+ A
A -
كتب- محمد الجندي
تتجه أنظار محبي وعشاق الفروسية في العالم صوب الدوحة اعتباراً من اليوم وعلى مدار الأيام الثلاثة المقبلة، وذلك لمتابعة الحدث المهم الذي ستستضيفه العاصمة القطرية في أحد أبرز منشآتها الرياضية «الشقب»الذي سيستقبل على ميدانه المفتوح اليوم أول أيام نهائي بطولة جولات لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز التي يتنافس فيها فرسان قطر مع نخب العالم في الفروسية ومن بينهم الثلاثون المصنفون الأوائل عالميا.
ومن المقرر أن تقام اليوم مباراتان من فئة الخمسة نجوم بداية من الثانية والنصف مساء، الأولى ضمن جولات الأبطال للفردي والثانية للفرق في السادسة إلا الربع.
وتبلغ الجوائز المالية للجولة 750 ألف يورو، من بينهم 300 ألف يورو فقط لمباراة الجائزة الكبرى التي تقام علي الارتفاع الأعلى في البطولة وهو 160 سم.
وسيعود الفرسان المصنفون الثلاثون على العالم من جديد للشقب للتنافس على الجوائز المالية والألقاب ونقاط التصنيف العالمي من خلال الميدان الرئيسي في الشقب والذي سيكون جاهزا لاستقبال الأبطال ومن بينهم أبطال القفز القطريين الذين اثبتوا جدارتهم في منافسة قمم الفروسية في العالم والتفوق عليهم في أكثر من جولة خاصة الفارسين الدائمين في جولات لونجين العالمية وهما الفارس الشيخ علي بن خالد آل ثاني، وباسم حسن محمد، وسبق لباسم حسن الفوز بالجائزة الكبرى وهي المباراة الأكبر في البطولة مرتين أحدهما في موناكو عام 2014، والثانية في الدوحة العام الماضي، وهو أمر غير مسبوق في الفروسية العربية أو الآسيوية حيث يجري التنافس في هذه المباراة على ارتفاع يصل إلى 160سم، ويحتاج هذا الارتفاع إلى فرسان مؤهلين بقوة، وكذلك نوعيات من الخيل تتحمل مثل هذه النوعية من المنافسات وأيضا توافق كبير بين الفارس والجواد.
وسيشهد «الشقب» عضو مؤسسة قطر تاريخا جديدا مع البطولة التي تعد شريكا مهما مع الدوحة منذ عام 2008 عندما استقبلت أولي جولات الأبطال العالمية لونجين، واستمرت حتى الآن وللعام السادس من نجاح لآخر مع الجهة الأشهر في تنظيم فعاليات الفروسية في العالم.
وكان الشقب «عضو مؤسسة قطر» قد عقد مؤتمرا صحفيا أمس الأول للإعلان عن نهائي بطولة جولات لونجين لأبطال قفز الحواجز، حضره علي بن يوسف الرميحي مدير البطولة، ويان توبس رئيس جولات الأبطال العالمية لقفز الحواجز، والفارس القطري الشيخ علي بن خالد آل ثاني، وماركو دينيس المدير الرياضي في لونجين.
تتجه أنظار محبي وعشاق الفروسية في العالم صوب الدوحة اعتباراً من اليوم وعلى مدار الأيام الثلاثة المقبلة، وذلك لمتابعة الحدث المهم الذي ستستضيفه العاصمة القطرية في أحد أبرز منشآتها الرياضية «الشقب»الذي سيستقبل على ميدانه المفتوح اليوم أول أيام نهائي بطولة جولات لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز التي يتنافس فيها فرسان قطر مع نخب العالم في الفروسية ومن بينهم الثلاثون المصنفون الأوائل عالميا.
ومن المقرر أن تقام اليوم مباراتان من فئة الخمسة نجوم بداية من الثانية والنصف مساء، الأولى ضمن جولات الأبطال للفردي والثانية للفرق في السادسة إلا الربع.
وتبلغ الجوائز المالية للجولة 750 ألف يورو، من بينهم 300 ألف يورو فقط لمباراة الجائزة الكبرى التي تقام علي الارتفاع الأعلى في البطولة وهو 160 سم.
وسيعود الفرسان المصنفون الثلاثون على العالم من جديد للشقب للتنافس على الجوائز المالية والألقاب ونقاط التصنيف العالمي من خلال الميدان الرئيسي في الشقب والذي سيكون جاهزا لاستقبال الأبطال ومن بينهم أبطال القفز القطريين الذين اثبتوا جدارتهم في منافسة قمم الفروسية في العالم والتفوق عليهم في أكثر من جولة خاصة الفارسين الدائمين في جولات لونجين العالمية وهما الفارس الشيخ علي بن خالد آل ثاني، وباسم حسن محمد، وسبق لباسم حسن الفوز بالجائزة الكبرى وهي المباراة الأكبر في البطولة مرتين أحدهما في موناكو عام 2014، والثانية في الدوحة العام الماضي، وهو أمر غير مسبوق في الفروسية العربية أو الآسيوية حيث يجري التنافس في هذه المباراة على ارتفاع يصل إلى 160سم، ويحتاج هذا الارتفاع إلى فرسان مؤهلين بقوة، وكذلك نوعيات من الخيل تتحمل مثل هذه النوعية من المنافسات وأيضا توافق كبير بين الفارس والجواد.
وسيشهد «الشقب» عضو مؤسسة قطر تاريخا جديدا مع البطولة التي تعد شريكا مهما مع الدوحة منذ عام 2008 عندما استقبلت أولي جولات الأبطال العالمية لونجين، واستمرت حتى الآن وللعام السادس من نجاح لآخر مع الجهة الأشهر في تنظيم فعاليات الفروسية في العالم.
وكان الشقب «عضو مؤسسة قطر» قد عقد مؤتمرا صحفيا أمس الأول للإعلان عن نهائي بطولة جولات لونجين لأبطال قفز الحواجز، حضره علي بن يوسف الرميحي مدير البطولة، ويان توبس رئيس جولات الأبطال العالمية لقفز الحواجز، والفارس القطري الشيخ علي بن خالد آل ثاني، وماركو دينيس المدير الرياضي في لونجين.
