+ A
A -
نظم مركز الكندي لبحوث الحوسبة في كلية الهندسة بجامعة قطر لقاءً ترحيبيًا لمنتسبي المركز والمتعاونين والمهتمين بمجال الأمن السيبراني والشركاء، حضره عددٌ من أعضاء هيئة التدريس والباحثين في المركز والشركاء والداعمين الحاليين، كما حضر الحفل الأعضاء الجدد في المركز ومشرف كرسي تاليس البحثي وعضو ملحق من وزارة الخارجية؛ وذلك للاطلاع على أبرز المستجدات الحالية، ولتقييم الإنجازات السابقة، واستعراض الخطط الخاصة بالعام الحالي.
قامت خلال الحفل الدكتورة نورة فطيس، مدير مركز الكندي لبحوث الحوسبة باستعراض خطط المركز في مجال الأمن السيبراني، وكذلك الإعلان عن 11 مبادرة لتحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني، والإعلان عن 3 معامل في المركز وهي BLOCKCHAIN ومعمل أنظمة الأمن السيبراني ومعمل أمن المعلومات والإدراك السيبراني.
وخلال اللقاء رحبت الدكتورة نورة فطيس مدير مركز الكندي لبحوث الحوسبة بالحضور، كما وتقدمت بالشكر لمنتسبي المركز على جهودهم التي بذلوها خلال العام الفائت وحرصهم على العطاء، الأمر الذي انعكس على أداء المركز وتعزيز ثقة الشركاء فيه، كما تحدث عن أولويات المركز للسنة الحالية، فذكرت أنه يتم العمل حاليًا على بعض المشاريع التي تستهدف دعم الخطة الاستراتيجية للجامعة، بالإضافة لتعزيز البحث العلمي وتفعيل الشراكات المحلية والعالمية، وتوسيع قنوات التواصل مع القطاعات في الدولة لا سيما وأن القطاع الحكومي والصناعي يثق في مخرجات مركز الكندي لبحوث الحوسبة ويحرص على توسيع الشراكات مع المركز وذلك بفضل تميز المخرجات البحثية.
قامت خلال الحفل الدكتورة نورة فطيس، مدير مركز الكندي لبحوث الحوسبة باستعراض خطط المركز في مجال الأمن السيبراني، وكذلك الإعلان عن 11 مبادرة لتحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني، والإعلان عن 3 معامل في المركز وهي BLOCKCHAIN ومعمل أنظمة الأمن السيبراني ومعمل أمن المعلومات والإدراك السيبراني.
وخلال اللقاء رحبت الدكتورة نورة فطيس مدير مركز الكندي لبحوث الحوسبة بالحضور، كما وتقدمت بالشكر لمنتسبي المركز على جهودهم التي بذلوها خلال العام الفائت وحرصهم على العطاء، الأمر الذي انعكس على أداء المركز وتعزيز ثقة الشركاء فيه، كما تحدث عن أولويات المركز للسنة الحالية، فذكرت أنه يتم العمل حاليًا على بعض المشاريع التي تستهدف دعم الخطة الاستراتيجية للجامعة، بالإضافة لتعزيز البحث العلمي وتفعيل الشراكات المحلية والعالمية، وتوسيع قنوات التواصل مع القطاعات في الدولة لا سيما وأن القطاع الحكومي والصناعي يثق في مخرجات مركز الكندي لبحوث الحوسبة ويحرص على توسيع الشراكات مع المركز وذلك بفضل تميز المخرجات البحثية.
