+ A
A -
أكدت دراسة لجامعة إنديانا الأميركية، أن التعقيم بالكلور هو السبيل الوحيد للتصدي لظاهرة التبول في حمامات السباحة. وأضافت، أن أي حل آخر سيكون غير عملي ولن يكتب له النجاح.
وكشفت الدراسة، أن 1 من كل خمسة أشخاص من رواد الحمامات يمارسون هذا السلوك المعيب. هذا بينما يمارسه السباحون، بنسبة 100 % تقريباً.
وأشارت، إلى أن من الصعوبة قياس تركيزات البول في حمامات السباحة، لأن بعض مركباته تكون طبيعية وتختزل نفسها بنفسها بعد قليل من خروجها من الجسم، فضلاً عن الدور، الذي تقوم به عمليات التطهير الميكانيكى الآلية. ويقدر العلماء، أن البول يحوي أكثر من ثلاثة آلاف مركب ناتج عن عمليات التمثيل الغذائي في الجسم، ويمكن أن تأتي من مصادر أخرى في مياه حمامات السباحة.
وكشفت الدراسة، أن 1 من كل خمسة أشخاص من رواد الحمامات يمارسون هذا السلوك المعيب. هذا بينما يمارسه السباحون، بنسبة 100 % تقريباً.
وأشارت، إلى أن من الصعوبة قياس تركيزات البول في حمامات السباحة، لأن بعض مركباته تكون طبيعية وتختزل نفسها بنفسها بعد قليل من خروجها من الجسم، فضلاً عن الدور، الذي تقوم به عمليات التطهير الميكانيكى الآلية. ويقدر العلماء، أن البول يحوي أكثر من ثلاثة آلاف مركب ناتج عن عمليات التمثيل الغذائي في الجسم، ويمكن أن تأتي من مصادر أخرى في مياه حمامات السباحة.
