+ A
A -
سعد عايد - الكويت
تواصلت الفعاليات والجلسات الحوارية التابعة للمركز الإعلامي لمهرجان الكويت لمسرح الشباب حيث أقيمت أمس الاثنين جلسة حوارية للوفد العراقي للتحدث عن تجـــربة المســــرح العراقي في ما يتعلق في المسرح الشبابي، وذلك في قاعة المركز الإعلامي الخاصة بالمهرجان، بحضور رئيس وفد جمهورية العراق علـــي جـــاسم، ومؤلــــف ومخرج عرض «ون وي» وميض كاظم، وأدار الجلسة رئيس المركز الإعلامي الزميل مفرح الشمري، الذي تناول جانبا من مسيرة وتاريخ المسرح العراقي منذ بداياته حتى اليوم.
وقال رئيس وفد جمهورية علي جاسم: «أشكر هذه الحفاوة والتكريم والمشاركة، ونتمنى أن نوفق وسط هذا الحدث المسرحي الشبابي»، مبينا أن تواجد الشباب العربي المسرحي تنمي المواهب خلال عروض متنوعة وشاملة، وتمثل الواقع العربي، معرباً عن إعجابه في العروض المسرحية التي تم تقديمها أثناء فعاليات المهرجان.
على الجانب الآخر تواصلت عروض المهرجان بعرض مسرحية «شمعة أمل» التـــي لــــم يتجاوز مدتها 20 دقيقة وتناولت أحداثها اثنين من الشباب يدرسان معا في كلية الطب تعرضا إلى حادث إرهابي تـوفـــي احدهــما، وظل الآخر قعيدا يتحرك على كرسي متحرك غاضب من كل شيء، لا يتذكر سوى أن زميله فقد حياته أمامه فلم يعد لديه طمـــوح في أي شيء بالحياة، بينما يحاول الأهل أن يزرعوا فيه الأمل من جديد، وبأنه المستقبل الحقيقي للقضاء على الإرهاب.
تواصلت الفعاليات والجلسات الحوارية التابعة للمركز الإعلامي لمهرجان الكويت لمسرح الشباب حيث أقيمت أمس الاثنين جلسة حوارية للوفد العراقي للتحدث عن تجـــربة المســــرح العراقي في ما يتعلق في المسرح الشبابي، وذلك في قاعة المركز الإعلامي الخاصة بالمهرجان، بحضور رئيس وفد جمهورية العراق علـــي جـــاسم، ومؤلــــف ومخرج عرض «ون وي» وميض كاظم، وأدار الجلسة رئيس المركز الإعلامي الزميل مفرح الشمري، الذي تناول جانبا من مسيرة وتاريخ المسرح العراقي منذ بداياته حتى اليوم.
وقال رئيس وفد جمهورية علي جاسم: «أشكر هذه الحفاوة والتكريم والمشاركة، ونتمنى أن نوفق وسط هذا الحدث المسرحي الشبابي»، مبينا أن تواجد الشباب العربي المسرحي تنمي المواهب خلال عروض متنوعة وشاملة، وتمثل الواقع العربي، معرباً عن إعجابه في العروض المسرحية التي تم تقديمها أثناء فعاليات المهرجان.
على الجانب الآخر تواصلت عروض المهرجان بعرض مسرحية «شمعة أمل» التـــي لــــم يتجاوز مدتها 20 دقيقة وتناولت أحداثها اثنين من الشباب يدرسان معا في كلية الطب تعرضا إلى حادث إرهابي تـوفـــي احدهــما، وظل الآخر قعيدا يتحرك على كرسي متحرك غاضب من كل شيء، لا يتذكر سوى أن زميله فقد حياته أمامه فلم يعد لديه طمـــوح في أي شيء بالحياة، بينما يحاول الأهل أن يزرعوا فيه الأمل من جديد، وبأنه المستقبل الحقيقي للقضاء على الإرهاب.
