+ A
A -
يشارك نادي السباق والفروسية في الدورة الحادية عشرة لمعرض الفرس الذي يقام سنوياً في المملكة المغربية وتحديداً في مدينة الجديدة، وذلك خلال الفترة من 15 إلى 21 أكتوبر الجاري، وستساهم هذه المشاركة بكل تأكيد في الكثير من النجاح للنسخة المقبلة من هذا الحدث الذي يحضره سنوياً كبار المسؤولين المغاربة، ويقام له حفل افتتاح ضخم في كل عام..
ويتضمن معرض الفرس الكثير من المسابقات والفعاليات المتعلقة بالفروسية، ومنها معرض الفروسية الكبير لعرض كل ما يخص الخيل من لوازم ومنتجات وكذلك إقامة أجنحة للجهات المشاركة ومنها نادي السباق والفروسية، وتقام بطولة لجمال الخيل العربية الأصيلة، وكذلك بطولة دولية لقفز الحواجز تدخل ضمن الدوري العربي المؤهل إلى كأس العالم للقفز الذي يقام سنوياً، وعرض الكثير من اللوحات الفنية الخاصة بالخيل وفنون الرسم والنحت وخلافه.
ويقوم نادي السباق والفروسية من خلال الجناح الخاص به في المعرض بالتعريف بأنشطته المختلفة ومن بينها سباقات الخيل المحلية والدولية سواءً التي تقام على مضمار الريان كل موسم أو على أكبر المضامير العالمية سنوياً، والفعاليات الأخرى كبطولات جمال الخيل العربية، وما حققته دولة قطر من إنجازات وما تشهده من تطور في هذا المجال، وأيضاً يتضمن جناح النادي العديد من الأنشطة الأخرى الرياضية والتراثية والمجتمعية التي تجذب زوار المعرض كل يوم.
وبخلاف ذلك يشتمل المعرض على أنشطة تراثية خاصة بالمملكة المغربية مثل فعالية «التبوريدة»، وهي عرض للخيل على الطريقة المغربية يصطف فيه الفرسان ثم ينطلقون معاً وفي لحظة معينة وبإشارة من قائدهم يطلقون الأعيرة النارية في لحظة واحدة، وقد سمي هذا العرض باسم «التبوريدة» اشتقاقاً من كلمة «البارودة» وتعني البندقية، ويحضره الآلاف من المتابعين كل يوم طوال أيام المعرض.
ويقول سعادة عيسى بن محمد المهندي، رئيس مجلس إدارة نادى السباق والفروسية، عن هذه المشاركة: العلاقات الاستراتيجية بين دولة قطر والمملكة المغربية شجعت نادي السباق والفروسية وبدعم من وزارة الثقافة والرياضة على المشاركة سنوياً في هذا المعرض رغبة منا في قطر في المساهمة لإنجاحه والتواجد وسط المشاركين والتعرف على كل ما هو جديد ومفيد في عالم الفروسية، وبطبيعة الحال فإن هذه المشاركة تصب في اتجاه تطبيق استراتيجية نادي السباق والفروسية على مستوى الفعاليات والمهرجانات الدولية والعالمية التي يشارك فيها، ونأمل أن نوفق في عكس عمق العلاقات القطرية– المغربية.
ويتضمن معرض الفرس الكثير من المسابقات والفعاليات المتعلقة بالفروسية، ومنها معرض الفروسية الكبير لعرض كل ما يخص الخيل من لوازم ومنتجات وكذلك إقامة أجنحة للجهات المشاركة ومنها نادي السباق والفروسية، وتقام بطولة لجمال الخيل العربية الأصيلة، وكذلك بطولة دولية لقفز الحواجز تدخل ضمن الدوري العربي المؤهل إلى كأس العالم للقفز الذي يقام سنوياً، وعرض الكثير من اللوحات الفنية الخاصة بالخيل وفنون الرسم والنحت وخلافه.
ويقوم نادي السباق والفروسية من خلال الجناح الخاص به في المعرض بالتعريف بأنشطته المختلفة ومن بينها سباقات الخيل المحلية والدولية سواءً التي تقام على مضمار الريان كل موسم أو على أكبر المضامير العالمية سنوياً، والفعاليات الأخرى كبطولات جمال الخيل العربية، وما حققته دولة قطر من إنجازات وما تشهده من تطور في هذا المجال، وأيضاً يتضمن جناح النادي العديد من الأنشطة الأخرى الرياضية والتراثية والمجتمعية التي تجذب زوار المعرض كل يوم.
وبخلاف ذلك يشتمل المعرض على أنشطة تراثية خاصة بالمملكة المغربية مثل فعالية «التبوريدة»، وهي عرض للخيل على الطريقة المغربية يصطف فيه الفرسان ثم ينطلقون معاً وفي لحظة معينة وبإشارة من قائدهم يطلقون الأعيرة النارية في لحظة واحدة، وقد سمي هذا العرض باسم «التبوريدة» اشتقاقاً من كلمة «البارودة» وتعني البندقية، ويحضره الآلاف من المتابعين كل يوم طوال أيام المعرض.
ويقول سعادة عيسى بن محمد المهندي، رئيس مجلس إدارة نادى السباق والفروسية، عن هذه المشاركة: العلاقات الاستراتيجية بين دولة قطر والمملكة المغربية شجعت نادي السباق والفروسية وبدعم من وزارة الثقافة والرياضة على المشاركة سنوياً في هذا المعرض رغبة منا في قطر في المساهمة لإنجاحه والتواجد وسط المشاركين والتعرف على كل ما هو جديد ومفيد في عالم الفروسية، وبطبيعة الحال فإن هذه المشاركة تصب في اتجاه تطبيق استراتيجية نادي السباق والفروسية على مستوى الفعاليات والمهرجانات الدولية والعالمية التي يشارك فيها، ونأمل أن نوفق في عكس عمق العلاقات القطرية– المغربية.
