+ A
A -
أعلنت مدرسة درم الدوحة للبنات، أول مدرسة بريطانية دولية خاصة فقط بالفتيات في الدوحة والتي تعتمد المنهاج الوطني لإنجلترا، عن تعيين فانيسا جين واي في منصب المدير المؤسس.
تمتلك فانيسا جين واي خبرة تمتد لأكثر من 13 عاماً في إدارة المدارس، كما شغلت مؤخراً منصب المدير المؤسس لمدرسة «كينجز كولج بنما» KING’S COLLEGE PANAMA، ما منحها الخبرة اللازمة لإطلاق وإدارة مدارس بريطانية من مستوى عالمي.
تخرجت فانيسا في جامعة كامبريدج، واشتغلت في بريطانيا والخارج، وهي تمتلك خبرة عريقة في منهاج البكالوريا الدولية وكذلك المنهاج الوطني لانجلترا، بالإضافة إلى كونها حاصلة على التأهيل كمفتشة مدارس دولية. قادت فانيسا أيضاً برامج تدريب للمعلمين مع جهات حكومية عالمية، وعملت بشكل وثيق مع عدد من الوزارات والمنظمات الدولية من خلال مشاريع خاصة بإنشاء وإطلاق مدارس جديدة حول العالم.
وقد علقت فانيسا على تعيينها في منصب المدير المؤسس لمدرسة درم الدوحة للبنات بالقول: «أنا سعيدة جداً لتعييني في مدرسة درم الدوحة للبنات، وأنا أتطلع للترحيب بجميع الأهالي وفتياتهم عند افتتاح مدرستنا لأبوابها في العام 2019. لقد ولدت مدرسة درم الدوحة للبنات استجابةً للحاجة إلى تزويد الفتيات والشابات في قطر بأفضل مستويات التعليم البريطاني المتوفّرة في المنطقة، وتلبيةً لطموح الدولة بتمكين شاباتها وإعدادهن للفرص والأدوار المستقبلية بما يتماشى مع حجم التحديات التي يطرحها القرن الواحد والعشرون».
وأضافت فانيسا قائلةً: «نسعى في مدرسة درم الدوحة للبنات إلى تنمية مؤهلات الفتيات ليصبحن من القادة، وفي الوقت عينه نسعى إلى تعزيز وغرس ثقافة وتراث دولة قطر الوطني والإسلامي لديهن. بالإضافة إلى كون مدرسة درم الدوحة للبنات مدرسة شقيقة لمدرسة درم في المملكة المتحدة، فإننا نسعى إلى أن تصبح مدرستنا الوجهة التعليمية الأولى للفتيات القطريات والمقيمات، وذلك من خلال توفير منهاج دراسي بمستوى عالمي يؤهل طالبات مدرستنا ليصبحن متشبعات بالقيم والثقافة القطرية، ولنمنحهن الثقة للحياة».
ستتولى فانيسا من خلال منصبها الحالي في مدرسة درم الدوحة للبنات عملية تأسيس المدرسة، وتعيين المعلمين، والتحضير للتسجيل، فضلاً عن تطوير البرنامج الأكاديمي، والأنشطة الموازية بما في ذلك الرياضية والفنية والثقافية فضلاً عن تأسيس شراكات مع جهات بارزة منها الحكومية والخاصة ومع الأسر. ستتولى فانيسا أيضاً الإدارة الاستراتيجية للمدرسة ومهمة الإشراف على متابعة أداء ومستوى الطالبات في المدرسة، إضافة إلى تشجيع الأهالي على الانخراط في أنشطة المدرسة، فضلاً عن مراجعة السياسات وتطوير برنامج خاص بتوطيد العلاقات مع الفئات المعنية بعمل المدرسة بمن فيهم الطالبات، والأهالي، والمعلمون، والفريق الإداري للمدرسة بما يتماشى مع رؤية واضحة تتوافق مع ثقافة المدرسة وأهدافها.
بالإضافة إلى الجانب المهني وخبرتها الكبيرة وعشقها لمجال التربية والتعليم، تتمتع فانيسا بروح الالتزام، وتتميز بشخصيتها اللطيفة والمرحة، ما يجعلها مؤهلة لقيادة فريق المدرسة إلى طريق النجاح.
تهتم فانيسا أيضاً بتوفير أجندة تعليم تتماشى مع الثقافات المحلية للمجتمعات، كما ترى فانيسا أن احترام الثقافات المحلية في كل مجتمع أمر أساسي، وتؤمن بالسهر على تشبع التلاميذ بثقافتهم الأم، وبقيم مجتمعهم، وبكون ذلك عاملاً هاماً في مسارهم الأكاديمي ضمن إطار قيم المدرسة.
تعتبر مدرسة درم الدوحة للبنات مدرسة شقيقة لمدرسة درم في المملكة المتحدة، وتستمد جوهرها من الثقافة والتقاليد القطرية والإسلامية على نطاق أوسع، وكذلك من التراث العريق لمدرسة درم في المملكة المتحدة في مجال التعليم الممتاز والذي يمتد لأكثر من 600 عام من الريادة في مجال التعليم البريطاني.
ستستفيد الطالبات في مدرسة درم الدوحة للبنات من تقاسم نفس المناهج الدراسية والأنشطة الموازية مع مدرسة درم في المملكة المتحدة، ومن البيئة الحاضنة لها مع الالتزام بأعلى المعايير العالمية التي تتوفر في المدرستين سواء بالدوحة أو بالمملكة المتحدة.
تعتمد مدرسة درم الدوحة للبنات في منظومة عملها على نظام تعليمي مرتبط بشكل مباشر ووثيق بمدرسة درم في المملكة المتحدة، وتسعى إلى الإسهام في تحقيق رؤية قطر الوطنية على مستوى تقوية قدرات ومؤهلات النساء في كثير من المجالات، خاصة على مستوى التعليم، في سبيل خلق مجتمع يكون فيه الرأسمال البشري دافعا أساسيا في تحقيق النمو.
تقع مدرسة درم الدوحة في منطقة المسيلة، وستفتح أبوابها بداية من سبتمبر 2019. في المرحلة الأولى من افتتاحها في عام 2019، ستستقبل المدرسة المرحلة التمهيدية للسنوات المبكرة بالإضافة إلى المرحلة الابتدائية للفئات العمرية من 1 إلى 6 سنوات. وبدءاً من العام 2020، ستفتح المدرسة أقسام التعليم الثانوي، حيث ستكون جاهزة بالكامل ومفتوحة لجميع السنوات الدراسية بحلول عام 2022.
تمتلك فانيسا جين واي خبرة تمتد لأكثر من 13 عاماً في إدارة المدارس، كما شغلت مؤخراً منصب المدير المؤسس لمدرسة «كينجز كولج بنما» KING’S COLLEGE PANAMA، ما منحها الخبرة اللازمة لإطلاق وإدارة مدارس بريطانية من مستوى عالمي.
تخرجت فانيسا في جامعة كامبريدج، واشتغلت في بريطانيا والخارج، وهي تمتلك خبرة عريقة في منهاج البكالوريا الدولية وكذلك المنهاج الوطني لانجلترا، بالإضافة إلى كونها حاصلة على التأهيل كمفتشة مدارس دولية. قادت فانيسا أيضاً برامج تدريب للمعلمين مع جهات حكومية عالمية، وعملت بشكل وثيق مع عدد من الوزارات والمنظمات الدولية من خلال مشاريع خاصة بإنشاء وإطلاق مدارس جديدة حول العالم.
وقد علقت فانيسا على تعيينها في منصب المدير المؤسس لمدرسة درم الدوحة للبنات بالقول: «أنا سعيدة جداً لتعييني في مدرسة درم الدوحة للبنات، وأنا أتطلع للترحيب بجميع الأهالي وفتياتهم عند افتتاح مدرستنا لأبوابها في العام 2019. لقد ولدت مدرسة درم الدوحة للبنات استجابةً للحاجة إلى تزويد الفتيات والشابات في قطر بأفضل مستويات التعليم البريطاني المتوفّرة في المنطقة، وتلبيةً لطموح الدولة بتمكين شاباتها وإعدادهن للفرص والأدوار المستقبلية بما يتماشى مع حجم التحديات التي يطرحها القرن الواحد والعشرون».
وأضافت فانيسا قائلةً: «نسعى في مدرسة درم الدوحة للبنات إلى تنمية مؤهلات الفتيات ليصبحن من القادة، وفي الوقت عينه نسعى إلى تعزيز وغرس ثقافة وتراث دولة قطر الوطني والإسلامي لديهن. بالإضافة إلى كون مدرسة درم الدوحة للبنات مدرسة شقيقة لمدرسة درم في المملكة المتحدة، فإننا نسعى إلى أن تصبح مدرستنا الوجهة التعليمية الأولى للفتيات القطريات والمقيمات، وذلك من خلال توفير منهاج دراسي بمستوى عالمي يؤهل طالبات مدرستنا ليصبحن متشبعات بالقيم والثقافة القطرية، ولنمنحهن الثقة للحياة».
ستتولى فانيسا من خلال منصبها الحالي في مدرسة درم الدوحة للبنات عملية تأسيس المدرسة، وتعيين المعلمين، والتحضير للتسجيل، فضلاً عن تطوير البرنامج الأكاديمي، والأنشطة الموازية بما في ذلك الرياضية والفنية والثقافية فضلاً عن تأسيس شراكات مع جهات بارزة منها الحكومية والخاصة ومع الأسر. ستتولى فانيسا أيضاً الإدارة الاستراتيجية للمدرسة ومهمة الإشراف على متابعة أداء ومستوى الطالبات في المدرسة، إضافة إلى تشجيع الأهالي على الانخراط في أنشطة المدرسة، فضلاً عن مراجعة السياسات وتطوير برنامج خاص بتوطيد العلاقات مع الفئات المعنية بعمل المدرسة بمن فيهم الطالبات، والأهالي، والمعلمون، والفريق الإداري للمدرسة بما يتماشى مع رؤية واضحة تتوافق مع ثقافة المدرسة وأهدافها.
بالإضافة إلى الجانب المهني وخبرتها الكبيرة وعشقها لمجال التربية والتعليم، تتمتع فانيسا بروح الالتزام، وتتميز بشخصيتها اللطيفة والمرحة، ما يجعلها مؤهلة لقيادة فريق المدرسة إلى طريق النجاح.
تهتم فانيسا أيضاً بتوفير أجندة تعليم تتماشى مع الثقافات المحلية للمجتمعات، كما ترى فانيسا أن احترام الثقافات المحلية في كل مجتمع أمر أساسي، وتؤمن بالسهر على تشبع التلاميذ بثقافتهم الأم، وبقيم مجتمعهم، وبكون ذلك عاملاً هاماً في مسارهم الأكاديمي ضمن إطار قيم المدرسة.
تعتبر مدرسة درم الدوحة للبنات مدرسة شقيقة لمدرسة درم في المملكة المتحدة، وتستمد جوهرها من الثقافة والتقاليد القطرية والإسلامية على نطاق أوسع، وكذلك من التراث العريق لمدرسة درم في المملكة المتحدة في مجال التعليم الممتاز والذي يمتد لأكثر من 600 عام من الريادة في مجال التعليم البريطاني.
ستستفيد الطالبات في مدرسة درم الدوحة للبنات من تقاسم نفس المناهج الدراسية والأنشطة الموازية مع مدرسة درم في المملكة المتحدة، ومن البيئة الحاضنة لها مع الالتزام بأعلى المعايير العالمية التي تتوفر في المدرستين سواء بالدوحة أو بالمملكة المتحدة.
تعتمد مدرسة درم الدوحة للبنات في منظومة عملها على نظام تعليمي مرتبط بشكل مباشر ووثيق بمدرسة درم في المملكة المتحدة، وتسعى إلى الإسهام في تحقيق رؤية قطر الوطنية على مستوى تقوية قدرات ومؤهلات النساء في كثير من المجالات، خاصة على مستوى التعليم، في سبيل خلق مجتمع يكون فيه الرأسمال البشري دافعا أساسيا في تحقيق النمو.
تقع مدرسة درم الدوحة في منطقة المسيلة، وستفتح أبوابها بداية من سبتمبر 2019. في المرحلة الأولى من افتتاحها في عام 2019، ستستقبل المدرسة المرحلة التمهيدية للسنوات المبكرة بالإضافة إلى المرحلة الابتدائية للفئات العمرية من 1 إلى 6 سنوات. وبدءاً من العام 2020، ستفتح المدرسة أقسام التعليم الثانوي، حيث ستكون جاهزة بالكامل ومفتوحة لجميع السنوات الدراسية بحلول عام 2022.
