+ A
A -
إذا كان الجزائري جمال بلماضي مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الدحيل قد خطف الأضواء هذا الموسم من خلال سلسلة الانجازات والأرقام القياسية للنادي تحت قيادته، وفاز بجائزة أفضل مدرب هذا الموسم عن جدارة واستحقاق، فإن على الجانب الآخر هناك جنود مجهولون يستحقون التحية والاشادة، بعدما لعبوا دور البطولة في حصد الفريق للقب أغلى الكؤوس وقبله الدوري وكأس قطر.
وقام أعضاء الجهاز الفني بالكامل ومساعدو بلماضي بدور كبير وفعال وعملوا على الوجه الأكمل من تدريب واستشفاء وإعادة تأهيل وتجهيز مستمر للاعبين وإعادتهم للحالة البدنية التي تسمح لهم بأداء المباريات بالصورة المطلوبة.
ويتكون الجهاز من الجزائري جمال بلماضي المدير الفني ومساعد برونو أوليفيرا، ومحمد زكريا مدرب حراس ونيكولاس مدرب لياقة راؤول تأهيل بدني وزهير بن سيدر محلل فني ونبيل حايز قياسات بدنية.
ومما لاشك فيه فقد وقع على الجهاز الفني للدحيل عبء كبير طيلة الموسم الشاق الذي خاضه الفريق الأول من مباريات دوري وكأس قطر ودوري أبطال آسيا وكأس سيدي سمو الأمير المفدى، وكان للتناغم الواضح بين جميع أفراد الجهازين أثره الواضح في عطاء اللاعبين داخل الملعب والنتائج المميزة التي تحققت فكانوا خلية عمل متواصلة لا تكل ولا تمل حتى أنك تحسبهم لا ينامون من استمرار تواجدهم داخل مباني النادي من أجل القيام بعملهم على الوجه الأكمل.
وظلت مساندتهم وتواصلهم مستمرة حتى اكتمال الموسم بالشكل الذي يليق باسم الدحيل النادي الذي ولد بطلاً وظل على الدوام ومنذ ظهوره بين أندية دوري النجوم على منصات التتويج.
وقام أعضاء الجهاز الفني بالكامل ومساعدو بلماضي بدور كبير وفعال وعملوا على الوجه الأكمل من تدريب واستشفاء وإعادة تأهيل وتجهيز مستمر للاعبين وإعادتهم للحالة البدنية التي تسمح لهم بأداء المباريات بالصورة المطلوبة.
ويتكون الجهاز من الجزائري جمال بلماضي المدير الفني ومساعد برونو أوليفيرا، ومحمد زكريا مدرب حراس ونيكولاس مدرب لياقة راؤول تأهيل بدني وزهير بن سيدر محلل فني ونبيل حايز قياسات بدنية.
ومما لاشك فيه فقد وقع على الجهاز الفني للدحيل عبء كبير طيلة الموسم الشاق الذي خاضه الفريق الأول من مباريات دوري وكأس قطر ودوري أبطال آسيا وكأس سيدي سمو الأمير المفدى، وكان للتناغم الواضح بين جميع أفراد الجهازين أثره الواضح في عطاء اللاعبين داخل الملعب والنتائج المميزة التي تحققت فكانوا خلية عمل متواصلة لا تكل ولا تمل حتى أنك تحسبهم لا ينامون من استمرار تواجدهم داخل مباني النادي من أجل القيام بعملهم على الوجه الأكمل.
وظلت مساندتهم وتواصلهم مستمرة حتى اكتمال الموسم بالشكل الذي يليق باسم الدحيل النادي الذي ولد بطلاً وظل على الدوام ومنذ ظهوره بين أندية دوري النجوم على منصات التتويج.
