+ A
A -
حقق منتخبنا الوطني لكرة اليد فوزاً كبيراً على نظيره الماليزي بنتيجة 64-11، أمس، في بداية مشواره ضمن مسابقة كرة اليد بدورة الألعاب الآسيوية الثامنة عشرة التي تفتتح رسمياً في العاصمة الإندونيسية جاكرتا يوم السبت المقبل وتستمر لغاية الثاني من شهر سبتمبر القادم.
وكما تعكس النتيجة العريضة شهدت المباراة تفوقاً كاملاً للأدعم رغم عدم اعتماد المدرب بصورة كبيرة على العناصر الأساسية وذلك في ظل الفارق الكبير في المستوى والإمكانيات بين منتخبنا والمنتخب الماليزي الذي يشارك لأول مرة في دورة الألعاب الآسيوية.
بدأ منتخبنا المباراة بتشكيلة مكونة من رشيد يوسف في حراسة المرمى وَعَبَدالرزاق مراد، جناح أيمن، ومصطفى هيبة، باك أيمن، وأمين زكار، ارتكاز، ورافائيل كابوتي، باك أيسر، وأحمد مددي، جناح أيسر، وفراس الشايب، لاعب دائرة، وكانت بداية المباراة متكافئة، حيث تبادل المنتخبان التسجيل حتى وصلت النتيجة إلى 3-3، ثم بدأت الكفة تميل لمصلحة منتخبنا الذي بدأ في فرض تفوقه ليحرز ستة أهداف متتالية تقدم بها 9-3، ورغم عودة المنتخب الماليزي للتسجيل، إلا أن الأدعم واصل تفوقه ليبتعد بالنتيجة إلى 16-5 ليطلب المدرب الماليزي وقتاً مستقطعاً، ولكن دون جدوى، حيث استمرت سيطرة منتخبنا لتصل النتيجة إلى 26-6 قبل أن ينتهي الشوط الأول بواقع 33-7.
وفِي الشوط الثاني لم يتغير شيء في مجرى المباراة التي سارت من جانب واحد لمصلحة منتخبنا في ظل الفارق الكبير في المستوى بينه وبين نظيره الماليزي ليتقدم 42-9 في الدقيقة العاشرة ثم 49-10 في منتصف الشوط ورغم الفارق الكبير واصل منتخبنا اللعب بكل قوة وجدية ولَم يترك أي فرصة للمنتخب الماليزي من أجل مجاراته ليصل بالنتيجة إلى 54-11 في الدقيقة العشرين وزاد منتخبنا غلته من الأهداف في الدقائق العشر الأخيرة في الوقت الذي لم يسجل فيه منتخب ماليزيا، أي هدف لتنتهي المباراة بفوز منتخبنا بنتيجة 64-11.
وكما تعكس النتيجة العريضة شهدت المباراة تفوقاً كاملاً للأدعم رغم عدم اعتماد المدرب بصورة كبيرة على العناصر الأساسية وذلك في ظل الفارق الكبير في المستوى والإمكانيات بين منتخبنا والمنتخب الماليزي الذي يشارك لأول مرة في دورة الألعاب الآسيوية.
بدأ منتخبنا المباراة بتشكيلة مكونة من رشيد يوسف في حراسة المرمى وَعَبَدالرزاق مراد، جناح أيمن، ومصطفى هيبة، باك أيمن، وأمين زكار، ارتكاز، ورافائيل كابوتي، باك أيسر، وأحمد مددي، جناح أيسر، وفراس الشايب، لاعب دائرة، وكانت بداية المباراة متكافئة، حيث تبادل المنتخبان التسجيل حتى وصلت النتيجة إلى 3-3، ثم بدأت الكفة تميل لمصلحة منتخبنا الذي بدأ في فرض تفوقه ليحرز ستة أهداف متتالية تقدم بها 9-3، ورغم عودة المنتخب الماليزي للتسجيل، إلا أن الأدعم واصل تفوقه ليبتعد بالنتيجة إلى 16-5 ليطلب المدرب الماليزي وقتاً مستقطعاً، ولكن دون جدوى، حيث استمرت سيطرة منتخبنا لتصل النتيجة إلى 26-6 قبل أن ينتهي الشوط الأول بواقع 33-7.
وفِي الشوط الثاني لم يتغير شيء في مجرى المباراة التي سارت من جانب واحد لمصلحة منتخبنا في ظل الفارق الكبير في المستوى بينه وبين نظيره الماليزي ليتقدم 42-9 في الدقيقة العاشرة ثم 49-10 في منتصف الشوط ورغم الفارق الكبير واصل منتخبنا اللعب بكل قوة وجدية ولَم يترك أي فرصة للمنتخب الماليزي من أجل مجاراته ليصل بالنتيجة إلى 54-11 في الدقيقة العشرين وزاد منتخبنا غلته من الأهداف في الدقائق العشر الأخيرة في الوقت الذي لم يسجل فيه منتخب ماليزيا، أي هدف لتنتهي المباراة بفوز منتخبنا بنتيجة 64-11.
