+ A
A -
تنظم متاحف قطر مساء غد الأحد، معرضاً فنياً لأعمال الفنان القطري أحمد الجفيري، وذلك تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، بمطافئ مقر الفنانين.
ويعد المعرض تتويجاً لبرنامج الإقامة الفنية الذي شارك فيه الفنان أحمد الجفيري على مدى ثلاثة أشهر في المدينة الدولية للفنون بالعاصمة الفرنسية باريس والتي تعتبر من أبرز أماكن الإقامة الفنية في العالم، وستسلط محتويات المعرض الضوء على تجربة الفنان في باريس والخبرة التي اكتسبها خلال البرنامج.
وسيقوم الفنان أحمد الجفيري قبل افتتاح المعرض بعرض تجربة مشاركته في برنامج الإقامة الفنية بباريس أمام الجمهور، والتحدث عن أعماله الفنية التي أنجزها على مدار ثلاثة أشهر في واحد من أبرز المراكز الفنية المرموقة على مستوى العالم.
وتركز أعمال الجفيري على إبراز مناطق الجمال في الأشياء التي ينقصها الكمال، باعثا رسالة مهمة للجمهور مفادها أن الجمال والكمال مصطلحان نسبيان، في حين يتناول الفنان مفهوم الحرية وموضوع القبول المجتمعي في أعماله، مدفوعاً باهتمامه بالسمات الفردية التي تميّز كل شخص عن الآخر، إذ يزعم أن التفرّد عنصر رئيسي للتوصل إلى ابتكارات جميلة.
ويعتبر أحمد الجفيري من المناصرين للاستقلالية والتنوير، عمله يمزج بين روائع الشرق والغرب، مقدمًا تفسيرًا فريدًا لمعاني الجمال في التعايش بين الناس، وهو خامس فنان قطري يلتحق ببرنامج الإقامة الفنية بباريس حيث سبقه إلى ذلك الفنانون ابتسام الصفار، ناصر العطية، وعبدالله الكواري، وغادة الخاطر.
ويعد المعرض تتويجاً لبرنامج الإقامة الفنية الذي شارك فيه الفنان أحمد الجفيري على مدى ثلاثة أشهر في المدينة الدولية للفنون بالعاصمة الفرنسية باريس والتي تعتبر من أبرز أماكن الإقامة الفنية في العالم، وستسلط محتويات المعرض الضوء على تجربة الفنان في باريس والخبرة التي اكتسبها خلال البرنامج.
وسيقوم الفنان أحمد الجفيري قبل افتتاح المعرض بعرض تجربة مشاركته في برنامج الإقامة الفنية بباريس أمام الجمهور، والتحدث عن أعماله الفنية التي أنجزها على مدار ثلاثة أشهر في واحد من أبرز المراكز الفنية المرموقة على مستوى العالم.
وتركز أعمال الجفيري على إبراز مناطق الجمال في الأشياء التي ينقصها الكمال، باعثا رسالة مهمة للجمهور مفادها أن الجمال والكمال مصطلحان نسبيان، في حين يتناول الفنان مفهوم الحرية وموضوع القبول المجتمعي في أعماله، مدفوعاً باهتمامه بالسمات الفردية التي تميّز كل شخص عن الآخر، إذ يزعم أن التفرّد عنصر رئيسي للتوصل إلى ابتكارات جميلة.
ويعتبر أحمد الجفيري من المناصرين للاستقلالية والتنوير، عمله يمزج بين روائع الشرق والغرب، مقدمًا تفسيرًا فريدًا لمعاني الجمال في التعايش بين الناس، وهو خامس فنان قطري يلتحق ببرنامج الإقامة الفنية بباريس حيث سبقه إلى ذلك الفنانون ابتسام الصفار، ناصر العطية، وعبدالله الكواري، وغادة الخاطر.
