+ A
A -
كتب- جليل العبودي
نقطة واحدة تفصل الوصيف السد عن المتصدر الدحيل في قائمة المنافسة لدوري نجوم QNB، وهذه النقطة يمكن أن تصبح اربع نقاط لصالح المتصدر أو يكون الفارق نقطتين لمصلحة الزعيم، وكل ذلك مرهون بما ستكون عليه نتيجة مباراة السد والدحيل التي ستقام اليوم في استاد جاسم بن حمد بالسد ضمن منافسات الجولة التاسعة لدوري نجوم QNB،
حيث تمثل المواجهة قمة كبيرة بين قطبين متصارعين من اجل اللقب وكل منهما لديه أدواته التي يراهن عليها من اجل القبض على نقاط المباراة المهمة، وقد ينظر الكثيرون إلى أن المواجهة بمثابة بطولة، لما تحمله من إثارة وحماس وندية بين الفريقين وما يضمانه من نجوم كبار في الخطوط الثلاثة، فضلا عن كونهما خرجا من الجولة الماضية وكل منهما لديه فوز عريض حيث نجح السد في هزيمة أم صلال برباعية مقابل هدف وحيد فيما اتخم الدحيل شباك الخريطيات بثمانية أهداف مقابل هدفين، وهذا يعني انهما قادمان للقمة وكل يعيش نشوة الفوز الكبير إلا أن التحسب من قبل المدربين فيريرا وبلماضي سيكون موجودا من خلال القراءة الواقعية التي سيكون عليها كل طرف، وهما يعرفان بعضهما جيدا.
وأن المواجهة الكبيرة اليوم بين المتصدر والوصيف تشغل الشارع الكروي على اختلاف ولاءاته النادوية، وتحتاج إلى تعامل خاص من قبل المدربين وأيضا من اللاعبيــن وفق الرؤى التي يقدمها كل طرف من الأجهزة الفنية، وهو ما يدفع المدربين فيريرا وبلماضي إلى التعامل بدقة من اجل الوصول إلى التشكيلة المثالية التي يمكن أن تقود احدهما إلى هدفه ومبتغاه من خلال القراءة الواقعية والتعامل المنطقي مع مجريات المباراة من خلال ما يملكه كل منهما عن الأخرى من معلومات والتبحر في أفكاره وأيضا ما لديهما من معرفة عن خطوط بعض في ظل لقاءات سابقة بين الطرفين، مع قناعتنا أن لكل مباراة ظروفها، إلا أن الواقع يقـــول إن من يكون اكثر هدوءا وتركيزا في الملعب سيكون هو الأقرب إلى الفوز وكذلك استخدام الأدوات بطريقة مناسبة يمكن أن يوفر السبيل للوصول إلى الفوز.
نقطة واحدة تفصل الوصيف السد عن المتصدر الدحيل في قائمة المنافسة لدوري نجوم QNB، وهذه النقطة يمكن أن تصبح اربع نقاط لصالح المتصدر أو يكون الفارق نقطتين لمصلحة الزعيم، وكل ذلك مرهون بما ستكون عليه نتيجة مباراة السد والدحيل التي ستقام اليوم في استاد جاسم بن حمد بالسد ضمن منافسات الجولة التاسعة لدوري نجوم QNB،
حيث تمثل المواجهة قمة كبيرة بين قطبين متصارعين من اجل اللقب وكل منهما لديه أدواته التي يراهن عليها من اجل القبض على نقاط المباراة المهمة، وقد ينظر الكثيرون إلى أن المواجهة بمثابة بطولة، لما تحمله من إثارة وحماس وندية بين الفريقين وما يضمانه من نجوم كبار في الخطوط الثلاثة، فضلا عن كونهما خرجا من الجولة الماضية وكل منهما لديه فوز عريض حيث نجح السد في هزيمة أم صلال برباعية مقابل هدف وحيد فيما اتخم الدحيل شباك الخريطيات بثمانية أهداف مقابل هدفين، وهذا يعني انهما قادمان للقمة وكل يعيش نشوة الفوز الكبير إلا أن التحسب من قبل المدربين فيريرا وبلماضي سيكون موجودا من خلال القراءة الواقعية التي سيكون عليها كل طرف، وهما يعرفان بعضهما جيدا.
وأن المواجهة الكبيرة اليوم بين المتصدر والوصيف تشغل الشارع الكروي على اختلاف ولاءاته النادوية، وتحتاج إلى تعامل خاص من قبل المدربين وأيضا من اللاعبيــن وفق الرؤى التي يقدمها كل طرف من الأجهزة الفنية، وهو ما يدفع المدربين فيريرا وبلماضي إلى التعامل بدقة من اجل الوصول إلى التشكيلة المثالية التي يمكن أن تقود احدهما إلى هدفه ومبتغاه من خلال القراءة الواقعية والتعامل المنطقي مع مجريات المباراة من خلال ما يملكه كل منهما عن الأخرى من معلومات والتبحر في أفكاره وأيضا ما لديهما من معرفة عن خطوط بعض في ظل لقاءات سابقة بين الطرفين، مع قناعتنا أن لكل مباراة ظروفها، إلا أن الواقع يقـــول إن من يكون اكثر هدوءا وتركيزا في الملعب سيكون هو الأقرب إلى الفوز وكذلك استخدام الأدوات بطريقة مناسبة يمكن أن يوفر السبيل للوصول إلى الفوز.
