+ A
A -
أكد سمو الشيخ محمد بن خليفة آل ثاني أمس عقب إنتهاء اليوم الاول من مهرجان قطر جودوود لسباقات الخيل أن المهرجان أصبح علامة فارقة في السباقات التي تقام على المضامير الانجليزية لاسيما وأن السباق له عراقته حيث يقام منذ 204 اعوام.
وقال سمو الشيخ محمد بن خليفة آل ثاني في تصريح للوفد الإعلامي: للعام الثاني على التوالي نجد الرعاية القطرية لهذا الحدث العريق الذي يحضره عشرات الآلاف من جميع أنحاء العالم سنويا في مثل هذا التوقيت كل عام، وايضا فان مستوى الجياد المشاركة يعبر عن قيمة وأهمية هذا السباق الكبير، ونأمل أن تكون نتائج الجياد القطرية على المستوى المأمول خاصة وأننا جميعا نتطلع إلى الأفضل ويهمنا في كل مشاركة رفع العلم القطري عاليا والتأكيد على المكانة التي تستحقها الفروسية القطرية على خريطة السباقات العالمية.
وأضاف سمو الشيخ محمد بن خليفة: الحضور رفيع المستوى في اليوم الاول دلالة على دور الرعاية القطرية لهذا الحدث في إعطائه الزخم المناسب، وأيضا فإن الأيام المتبقية بالمهرجان يتوقع أن تشهد المزيد من الحضور وأيضا المنافسات القوية بين الجياد العالمية، وكل هذا يؤكد النظرة الصائبة عند التفكير في رعاية هذا المهرجان منذ العام الماضي.
واختتم سمو الشيخ محمد حديثه قائلا: الفوز الذي تحقق أمس بالنسبة لي مجرد بداية خير للجياد القطرية في بقية أيام المهرجان وما زال الطموح كبيرا رغم قوة المنافسة، والجميع شاهد المستويات المشاركة من الخيل والتي يصعب معها منح أفضلية لأحد الملاك في نسب الفوز على حساب الآخرين، ولكن على الجميع أن يجتهدوا والمضمار يحدد الفائز بحسب العديد من العوامل، وبشكل عام فإن المنافسة هذا العام ستكون أعنف وأقوى من السنوات السابقة وعلينا الانتظار لما ستسفر عنه الأيام القادمة من مهرجان قطر جودوود.
وقال سمو الشيخ محمد بن خليفة آل ثاني في تصريح للوفد الإعلامي: للعام الثاني على التوالي نجد الرعاية القطرية لهذا الحدث العريق الذي يحضره عشرات الآلاف من جميع أنحاء العالم سنويا في مثل هذا التوقيت كل عام، وايضا فان مستوى الجياد المشاركة يعبر عن قيمة وأهمية هذا السباق الكبير، ونأمل أن تكون نتائج الجياد القطرية على المستوى المأمول خاصة وأننا جميعا نتطلع إلى الأفضل ويهمنا في كل مشاركة رفع العلم القطري عاليا والتأكيد على المكانة التي تستحقها الفروسية القطرية على خريطة السباقات العالمية.
وأضاف سمو الشيخ محمد بن خليفة: الحضور رفيع المستوى في اليوم الاول دلالة على دور الرعاية القطرية لهذا الحدث في إعطائه الزخم المناسب، وأيضا فإن الأيام المتبقية بالمهرجان يتوقع أن تشهد المزيد من الحضور وأيضا المنافسات القوية بين الجياد العالمية، وكل هذا يؤكد النظرة الصائبة عند التفكير في رعاية هذا المهرجان منذ العام الماضي.
واختتم سمو الشيخ محمد حديثه قائلا: الفوز الذي تحقق أمس بالنسبة لي مجرد بداية خير للجياد القطرية في بقية أيام المهرجان وما زال الطموح كبيرا رغم قوة المنافسة، والجميع شاهد المستويات المشاركة من الخيل والتي يصعب معها منح أفضلية لأحد الملاك في نسب الفوز على حساب الآخرين، ولكن على الجميع أن يجتهدوا والمضمار يحدد الفائز بحسب العديد من العوامل، وبشكل عام فإن المنافسة هذا العام ستكون أعنف وأقوى من السنوات السابقة وعلينا الانتظار لما ستسفر عنه الأيام القادمة من مهرجان قطر جودوود.
