+ A
A -
الدوحة- الوطن
اختتمت القوات المسلحة أمس دورة الإمداد التأهيلية الثانية للضباط، والتي تعد شرطا أساسيا لتعيين ضباط الإمداد بالوحدات واستمرت أسبوعين.
وفي هذا الإطار، أشاد العميد مهندس جو علي سعيد الشعيبي، مشرف عام الدورة، بحرص سعادة الفريق الركن طيار غانم بن شاهين الغانم، رئيس أركان القوات المسلحة على تطوير إمكانات العنصر البشري، من ضباط وأفراد ومدنيين التابعين للقوات المسلحة من خلال عقد المزيد من الدورات التدريبية التخصصية والتأهيلية، في جميع المجالات، لاسيما تفعيل دور التطوير الإداري والإمدادي لوحدات القوات المسلحة.
وأوضح العميد الشعيبي أن هيئة الإمداد والتجهيز، برئاسة العميد الركن محمد جابر لبدة، قدمت الدعم الكامل وجميع الإمكانات لتحقيق الأهداف المرجوة من الدورة وخروجها بالشكل اللائق، ولتسهيل عمليات الإسناد الإداري والإمدادي، وتوفير جميع الإمدادات والتجهيزات للوحدات، بالسرعة والجودة المناسبتين، مشيرا إلى أن الهيئة كانت حريصة على المتابعة المستمرة للدورة قبل وأثناء انعقادها.
وأثنى مشرف عام الدورة على الضباط المشاركين وتفاعلهم مع المحاضرين وأثناء الزيارات الميدانية، آملا أن يطبقوا ما تعلموه في حياتهم العملية، وأن يسخروا كل طاقاتهم وإمكاناتهم في خدمة وطنهم الغالي.
اختتمت القوات المسلحة أمس دورة الإمداد التأهيلية الثانية للضباط، والتي تعد شرطا أساسيا لتعيين ضباط الإمداد بالوحدات واستمرت أسبوعين.
وفي هذا الإطار، أشاد العميد مهندس جو علي سعيد الشعيبي، مشرف عام الدورة، بحرص سعادة الفريق الركن طيار غانم بن شاهين الغانم، رئيس أركان القوات المسلحة على تطوير إمكانات العنصر البشري، من ضباط وأفراد ومدنيين التابعين للقوات المسلحة من خلال عقد المزيد من الدورات التدريبية التخصصية والتأهيلية، في جميع المجالات، لاسيما تفعيل دور التطوير الإداري والإمدادي لوحدات القوات المسلحة.
وأوضح العميد الشعيبي أن هيئة الإمداد والتجهيز، برئاسة العميد الركن محمد جابر لبدة، قدمت الدعم الكامل وجميع الإمكانات لتحقيق الأهداف المرجوة من الدورة وخروجها بالشكل اللائق، ولتسهيل عمليات الإسناد الإداري والإمدادي، وتوفير جميع الإمدادات والتجهيزات للوحدات، بالسرعة والجودة المناسبتين، مشيرا إلى أن الهيئة كانت حريصة على المتابعة المستمرة للدورة قبل وأثناء انعقادها.
وأثنى مشرف عام الدورة على الضباط المشاركين وتفاعلهم مع المحاضرين وأثناء الزيارات الميدانية، آملا أن يطبقوا ما تعلموه في حياتهم العملية، وأن يسخروا كل طاقاتهم وإمكاناتهم في خدمة وطنهم الغالي.
