+ A
A -
أسدل الستار مساء أمس على الجولة السادسة لجولات قطر المحلية للفروسية (بطولة هذاب)، التي ينظمها اتحاد الفروسية والخماسي الحديث، بالتعاون مع الشقب –عضو مؤسسة قطر- وأقيمت منافسات أمس في الميدان الخارجي لاتحاد الفروسية
وحقق الفارس سالمين سلطان السويدي لقب الجولة الكبرى في اليوم الختامي، بعدما فاز بالجولة التي أقيمت على ارتفاعات تصل إلى 145 سم، بعد تحقيقه في جولة التمايز زمناً بلغ 34.13 ثانية تلاه الفارس ناصر الغزالي بزمن بلغ 35.39 ثانية وأكمل الفارس أحمد محمد البادي، منصة التتويج بحلوله ثالثاً بـ (41.27 ثانية).
الجولة المفتوحة
وفاز الفارس جابر راشد العامري بلقب الجولة المفتوحة، التي اقيمت على ارتفاعات تصل إلى 125 سم (ضد الساعة)، وحقق العامري زمناً بلغ 54.41 ثانية، وحل الفارس ناصر الغزالي في المركز الثاني بـ (54.45 ثانية)، واحتل الفارس خالد حمد العطية المركز الثالث بزمن بلغ 54.59 ثانية. وتوج الفائزين في الجولة، بدر الدرويش أمين السر العام لاتحاد الفروسية، وجيرالد كو؛ المراقب الفني بالاتحاد الدولي للفروسية.
الترويض
وفاز الفارس علي محمد المري، بالمركزين الأول والثاني في منافسات المستوى الأول للترويض، وحلت الفارسة جيسيكا والدون في المركز الثالث.
وحقق الفارس محمد سالم المري لقب المستوى الثاني للترويض، تلاه الفارس محمد ناصر القاضي، واشترك الفارس غانم ناصر القاضي والفارسة إيريس انجوبر في المركز الثالث بعد حصولهما على نفس العدد من النقاط. وتوج الفائزين علي يوسف الرميحي مدير البطولة وأحمد البدوي الخبير الفني بالاتحاد.
وكانت البطولة انطلقت العام الماضي، بتوجيهات من سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني؛ رئيس اللجنة الأولمبية بهدف تطوير مستوى الفرسان والفارسات في قطر، وتعزيز الوعي المجتمعي برياضة الفروسية، والمشاركة في البطولة مفتوحة للجنسين من كل الجنسيات، وتشتمل البطولة على 12 جولة تقام آخرها في أبريل المقبل
وبعد اقامة جولتين شهرياً هذا الموسم، تتوقف المنافسة لـ 20 يوماً، قبل أن تستأنف مرة أخرى بالجولة السابعة، ويبلغ إجمالي جوائز البطولة مليونا و200 ألف ريال.
من جانبه.. أكد احمد البدوي الخبير الفني باتحاد الفروسية بأن بطولة هذاب جاءت من أجل النهوض بكافة ألعاب الفروسية ومنها رياضة الترويض التي تأتى في إطار عمل الاتحاد الأساسي لإقامة قاعدة من الفرسان المختصين في الترويض في إطار سياسة الاتحاد لفتح مجال التنافس في ألعاب منافسات الفروسية الأولمبية.
وأضاف: البطولة تقام للسنة الثانية على التوالي ولاشك أن استمراريتها في إطار هذاب عمل جيد جدا لكسب فرسان أصحاب خبرة وإيجاد مدربين أكفاء لبناء هذا التخصص بأسلوب علمي مخطط لان الترويض رياضة أساسية تعطي لكل فارس أسرار التحكم في الجواد والوصول لأفضل عدد من الفرسان في الاختصاص.
وحقق الفارس سالمين سلطان السويدي لقب الجولة الكبرى في اليوم الختامي، بعدما فاز بالجولة التي أقيمت على ارتفاعات تصل إلى 145 سم، بعد تحقيقه في جولة التمايز زمناً بلغ 34.13 ثانية تلاه الفارس ناصر الغزالي بزمن بلغ 35.39 ثانية وأكمل الفارس أحمد محمد البادي، منصة التتويج بحلوله ثالثاً بـ (41.27 ثانية).
الجولة المفتوحة
وفاز الفارس جابر راشد العامري بلقب الجولة المفتوحة، التي اقيمت على ارتفاعات تصل إلى 125 سم (ضد الساعة)، وحقق العامري زمناً بلغ 54.41 ثانية، وحل الفارس ناصر الغزالي في المركز الثاني بـ (54.45 ثانية)، واحتل الفارس خالد حمد العطية المركز الثالث بزمن بلغ 54.59 ثانية. وتوج الفائزين في الجولة، بدر الدرويش أمين السر العام لاتحاد الفروسية، وجيرالد كو؛ المراقب الفني بالاتحاد الدولي للفروسية.
الترويض
وفاز الفارس علي محمد المري، بالمركزين الأول والثاني في منافسات المستوى الأول للترويض، وحلت الفارسة جيسيكا والدون في المركز الثالث.
وحقق الفارس محمد سالم المري لقب المستوى الثاني للترويض، تلاه الفارس محمد ناصر القاضي، واشترك الفارس غانم ناصر القاضي والفارسة إيريس انجوبر في المركز الثالث بعد حصولهما على نفس العدد من النقاط. وتوج الفائزين علي يوسف الرميحي مدير البطولة وأحمد البدوي الخبير الفني بالاتحاد.
وكانت البطولة انطلقت العام الماضي، بتوجيهات من سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني؛ رئيس اللجنة الأولمبية بهدف تطوير مستوى الفرسان والفارسات في قطر، وتعزيز الوعي المجتمعي برياضة الفروسية، والمشاركة في البطولة مفتوحة للجنسين من كل الجنسيات، وتشتمل البطولة على 12 جولة تقام آخرها في أبريل المقبل
وبعد اقامة جولتين شهرياً هذا الموسم، تتوقف المنافسة لـ 20 يوماً، قبل أن تستأنف مرة أخرى بالجولة السابعة، ويبلغ إجمالي جوائز البطولة مليونا و200 ألف ريال.
من جانبه.. أكد احمد البدوي الخبير الفني باتحاد الفروسية بأن بطولة هذاب جاءت من أجل النهوض بكافة ألعاب الفروسية ومنها رياضة الترويض التي تأتى في إطار عمل الاتحاد الأساسي لإقامة قاعدة من الفرسان المختصين في الترويض في إطار سياسة الاتحاد لفتح مجال التنافس في ألعاب منافسات الفروسية الأولمبية.
وأضاف: البطولة تقام للسنة الثانية على التوالي ولاشك أن استمراريتها في إطار هذاب عمل جيد جدا لكسب فرسان أصحاب خبرة وإيجاد مدربين أكفاء لبناء هذا التخصص بأسلوب علمي مخطط لان الترويض رياضة أساسية تعطي لكل فارس أسرار التحكم في الجواد والوصول لأفضل عدد من الفرسان في الاختصاص.
