+ A
A -
أوردت مجلة تايم الأميركية مقتطفاً من إصدارها الخاص بـ«أفضل 100 غذاء علاجي» استعرضت فيه 11 صنفاً من الأطعمة، قالت إنها الأفضل لجهاز المناعة لدى الإنسان.
يحصل فلفل هالابينو على نكهته المميزة من مركب يسمى «كابسيسين» (CAPSAICIN)، ويعرف بكونه مضاداً للالتهابات ويمكنه تخفيف أعراض التهاب المفاصل وله فوائد صحية أخرى.
الليمون
الليمون غني بمركبات تسمى الفلافونويد الحيوي، الذي يقتل الجذور الحرة المسببة للسرطان، كما أنه يوفر فيتامين «سي».
التفاح
حسب دراسة أجريت عام 2015، فإن الأشخاص الذين يتناولون تفاحة يوميا يستخدمون أدوية أقل، كما أن آكلي التفاح بشكل منتظم يشتكون من أعراض الربو أقل من غيرهم، وفقا لإحدى الدراسات البحثية البريطانية.
حساء الدجاج
حساء الدجاج يساعد على تهدئة أعراض البرد، لأن المرق الدافئ - على الأرجح- يميع مخاط الأنف حتى تتسنى إزالته بسهولة أكبر، بل إن الحساء بوجه عام يمد الجسم بالسوائل، مما يجعله خيارا ذكيا عند الإصابة بالوعكة الصحية.
الثوم
قد تعميك رائحة الثوم عن فوائده الصحية العديدة، فتلك الرائحة نفاذة تأتي من مركبات الكبريت، بما في ذلك الأليسين، ويعتقد العلماء أن الأليسين يمكن أن يكبح الإنزيمات المسؤولة عن الإصابة بالالتهابات، وتشير بعض الدراسات إلى أن ابتلاع الثوم قد يقي من الإصابة بنزلات البرد، وقد ربطت بعض البحوث بين تناول الثوم وانخفاض مخاطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمريء.
جريب فروت
يحتوي نصف حبة جريب فروت على أكثر من 60 % مما يحتاجه الإنسان يوميا من فيتامين سي، وتناول الجريب فروت قد يساعد الجسم أيضا على امتصاص العناصر الغذائية الأساسية الأخرى، مثل الحديد، وعموما فإن الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة التي تحتوي على فيتامين سي بانتظام ربما تكون نزلات البرد التي تصيبهم أقصر أو تكون أعراضها أخف.
الزنجبيل
ينصح بالزنجبيل أحيانا لعلاج الغثيان، لكنه غني كذلك بمضادات الأكسدة والخصائص المضادة للالتهابات، وقد كشفت مراجعة حديثة لـ60 دراسة أن الزنجبيل قد تكون له آثار مفيدة على أمراض مثل السمنة وأمراض القلب والسكري، كما أنه يحتوي على مركبات دعم النظام المناعي مثل بيتا كاروتين وكاباسيسين.
المرمية
يمكن أن يصنع الشاي من المرمية، وهي علاج قديم لالتهاب الحلق والسعال ونزلات البرد. وجدت دراسة سويسرية أن استخدام المرمية مع أعشاب أخرى مثل إشنسا يمكن أن يساعد في تخفيف تهيج الحلق.
شاي البابونج
استخدمت زهور البابونج المجففة لمئات السنين، وهناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أن شاي البابونج يساعد في تخفيف اضطرابات المعدة، وتحتوي هذه الأزهار على مركبات تسمى فلافونيدات قد تساعد في تخفيف الالتهاب والألم.
الشمر
القليل من الشمر مفيد للتغلب على نزلات البرد.
التوت البري
يجري النقاش حاليا حول فوائد التوت البري في المساعدة على الوقاية من التهابات المسالك البولية أو العلاج منها.
يحصل فلفل هالابينو على نكهته المميزة من مركب يسمى «كابسيسين» (CAPSAICIN)، ويعرف بكونه مضاداً للالتهابات ويمكنه تخفيف أعراض التهاب المفاصل وله فوائد صحية أخرى.
الليمون
الليمون غني بمركبات تسمى الفلافونويد الحيوي، الذي يقتل الجذور الحرة المسببة للسرطان، كما أنه يوفر فيتامين «سي».
التفاح
حسب دراسة أجريت عام 2015، فإن الأشخاص الذين يتناولون تفاحة يوميا يستخدمون أدوية أقل، كما أن آكلي التفاح بشكل منتظم يشتكون من أعراض الربو أقل من غيرهم، وفقا لإحدى الدراسات البحثية البريطانية.
حساء الدجاج
حساء الدجاج يساعد على تهدئة أعراض البرد، لأن المرق الدافئ - على الأرجح- يميع مخاط الأنف حتى تتسنى إزالته بسهولة أكبر، بل إن الحساء بوجه عام يمد الجسم بالسوائل، مما يجعله خيارا ذكيا عند الإصابة بالوعكة الصحية.
الثوم
قد تعميك رائحة الثوم عن فوائده الصحية العديدة، فتلك الرائحة نفاذة تأتي من مركبات الكبريت، بما في ذلك الأليسين، ويعتقد العلماء أن الأليسين يمكن أن يكبح الإنزيمات المسؤولة عن الإصابة بالالتهابات، وتشير بعض الدراسات إلى أن ابتلاع الثوم قد يقي من الإصابة بنزلات البرد، وقد ربطت بعض البحوث بين تناول الثوم وانخفاض مخاطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمريء.
جريب فروت
يحتوي نصف حبة جريب فروت على أكثر من 60 % مما يحتاجه الإنسان يوميا من فيتامين سي، وتناول الجريب فروت قد يساعد الجسم أيضا على امتصاص العناصر الغذائية الأساسية الأخرى، مثل الحديد، وعموما فإن الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة التي تحتوي على فيتامين سي بانتظام ربما تكون نزلات البرد التي تصيبهم أقصر أو تكون أعراضها أخف.
الزنجبيل
ينصح بالزنجبيل أحيانا لعلاج الغثيان، لكنه غني كذلك بمضادات الأكسدة والخصائص المضادة للالتهابات، وقد كشفت مراجعة حديثة لـ60 دراسة أن الزنجبيل قد تكون له آثار مفيدة على أمراض مثل السمنة وأمراض القلب والسكري، كما أنه يحتوي على مركبات دعم النظام المناعي مثل بيتا كاروتين وكاباسيسين.
المرمية
يمكن أن يصنع الشاي من المرمية، وهي علاج قديم لالتهاب الحلق والسعال ونزلات البرد. وجدت دراسة سويسرية أن استخدام المرمية مع أعشاب أخرى مثل إشنسا يمكن أن يساعد في تخفيف تهيج الحلق.
شاي البابونج
استخدمت زهور البابونج المجففة لمئات السنين، وهناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أن شاي البابونج يساعد في تخفيف اضطرابات المعدة، وتحتوي هذه الأزهار على مركبات تسمى فلافونيدات قد تساعد في تخفيف الالتهاب والألم.
الشمر
القليل من الشمر مفيد للتغلب على نزلات البرد.
التوت البري
يجري النقاش حاليا حول فوائد التوت البري في المساعدة على الوقاية من التهابات المسالك البولية أو العلاج منها.
