+ A
A -
تفـــاعــــل مــــغـــردون قـــــــطريـــــون وخليجــــيون وعـــرب مــــع وســــم #شعوب_دول_الحصار_في_قلب_تميم.
وتصدر الوسم قائمة التداول، أكد المغردون فيه أن قطر لم تتعامل مع شعوب دول الحصار بالمثل، بل حرص حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، والحكومة القطرية على تجنيب الشعوب الخلافات السياسية.
وقال المغردون، من المواطنين والمقيمين إن حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، حرص على أن يطلع الشعب الخليجي على الحقيقة، وترك لمن يقيم منهم في الدولة حرية البقاء أو المغادرة أو العودة والزيارة متى شاء. ورغم كل ما تعرضت له قطر وشعبها من إجراءات جائرة من قبل دول الحصار، وافتراءات وأكاذيب، يصر صاحب السمو على ألا يزج بشعوب دول الحصار في هذا الخلاف السياسي.
وأضافوا أنه رغم ما حصل للقطريين من دول الحصار من ممارسات جائرة ومنع من دخول دولهم وتقطيع الأوصال الأسرية والإساءات المتكررة للرموز القطرية والشعب القطري بشكل عام، فإن قيادتنا الرشيدة طلبت من المواطنين والمقيمين على أرض قطر الطيبة، عدم التعرض لرموز تلك الدول أو أي شخص منها، وعدم التعامل معهم بالمثل.
وثمن مغردون تعامل صاحب السمو مع شعوب دول الحصار بأخلاق أهل قطر التي تربوا عليها، وتوارثوها من عهد المؤسس طيب الله ثراه.
ولفت مغردون إلى أن دولة قطر فيها أكثر من عشرين ألف موظف من دول الحصار، إضافة إلى الجالية المصرية الكبيرة، ولم يتعرض أحد منهم لإساءة ولم يمنعوا من دخول الدولة أو يحرموا من التعليم أو العلاج، أو يُطرَد طلاب الجامعات أو يستولى على الأملاك، مثلما فعلت دول الحصار فضلا عن طرد المعتمرين.
وقال حساب باسم سعود الخالدي، «عندما تشاهدون دول الحصار تمنع دخول القطريين إلى أراضيها، وتضع قوانين بعدم التعاطف مع قطر، تتوقع رد فعل بالمثل.. ولكن كان الرد أجمل بكثير من التوقعات وبقيت قطر كما هي تسمو بروح الأوفياء.
فيما قال أحمد خالد المسفر في تغريدته: لم يأمر بإقالة موظفين خليجيين ولم يطرد طلبة خليجيين من الجامعات، ولم يمنع عوائل خليجية من دخول بلاده.. باختصار: لم يتخذ أي قرار ضد أي مواطن خليجي.
وقال عبدالله طالب المري: رغم ما حصل للقطريين من منع للدخول، إلا أن صاحب السمو الشيخ تميم أصدر توجيهاته للحكومة بعدم التعرض لأي شخص من هذه الدول، فهم بين إخوانهم في قطر.
أما عبدالعزيز آل إسحق فغرد قائلا: حرص على أن يطلع الشعب الخليجي على الحقيقة، وترك لمن يقيم منهم في قطر حرية البقاء أو المغادرة أو العودة أو الزيارة متى شاء، ورغم ما تعرض له هو وشعبه، ولا يزال، يصر على ألا يزج بالشعوب الخليجية في هذا الخلاف السياسي.
وقال جبر -مصري مقيم في قطر-: رغم نجاسة إعلامنا وسوء أدبهم ودناسة أخلاقهم، وتحريضهم ليل نهار على قطر وأهلها.. إلا أن المصريين في الدوحة، يعيشون في أمان ويربون عيالهم من خيرها.. فلا أهينوا ولا ظلموا، ولا طردوا ولا وجه لهم أحد سبة.
وتصدر الوسم قائمة التداول، أكد المغردون فيه أن قطر لم تتعامل مع شعوب دول الحصار بالمثل، بل حرص حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، والحكومة القطرية على تجنيب الشعوب الخلافات السياسية.
وقال المغردون، من المواطنين والمقيمين إن حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، حرص على أن يطلع الشعب الخليجي على الحقيقة، وترك لمن يقيم منهم في الدولة حرية البقاء أو المغادرة أو العودة والزيارة متى شاء. ورغم كل ما تعرضت له قطر وشعبها من إجراءات جائرة من قبل دول الحصار، وافتراءات وأكاذيب، يصر صاحب السمو على ألا يزج بشعوب دول الحصار في هذا الخلاف السياسي.
وأضافوا أنه رغم ما حصل للقطريين من دول الحصار من ممارسات جائرة ومنع من دخول دولهم وتقطيع الأوصال الأسرية والإساءات المتكررة للرموز القطرية والشعب القطري بشكل عام، فإن قيادتنا الرشيدة طلبت من المواطنين والمقيمين على أرض قطر الطيبة، عدم التعرض لرموز تلك الدول أو أي شخص منها، وعدم التعامل معهم بالمثل.
وثمن مغردون تعامل صاحب السمو مع شعوب دول الحصار بأخلاق أهل قطر التي تربوا عليها، وتوارثوها من عهد المؤسس طيب الله ثراه.
ولفت مغردون إلى أن دولة قطر فيها أكثر من عشرين ألف موظف من دول الحصار، إضافة إلى الجالية المصرية الكبيرة، ولم يتعرض أحد منهم لإساءة ولم يمنعوا من دخول الدولة أو يحرموا من التعليم أو العلاج، أو يُطرَد طلاب الجامعات أو يستولى على الأملاك، مثلما فعلت دول الحصار فضلا عن طرد المعتمرين.
وقال حساب باسم سعود الخالدي، «عندما تشاهدون دول الحصار تمنع دخول القطريين إلى أراضيها، وتضع قوانين بعدم التعاطف مع قطر، تتوقع رد فعل بالمثل.. ولكن كان الرد أجمل بكثير من التوقعات وبقيت قطر كما هي تسمو بروح الأوفياء.
فيما قال أحمد خالد المسفر في تغريدته: لم يأمر بإقالة موظفين خليجيين ولم يطرد طلبة خليجيين من الجامعات، ولم يمنع عوائل خليجية من دخول بلاده.. باختصار: لم يتخذ أي قرار ضد أي مواطن خليجي.
وقال عبدالله طالب المري: رغم ما حصل للقطريين من منع للدخول، إلا أن صاحب السمو الشيخ تميم أصدر توجيهاته للحكومة بعدم التعرض لأي شخص من هذه الدول، فهم بين إخوانهم في قطر.
أما عبدالعزيز آل إسحق فغرد قائلا: حرص على أن يطلع الشعب الخليجي على الحقيقة، وترك لمن يقيم منهم في قطر حرية البقاء أو المغادرة أو العودة أو الزيارة متى شاء، ورغم ما تعرض له هو وشعبه، ولا يزال، يصر على ألا يزج بالشعوب الخليجية في هذا الخلاف السياسي.
وقال جبر -مصري مقيم في قطر-: رغم نجاسة إعلامنا وسوء أدبهم ودناسة أخلاقهم، وتحريضهم ليل نهار على قطر وأهلها.. إلا أن المصريين في الدوحة، يعيشون في أمان ويربون عيالهم من خيرها.. فلا أهينوا ولا ظلموا، ولا طردوا ولا وجه لهم أحد سبة.
