+ A
A -
روسيا- الوطن الرياضي
حقق السائق العالمي ناصر العطية حامل لقب بطولة العالم للراليات الصحراوية «الكروس كانتري» في السنوات الثلاث الأخيرة، انطلاقة رائعة في حملة حفاظه عن لقبه العالمي للمرة الخامسة في تاريخه والرابعة على التوالي، بعد فوزه بلقب باها روسيا أولى جولات البطولة العالمية للموسم 2018 من أصل 11 جولة.
وقطع العطية بصحبة ملاحه الفرنسي ماثيو بوميل على متن سيارة «تويوتا هايلوكس» مسافة الرالي الإجمالية البالغة حوالي 409 كيلومترات، في زمن قدره 5.14.07 ساعات، متفوقا بفارق 5.55 دقائق عن أقرب منافسيه التشيكي مارتن بروكوب صاحب المركز الثاني بزمن قدره 5.20.02 ساعة.
وحصد العطية بهذا الفوز على 30 نقطة ليتصدر الترتيب العام للبطولة ويصبح أقوى المرشحين للفوز بلقب بطولة العام في موسم 2018، والمحافظة على لقب البطولة للمرة الرابعة على التوالي والخامسة في تاريخه.
وأعرب ناصر العطية عن سعادته بتحقيق الفوز في باها روسيا أولى جولات بطولة العالم للراليات الصحراوية، معتبرا أن هذا الفوز بمثابة بداية جيدة له في الموسم الجديد من البطولة العالمية.
وقال العطية، في تصريح صحفي عقب التتويج، إنه سعيد بالفوز لأنه الأول له في روسيا، خاصة أن هذه هي المشاركة الأولى له في باها روسيا، مقدما الشكر إلى الكثير من المشجعين الروس الذي دعموه وساندوه في مراحل الرالي وكانوا سعداء بتحقيقه الفوز.
ووجه العطية التحية إلى جميع أعضاء فريق عمله، وفي مقدمتهم فريق «تويوتا» الذي يعده الفريق الأفضل، في ظل الإمكانات الكبيرة التي وفرها له، فضلا عن الدعم اللامحدود في مختلف الاستحقاقات التي يخوضها.
من ناحية أخرى.. حصد السائق القطري عادل حسين بطل العالم للراليات الصحراوية «كروس كانتري» في فئة تي 2 موسم 2016، 15 نقطة في بداية مشواره لاستعادة لقبه العالمي خلال موسم 2018، بعدما حل ثالثا في منافسات باها روسيا الجولة الافتتاحية في البطولة العالمية، من أصل 11 جولة.
وقطع حسين بصحبة ملاحه ناصر الكواري على متن سيارة «تويوتا لاند كروزر»، مسافة الرالي الإجمالية البالغة 409 كيلومترات، في زمن قدر 7.32.18 ساعات، متخلفا بفارق حوالي سبع دقائق عن البرتغالي برونو أوليفيرا سائق فريق «نيسان» صاحب المركز الثاني.
وحصل حسين باحتلاله المركز الثالث على 15 نقطة في بداية مشواره في بطولة العالم قبل خوض منافسات باها دبي الجولة الثانية من البطولة المقررة يومي 9 و10 مارس المقبل، ليحتل المركز الثالث خلف تيتوف المتصدر برصيد 30 نقطة، وأوليفير الثاني برصيد 21 نقطة.
واعتبر السائق القطري عادل حسين صاحب المركز الثالث في باها روسيا أن حصوله على هذا المركز وحصده 15 نقطة في بداية مشواره لاستعادة لقب بطولة العالم للراليات الصحراوية فئة تي 2 بداية جيدة، موجها الشكر إلى كل من دعمه وسانده، وفي مقدمتهم الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية وفريق تويوتا.
وقال حسين، في تصريح صحفي، إنه راض عن الأداء الذي قدمه خلال أيام البطولة بالرغم من الظروف الصعبة التي واجهها خلال المنافسات، متمنيا التوفيق والظهور بمستويات أعلى في بقية مشواره خلال جولات البطولة.
وأوضح السائق القطري أن تعديل اللجنة المنظمة لوقت المتسابق البرتغالي قبل بداية مرحلتي اليوم الختامي جعله يخوض المنافسة بقوة من أجل تعويض الفارق، لافتا إلى أنه استخدم طوال المرحلتين الأخيرتين قيادة ضاغطة وعوض 4 دفائق في المرحلة الثالثة و6 دقائق في المرحلة الرابعة والأخيرة، ولكنه لم يستطع تعويض بقية الوقت.
ووجه حسين الشكر إلى جميع أعضاء فريقه عمله وفي مقدمتهم ملاحه ناصر الكواري الذي قدم أداء مميزا خاصة في ظل ظروف طبيعة الأرض التي أقيم عليها الرالي، مشيرا إلى أن أجواء الرالي هذا الموسم كانت أصعب بكثير من الموسم الماضي، ومع ذلك قام ناصر الكواري بدوره على أكمل وجه.
حقق السائق العالمي ناصر العطية حامل لقب بطولة العالم للراليات الصحراوية «الكروس كانتري» في السنوات الثلاث الأخيرة، انطلاقة رائعة في حملة حفاظه عن لقبه العالمي للمرة الخامسة في تاريخه والرابعة على التوالي، بعد فوزه بلقب باها روسيا أولى جولات البطولة العالمية للموسم 2018 من أصل 11 جولة.
وقطع العطية بصحبة ملاحه الفرنسي ماثيو بوميل على متن سيارة «تويوتا هايلوكس» مسافة الرالي الإجمالية البالغة حوالي 409 كيلومترات، في زمن قدره 5.14.07 ساعات، متفوقا بفارق 5.55 دقائق عن أقرب منافسيه التشيكي مارتن بروكوب صاحب المركز الثاني بزمن قدره 5.20.02 ساعة.
وحصد العطية بهذا الفوز على 30 نقطة ليتصدر الترتيب العام للبطولة ويصبح أقوى المرشحين للفوز بلقب بطولة العام في موسم 2018، والمحافظة على لقب البطولة للمرة الرابعة على التوالي والخامسة في تاريخه.
وأعرب ناصر العطية عن سعادته بتحقيق الفوز في باها روسيا أولى جولات بطولة العالم للراليات الصحراوية، معتبرا أن هذا الفوز بمثابة بداية جيدة له في الموسم الجديد من البطولة العالمية.
وقال العطية، في تصريح صحفي عقب التتويج، إنه سعيد بالفوز لأنه الأول له في روسيا، خاصة أن هذه هي المشاركة الأولى له في باها روسيا، مقدما الشكر إلى الكثير من المشجعين الروس الذي دعموه وساندوه في مراحل الرالي وكانوا سعداء بتحقيقه الفوز.
ووجه العطية التحية إلى جميع أعضاء فريق عمله، وفي مقدمتهم فريق «تويوتا» الذي يعده الفريق الأفضل، في ظل الإمكانات الكبيرة التي وفرها له، فضلا عن الدعم اللامحدود في مختلف الاستحقاقات التي يخوضها.
من ناحية أخرى.. حصد السائق القطري عادل حسين بطل العالم للراليات الصحراوية «كروس كانتري» في فئة تي 2 موسم 2016، 15 نقطة في بداية مشواره لاستعادة لقبه العالمي خلال موسم 2018، بعدما حل ثالثا في منافسات باها روسيا الجولة الافتتاحية في البطولة العالمية، من أصل 11 جولة.
وقطع حسين بصحبة ملاحه ناصر الكواري على متن سيارة «تويوتا لاند كروزر»، مسافة الرالي الإجمالية البالغة 409 كيلومترات، في زمن قدر 7.32.18 ساعات، متخلفا بفارق حوالي سبع دقائق عن البرتغالي برونو أوليفيرا سائق فريق «نيسان» صاحب المركز الثاني.
وحصل حسين باحتلاله المركز الثالث على 15 نقطة في بداية مشواره في بطولة العالم قبل خوض منافسات باها دبي الجولة الثانية من البطولة المقررة يومي 9 و10 مارس المقبل، ليحتل المركز الثالث خلف تيتوف المتصدر برصيد 30 نقطة، وأوليفير الثاني برصيد 21 نقطة.
واعتبر السائق القطري عادل حسين صاحب المركز الثالث في باها روسيا أن حصوله على هذا المركز وحصده 15 نقطة في بداية مشواره لاستعادة لقب بطولة العالم للراليات الصحراوية فئة تي 2 بداية جيدة، موجها الشكر إلى كل من دعمه وسانده، وفي مقدمتهم الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية وفريق تويوتا.
وقال حسين، في تصريح صحفي، إنه راض عن الأداء الذي قدمه خلال أيام البطولة بالرغم من الظروف الصعبة التي واجهها خلال المنافسات، متمنيا التوفيق والظهور بمستويات أعلى في بقية مشواره خلال جولات البطولة.
وأوضح السائق القطري أن تعديل اللجنة المنظمة لوقت المتسابق البرتغالي قبل بداية مرحلتي اليوم الختامي جعله يخوض المنافسة بقوة من أجل تعويض الفارق، لافتا إلى أنه استخدم طوال المرحلتين الأخيرتين قيادة ضاغطة وعوض 4 دفائق في المرحلة الثالثة و6 دقائق في المرحلة الرابعة والأخيرة، ولكنه لم يستطع تعويض بقية الوقت.
ووجه حسين الشكر إلى جميع أعضاء فريقه عمله وفي مقدمتهم ملاحه ناصر الكواري الذي قدم أداء مميزا خاصة في ظل ظروف طبيعة الأرض التي أقيم عليها الرالي، مشيرا إلى أن أجواء الرالي هذا الموسم كانت أصعب بكثير من الموسم الماضي، ومع ذلك قام ناصر الكواري بدوره على أكمل وجه.
