادعم الا ان المستقبل الكبير ينتظره ان شاء الله، وكسبنا فريقا متطورا وكسبنا رجالا يمكن ان تعتمد عليهم الكرة القطرية في المرحلة القادمة، وأشار النجم الدولي السابق إلى ان المنتخب الوطني دخل المنافسات بدفعة معنوية كبيرة بعيدا عن أي ضغوط، كما انه استعد بطريقة مناسبة عندما لعب مع فرق متطورة وكبيرة، مثل سويسرا وايسلندا وايران والجزائر وغيرها من المنتخبات المعروفة، وحقق معها مستوى ونتائج طيبة وهذا يعطيك مؤشرا واضحا ان الادعم جاهز في دخول البطولة القارية بثقة كبيرة وهو ما شاهدناه، وفريقنا يملك شخصية قوية ويجيد ثقافة الفوز والتعامل مع المنافس، وهو يعرف من اين تؤكل الكتف، ونحن نقف مع الادعم وهو«قدها وقدود» وان شاء الله يواصل المسير في النهائيات وهو جدير بذلك بعد ان قدم اوراق تألقه رسميا في النهائيات الآسيوية.
وتأسف وسام رزق على وداع العراق كونه فريقا واعدا وجيدا، وان حظ الفريقين والقرعة ظلمت المنتخبين وكان يمكن ان يواصل الفريقان مشوارهما إلى ابعد مدى في النهائيات لو لم يلتقيان بوقت مبكر مع بعض، وهو ما فرض ان يغادر احدهما وهو ما حصل للشقيق العراقي، ونتمنى ان يواصل الادعم مشواره في المنافسة القارية، وللاسف ان مشوارهما صعب أو خط سيرهما صعب وهو بعكس ما وجدناه في بعض المجموعات الأخرى، وهذا يفتقد إلى العدالة المطلوبة التي يجب ان تخدم الجميع بعيدا عن ظلم الآخرين ! وحول المباراة القادمة اكد وسام رزق ان الادعم يسير وفق ما هو مخطط له وهو ايضا قادر على ان يجتاز الحاجز الكوري الجنوبي الذي شاهدناه في المباريات التي خاضها ولم يكن بذلك الاقناع الذي يؤهله ان يكون صعبا على فريقنا، وثقتنا كبيرة بلاعبي الادعم على مواصلة المشوار ان شاء الله.
وأضاف مدرب الخريطيات ان بعض المنتخبات فاجأتنا في مستوياتها من حيث التطور أو التراجع، وهناك فرق ودعت وخرجت وهي لا تستحق ان تغادر فيما نجد بعض الفرق الكبيرة لم تستحق ان تتواجد بما وصلت اليه عطفا على الاداء الذي كانت عليه.
وأضاف ان المباراة كانت أمام المنتخب العراقي صعبة ومهمة جدا كونها تمثل انعطافة مهمة في منافسات آسيا، وان صعوبة المباراة ان الفريقين القطري والعراقي يعرفان بعضهما جيدا، ولا يوجد أي غموض في خطوطهما، وان حسم المباراة والمواجهة يكون ببعض التفاصيل الصغيرة وكما شاهدنا ان الفوز جاء من كرة ثابتة، وان التوقع كان ان يتخطى الادعم هذه المرحلة الصعبة والمهمة، كون المستوى من مباراة إلى اخرى يتصاعد نحو الأفضل، وكان أمام العراقي في أفضل حال الذي هو الآخر يضم خامات طيبة من اللاعبين، وان الادعم كان في كامل الجاهزية وبالتالي هو فاز وصعد إلى الدور ربع النهائي، ويمكن ان يصل منتخبنا إلى ابعد نقطة ممكنة في المنافسات القارية، واكد وسام رزق ان منتخبنا الوطني يمثل جيلا مميزا ونفتخر به وهو يضم مجموعة مميزة من اللاعبين الذين يؤدون بروح وبمستوى رائع، وان نتائجهم مميزة ايضا ويكتسبون خبرات عالية، وبغض النظر عما قدمه أو ظهر به الادعم الا ان المستقبل الكبير ينتظره ان شاء الله، وكسبنا فريقا متطورا وكسبنا رجالا يمكن ان تعتمد عليهم الكرة القطرية في المرحلة القادمة، وأشار النجم الدولي السابق إلى ان المنتخب الوطني دخل المنافسات بدفعة معنوية كبيرة بعيدا عن أي ضغوط، كما انه استعد بطريقة مناسبة عندما لعب مع فرق متطورة وكبيرة، مثل سويسرا وايسلندا وايران والجزائر وغيرها من المنتخبات المعروفة، وحقق معها مستوى ونتائج طيبة وهذا يعطيك مؤشرا واضحا ان الادعم جاهز في دخول البطولة القارية بثقة كبيرة وهو ما شاهدناه، وفريقنا يملك شخصية قوية ويجيد ثقافة الفوز والتعامل مع المنافس، وهو يعرف من اين تؤكل الكتف، ونحن نقف مع الادعم وهو«قدها وقدود» وان شاء الله يواصل المسير في النهائيات وهو جدير بذلك بعد ان قدم اوراق تألقه رسميا في النهائيات الآسيوية.
وتأسف وسام رزق على وداع العراق كونه فريقا واعدا وجيدا، وان حظ الفريقين والقرعة ظلمت المنتخبين وكان يمكن ان يواصل الفريقان مشوارهما إلى ابعد مدى في النهائيات لو لم يلتقيان بوقت مبكر مع بعض، وهو ما فرض ان يغادر احدهما وهو ما حصل للشقيق العراقي، ونتمنى ان يواصل الادعم مشواره في المنافسة القارية، وللاسف ان مشوارهما صعب أو خط سيرهما صعب وهو بعكس ما وجدناه في بعض المجموعات الأخرى، وهذا يفتقد إلى العدالة المطلوبة التي يجب ان تخدم الجميع بعيدا عن ظلم الآخرين ! وحول المباراة القادمة اكد وسام رزق ان الادعم يسير وفق ما هو مخطط له وهو ايضا قادر على ان يجتاز الحاجز الكوري الجنوبي الذي شاهدناه في المباريات التي خاضها ولم يكن بذلك الاقناع الذي يؤهله ان يكون صعبا على فريقنا، وثقتنا كبيرة بلاعبي الادعم على مواصلة المشوار ان شاء الله.
وأضاف مدرب الخريطيات ان بعض المنتخبات فاجأتنا في مستوياتها من حيث التطور أو التراجع، وهناك فرق ودعت وخرجت وهي لا تستحق ان تغادر فيما نجد بعض الفرق الكبيرة لم تستحق ان تتواجد بما وصلت اليه عطفا على الاداء الذي كانت عليه.
