+ A
A -
تتواصل في المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا» فعاليات النسخة الخامسة من مهرجان الشتاء، حيث يعيش زوار الحي الثقافي أجواء من الترفيه والتثقيف والتسلية، وسط تقديم أنشطة متميزة تختتم غدا الاثنين على شاطئ كتارا.
وبهذه المناسبة قال السيد عبدالرحمن جاسم التميمي رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان: نراعي في كل نسخة تقديم فعاليات جديدة ومنوعة نستقطب من خلالها أعدادًا أكبر من الجمهور، خصوصًا أن المهرجان يتزامن مع العطلة المدرسية مؤكدًا أنه يُعد فرصة جيدة لاستثمار العطلة وقضاء أوقات مفيدة ومسلية بالمشاركة في مختلف الأنشطة التي يقدمها المهرجان.
وأشار التميمي إلى أن هذه النسخة من المهرجان شهدت مشاركة واسعة من مختلف المؤسسات والمراكز في الدولة لتوفير عروض متكاملة وشيّقة قادرة على جذب الجمهور. مضيفًا أن برنامج المهرجان حافل بالأنشطة المتنوعة من ورش عمل للأطفال وعروض فنية تراثية وشعبية ومسابقات وألعاب مسلية وعرض مسرحي «سنو وايت»، بالإضافة إلى وجود سوق كتارا الثقافي الذي يجمع العديد من الأجنحة والمحلات والمقاهي المطلة على البحر. ودعا من جانبه الجمهور إلى مواكبة الفعاليات وقضاء أسعد الأوقات وأكثرها فائدة في كتارا.
كما قدم الشكر لكل الجهات المشاركة من مؤسسات وجمعيات ومراكز، مؤكدًا أن هذه المشاركات أثرت المهرجان وأضفت على فعالياته الكثير من التنوع والفائدة.
تقدم الجهات والمراكز المشاركة في المهرجان العديد من الفعاليات نذكر منها مشاركة مركز بداية الذي يسعى إلى التعريف بالمشاريع الصغيرة ودعمها، لتشجيع الشباب على الانخراط في سوق الاعمال وتشمل المشروعات المقدمة مشروعات العطور والملابس والإكسسوارات وغيرها.
كما كان لجمعية القناص القطرية مشاركة متميزة من خلال الخيمة الكبيرة التي استقطبت إليها حضورا لافتا للتعرف على الصقور والدعو حيث تحمس الجمهور سواء كانوا من الكبار والصغار لالتقاط صور تذكارية مع الصقور، إضافة إلى ما قدّمته بطولة القلايل من معرض وورش تثقيفية عن البطولة. وكانت فرصة للأطفال للتدرب على كيفية امساك الصقر والتقاط الصور التذكارية معه.
وقد أدت الفرق الشعبية عروضاً تراثية متنوعة قدمتها فرق شعبية حظيت بإقبال جماهيري غفير، كما حظيت ألعاب الخفة ومسرحية سنووايت بمتابعة كبيرة من الزوار، وكذلك مجموعة السيارات اللاسلكية بالإضافة إلى المسابقات التي قدمتها فرقة اناسة وناسة، كما استمتع الزوار بمقاهي سوق كتارا الثقافي ومحلاته المتنوعة التي جذب أعدادا من عشاق اقتناء التحف والقطع التراثية، بالإضافة إلى محلات بيع المأكولات الشعبية، ومحلات الحلويات وغيرها. كما واصلت المركز الطبية المشاركة في المهرجان تقديم برامجها التوعوية الصحية، ووجد الأطفال متعة الرسم والتلوين والأشغال اليدوية التي قدمها المهرجان ضمن الورش التعليمية التي ينظمها يوميًا من الرابعة وحتى التاسعة مساء، بالإضافة إلى سوق منتجات الحرف اليدوية والتقليدية.
للعام الخامس على التوالي يحظى مهرجان الشتاء بإقبال كبير من مختلف الفئات والأعمار والجنسيات، الذين حرصوا على زيارة المهرجان وقضاء اوقات جميلة وممتعة بصحبة أفراد العائلة قال عنها السيد عبدالعزيز: «مهرجان جميل ومتنوع، في كل ما يقدمه، ولقد استمتع أطفالي بالعرض المسرحي والألعاب وقضوا وقتًا ممتعًا ومفيدًا».
وعلقت أم نور على أجواء المهرجان قائلة: لقد كانت فرصة رائعة لأبنائي لقضاء أيام العطلة مستمتعين بما يقدمه المهرجان، ولقد أعجبوا كثيرًا ألعاب الخفة وألعاب الأطفال الأخرى، مضيفة ان ابنتها استمتعت كثيرًا بورش الأعمال اليدوية، مقدمة شكرها للقائمين على المهرجان.
وعبر ت السيدة لارا عن إعجابها الشديد بالفرق الشعبية والرقصات الفلكلورية التي عرفتها بجانب من جوانب التراث الفني القطري، مشيرة إلى أن هذه هي الزيارة الأولى لقطر واستمتعت كثيرا بزيارتها لكتارا وللمهرجان.
وبهذه المناسبة قال السيد عبدالرحمن جاسم التميمي رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان: نراعي في كل نسخة تقديم فعاليات جديدة ومنوعة نستقطب من خلالها أعدادًا أكبر من الجمهور، خصوصًا أن المهرجان يتزامن مع العطلة المدرسية مؤكدًا أنه يُعد فرصة جيدة لاستثمار العطلة وقضاء أوقات مفيدة ومسلية بالمشاركة في مختلف الأنشطة التي يقدمها المهرجان.
وأشار التميمي إلى أن هذه النسخة من المهرجان شهدت مشاركة واسعة من مختلف المؤسسات والمراكز في الدولة لتوفير عروض متكاملة وشيّقة قادرة على جذب الجمهور. مضيفًا أن برنامج المهرجان حافل بالأنشطة المتنوعة من ورش عمل للأطفال وعروض فنية تراثية وشعبية ومسابقات وألعاب مسلية وعرض مسرحي «سنو وايت»، بالإضافة إلى وجود سوق كتارا الثقافي الذي يجمع العديد من الأجنحة والمحلات والمقاهي المطلة على البحر. ودعا من جانبه الجمهور إلى مواكبة الفعاليات وقضاء أسعد الأوقات وأكثرها فائدة في كتارا.
كما قدم الشكر لكل الجهات المشاركة من مؤسسات وجمعيات ومراكز، مؤكدًا أن هذه المشاركات أثرت المهرجان وأضفت على فعالياته الكثير من التنوع والفائدة.
تقدم الجهات والمراكز المشاركة في المهرجان العديد من الفعاليات نذكر منها مشاركة مركز بداية الذي يسعى إلى التعريف بالمشاريع الصغيرة ودعمها، لتشجيع الشباب على الانخراط في سوق الاعمال وتشمل المشروعات المقدمة مشروعات العطور والملابس والإكسسوارات وغيرها.
كما كان لجمعية القناص القطرية مشاركة متميزة من خلال الخيمة الكبيرة التي استقطبت إليها حضورا لافتا للتعرف على الصقور والدعو حيث تحمس الجمهور سواء كانوا من الكبار والصغار لالتقاط صور تذكارية مع الصقور، إضافة إلى ما قدّمته بطولة القلايل من معرض وورش تثقيفية عن البطولة. وكانت فرصة للأطفال للتدرب على كيفية امساك الصقر والتقاط الصور التذكارية معه.
وقد أدت الفرق الشعبية عروضاً تراثية متنوعة قدمتها فرق شعبية حظيت بإقبال جماهيري غفير، كما حظيت ألعاب الخفة ومسرحية سنووايت بمتابعة كبيرة من الزوار، وكذلك مجموعة السيارات اللاسلكية بالإضافة إلى المسابقات التي قدمتها فرقة اناسة وناسة، كما استمتع الزوار بمقاهي سوق كتارا الثقافي ومحلاته المتنوعة التي جذب أعدادا من عشاق اقتناء التحف والقطع التراثية، بالإضافة إلى محلات بيع المأكولات الشعبية، ومحلات الحلويات وغيرها. كما واصلت المركز الطبية المشاركة في المهرجان تقديم برامجها التوعوية الصحية، ووجد الأطفال متعة الرسم والتلوين والأشغال اليدوية التي قدمها المهرجان ضمن الورش التعليمية التي ينظمها يوميًا من الرابعة وحتى التاسعة مساء، بالإضافة إلى سوق منتجات الحرف اليدوية والتقليدية.
للعام الخامس على التوالي يحظى مهرجان الشتاء بإقبال كبير من مختلف الفئات والأعمار والجنسيات، الذين حرصوا على زيارة المهرجان وقضاء اوقات جميلة وممتعة بصحبة أفراد العائلة قال عنها السيد عبدالعزيز: «مهرجان جميل ومتنوع، في كل ما يقدمه، ولقد استمتع أطفالي بالعرض المسرحي والألعاب وقضوا وقتًا ممتعًا ومفيدًا».
وعلقت أم نور على أجواء المهرجان قائلة: لقد كانت فرصة رائعة لأبنائي لقضاء أيام العطلة مستمتعين بما يقدمه المهرجان، ولقد أعجبوا كثيرًا ألعاب الخفة وألعاب الأطفال الأخرى، مضيفة ان ابنتها استمتعت كثيرًا بورش الأعمال اليدوية، مقدمة شكرها للقائمين على المهرجان.
وعبر ت السيدة لارا عن إعجابها الشديد بالفرق الشعبية والرقصات الفلكلورية التي عرفتها بجانب من جوانب التراث الفني القطري، مشيرة إلى أن هذه هي الزيارة الأولى لقطر واستمتعت كثيرا بزيارتها لكتارا وللمهرجان.
