+ A
A -
صام دهراً ونطق كفراً..
مثل ينطبق على الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية برئاسة سطام السهلي الذي سقط سقطة كبيرة جداً بالأمس، عندما كرم السعودي المدعو تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الرياضة السعودية، تقديرا لجهوده ودعمه للإعلام الرياضي، كما تم الإعلان عن الخبر، ولا شك أن الجميع يعرف تركي أو كما يلقب بـ«توتو وناسه» أو «بلوتو»، والذي يعتبر مثالا للخسة والدناءة، ولا يمت للرياضة بصلة لا من قريب ولا من بعيد، فلا نعلم على أي أساس تم تكريم هذا «الطبل» الذي يزج الرياضة بالسياسة، وبالأدلة التي يعرفها الاتحاد الآسيوي تماماً، وسبق أن حدث حتى في دورة كأس الخليج الأخيرة بالكويت أمام مرأى السهلي، ويشجع على قرصنة بي إن سبورت وقتوات أخرى، وبلاده تُعتبر مصدرا للقرصنة، ناهيكم عن إساءاته المتكررة للرموز في قطر والرياضة القطرية، ومحاولاته البائسة للإضرار بمونديال 2022، إلى جانب الإساءه للشيخ أحمد الفهد، رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي..
فكل هذه الأمور وغيرها كفيلة بأن يكون توتو وناسة منبوذا، فلا يعني أن تستضيف بلاده اجتماعاتكم بأن يتم تكريمه، فهناك شخصيات سعودية محترمة كانت لها إسهامات رياضية كبيرة تستحق الاحترام والتقدير، وأفضل بكثير من توتو وناسة الذي لا يمتلك تاريخا ولا أخلاقا ولا حتى سيرة ذاتية مشرفة..!
الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية وضع يده- للأسف- بيد شخص «قذر»، وعلى رئيسه أن يراجع نفسه جيداً حتى لا يسقط سريعا كغيره، وحتى لا يفقد الاتحاد الثقة مبكرا، وإن كان قد فقد الثقة بهذا التكريم لشخص غير مسؤول وغير منضبط أخلاقياً في المقام الأول.. وأصبح الاتحاد محل شكوك كبيرة..
- الكلاسيكو بين السد والريان انتهى للزعيم بجدارة، وهذا ما كان متوقعاً، فحتى النتيجة لم تكن مفاجئة، وذلك بسبب الفارق الكبير بين الفريقين، فالسد حاليا يعيش أفضل فتراته، أما الريان فيمر بوقت عصيب جداً ومرحلة سيئة إدارياً وفنياً، بخلاف التوقعات، فبهذا الأداء ربما لن يدخل المربع الذهبي، وسيجد نفسه من ضمن أندية الوسط، وتتحمل إدارة الريان المسؤولية في المقام الأول لعدم توافر مقومات المنافسة للفريق، وعدم اكتمال الصفوف، بل التعاقد مع لاعبين مصابين وكأن الريان للتو يعلم أن أمامه بطولة الدوري..!
فمبروك للزعيم.. وفالكم التوفيق في الآسيوية.
مثل ينطبق على الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية برئاسة سطام السهلي الذي سقط سقطة كبيرة جداً بالأمس، عندما كرم السعودي المدعو تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الرياضة السعودية، تقديرا لجهوده ودعمه للإعلام الرياضي، كما تم الإعلان عن الخبر، ولا شك أن الجميع يعرف تركي أو كما يلقب بـ«توتو وناسه» أو «بلوتو»، والذي يعتبر مثالا للخسة والدناءة، ولا يمت للرياضة بصلة لا من قريب ولا من بعيد، فلا نعلم على أي أساس تم تكريم هذا «الطبل» الذي يزج الرياضة بالسياسة، وبالأدلة التي يعرفها الاتحاد الآسيوي تماماً، وسبق أن حدث حتى في دورة كأس الخليج الأخيرة بالكويت أمام مرأى السهلي، ويشجع على قرصنة بي إن سبورت وقتوات أخرى، وبلاده تُعتبر مصدرا للقرصنة، ناهيكم عن إساءاته المتكررة للرموز في قطر والرياضة القطرية، ومحاولاته البائسة للإضرار بمونديال 2022، إلى جانب الإساءه للشيخ أحمد الفهد، رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي..
فكل هذه الأمور وغيرها كفيلة بأن يكون توتو وناسة منبوذا، فلا يعني أن تستضيف بلاده اجتماعاتكم بأن يتم تكريمه، فهناك شخصيات سعودية محترمة كانت لها إسهامات رياضية كبيرة تستحق الاحترام والتقدير، وأفضل بكثير من توتو وناسة الذي لا يمتلك تاريخا ولا أخلاقا ولا حتى سيرة ذاتية مشرفة..!
الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية وضع يده- للأسف- بيد شخص «قذر»، وعلى رئيسه أن يراجع نفسه جيداً حتى لا يسقط سريعا كغيره، وحتى لا يفقد الاتحاد الثقة مبكرا، وإن كان قد فقد الثقة بهذا التكريم لشخص غير مسؤول وغير منضبط أخلاقياً في المقام الأول.. وأصبح الاتحاد محل شكوك كبيرة..
- الكلاسيكو بين السد والريان انتهى للزعيم بجدارة، وهذا ما كان متوقعاً، فحتى النتيجة لم تكن مفاجئة، وذلك بسبب الفارق الكبير بين الفريقين، فالسد حاليا يعيش أفضل فتراته، أما الريان فيمر بوقت عصيب جداً ومرحلة سيئة إدارياً وفنياً، بخلاف التوقعات، فبهذا الأداء ربما لن يدخل المربع الذهبي، وسيجد نفسه من ضمن أندية الوسط، وتتحمل إدارة الريان المسؤولية في المقام الأول لعدم توافر مقومات المنافسة للفريق، وعدم اكتمال الصفوف، بل التعاقد مع لاعبين مصابين وكأن الريان للتو يعلم أن أمامه بطولة الدوري..!
فمبروك للزعيم.. وفالكم التوفيق في الآسيوية.
