+ A
A -
عواصم- وكالات- شهدت العاصمة التركية أنقرة، امس، مظاهرة ضد الهجمات والانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني.
واجتمع أعضاء اتحاد المعوقين بتركيا في منطقة «قزل آي» بهدف التنديد بممارسات إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين.
وفي كلمة خلال المظاهرة، قال نائب رئيس الاتحاد «مراد أرسلان خان»، إن إسرائيل والولايات المتحدة تقفان وراء جميع الصراعات والعمليات الإرهابية في المنطقة، إما بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
وأكّد أرسلان خان أن تشتت العالم الإسلامي وصمت زعماء الشعوب المسلمة حيال الأحداث في فلسطين، يُشجّع إسرائيل على القيام بمزيد من الانتهاكات.
وتابع: «لا يمكن تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة طالما تنظيم إسرائيل الإرهابي موجود». وشدّد على أنه لا يمكن قبول احتلال إسرائيل للمسجد الأقصى المبارك والقدس الشريف والأراضي الفلسطينية.
من جانبه قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم تعليقا على المجزرة الإسرائيلية في غزة أن: «واشنطن لم تكتف بالتزام الصمت بل شجعت إسرائيل على قتل الفلسطينيين».
وفي الدار البيضاء شارك آلاف المغاربة، امس، في مسيرة، تضامنا مع الفلسطينيين المشاركين بمسيرات «العودة» في قطاع غزة، واحتجاجا على نقل السفارة الأميركية إلى مدينة القدس المحتلة. وردد المشاركون في المسيرة، شعارات لدعم «العودة»، وتأكيداً لحق الفلسطينيين في دولة عاصمتها القدس.
ومن بين الشعارات التي تم ترديدها، «بالروح بالدم نفديك يا فلسطين» و«غزة غزة رمز العزة»، «وقولو لتجار السلام، فلسطين عربية، لا تفاوض لا سلام، لا حلول استسلامية»، و»على القدس رايحين، شهداء بالملايين».
وفي فرنسا تظاهر ما بين 1500 شخص بحسب الشرطة، و2500 بحسب المنظمين في ستراسبورغ، تعبيرا عن دعمهم للشعب الفلسطيني. وأطلق المتظاهرون شعارات مثل «فلسطين باقية»، كما حملوا لافتات واعلاما فلسطينية وتركية وفرنسية. وكتب على بعض اللافتات «لن نتخلى أبدا عن القدس» و«أوقفوا المجزرة».
واجتمع أعضاء اتحاد المعوقين بتركيا في منطقة «قزل آي» بهدف التنديد بممارسات إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين.
وفي كلمة خلال المظاهرة، قال نائب رئيس الاتحاد «مراد أرسلان خان»، إن إسرائيل والولايات المتحدة تقفان وراء جميع الصراعات والعمليات الإرهابية في المنطقة، إما بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
وأكّد أرسلان خان أن تشتت العالم الإسلامي وصمت زعماء الشعوب المسلمة حيال الأحداث في فلسطين، يُشجّع إسرائيل على القيام بمزيد من الانتهاكات.
وتابع: «لا يمكن تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة طالما تنظيم إسرائيل الإرهابي موجود». وشدّد على أنه لا يمكن قبول احتلال إسرائيل للمسجد الأقصى المبارك والقدس الشريف والأراضي الفلسطينية.
من جانبه قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم تعليقا على المجزرة الإسرائيلية في غزة أن: «واشنطن لم تكتف بالتزام الصمت بل شجعت إسرائيل على قتل الفلسطينيين».
وفي الدار البيضاء شارك آلاف المغاربة، امس، في مسيرة، تضامنا مع الفلسطينيين المشاركين بمسيرات «العودة» في قطاع غزة، واحتجاجا على نقل السفارة الأميركية إلى مدينة القدس المحتلة. وردد المشاركون في المسيرة، شعارات لدعم «العودة»، وتأكيداً لحق الفلسطينيين في دولة عاصمتها القدس.
ومن بين الشعارات التي تم ترديدها، «بالروح بالدم نفديك يا فلسطين» و«غزة غزة رمز العزة»، «وقولو لتجار السلام، فلسطين عربية، لا تفاوض لا سلام، لا حلول استسلامية»، و»على القدس رايحين، شهداء بالملايين».
وفي فرنسا تظاهر ما بين 1500 شخص بحسب الشرطة، و2500 بحسب المنظمين في ستراسبورغ، تعبيرا عن دعمهم للشعب الفلسطيني. وأطلق المتظاهرون شعارات مثل «فلسطين باقية»، كما حملوا لافتات واعلاما فلسطينية وتركية وفرنسية. وكتب على بعض اللافتات «لن نتخلى أبدا عن القدس» و«أوقفوا المجزرة».
