+ A
A -
علمت الوطن أن الإدارة العامة للمرور متمثلة في إدارة الهندسة والسلامة المرورية، قامت بتركيب أكثر من 60 كاميرا أمنية لمراقبة الإشارات الضوئية، ورصد عدد من المخالفات مثل التحدث بالهاتف، وحزام الآمان، والوقوف في الصندوق الأصفر.
وتعتمد كاميرات المراقبة الأمنية من نوع «ميستا فيجن» الفرنسية، على تحليل متطور للحركة المرورية وبتقنية عالية، وتتميز بقدرتها الكبيرة لضبط عدد من المخالفات بما في ذلك تغير خط السير عند الإشارة المرورية، والدوران من مكان ممنوع الدوران فيه، بالإضافة إلى عدد من المخالفات الأخرى مثل عبور الإشارة الحمراء وتجاوز الحد الأقصى للسرعة.
وبإمكان الكاميرات الجديدة مستقبلاً كشف التتابع بين السيارات «عدم ترك مسافة كافية».
وتتميز بقدرتها على تحليل الصورة وإعطاء صورة واضحة لنوعية المخالفة مع تسجيل وقتها ومكانها.
وقال مصدر مطلع إنه وفي حال نجاح هذه الأجهزة، فإن الإدارة العامة للمرور تطمح إلى تغطية جميع الإشارات المرورية والإمكان التي تكثر فيها مثل هذه المخالفات، بحسب تحليل الطرق والمعلومات المرورية التي بطرف الإدارة.
وأشار المصدر إلى أن الكاميرات الجديدة تأتي بالتزامن مع تطوير الطرق السريعة والداخلية، وأخذ الاحتياجات الهندسية أثناء تنفيذ المشاريع بعين الاعتبار.
وتسعى الإدارة العامة للمرور إلى استخدام أفضل الوسائل التكنولوجيا، وقد ساهمت التحديثات الأخيرة في هذا المجال في تعزيز السلامة المروية، وانخفاض معدل عدد من المخالفات، مثل مخالفة التجاوز من اليمين بعد تركيب رادارات لرصدها، وتطوير الإشارات المرورية لضبط السائقين الذي يتعمدون تغير خط سيرهم عند الإشارة، حيث تسجل هذه المخالفات حتى في حال كانت الإشارة خضراء.
وفي سياق آخر، كشف عن دخول الرادار القطري «عين الصقر» في فترة تجريبية للوقوف والتأكد من مقدراته؛ وتأتي الخطوة على خلفية تدشين الرادار خلال فعاليات أسبوع المرور الخليجي الموحد المنصرم، وهو أول رادار يتم تصنيعه بالكامل داخل قطر؛ ويعمل بتقنية الذكاء الصناعي، ويعتمد على الطاقة الشمسية دون الحاجة إلى أي مورد كهربائي كصديق للبيئة. كما أنه يعمل بالأشعة تحت الحمراء.
ويتفوق رادار عين الصقر على نظرائه من الرادارات الموجودة حالياً بسرعة انتقال المخالفة من الرادار إلى السيرفر بتقنية 4G، وتسجيل وقت وتاريخ ومكان المخالفة بتقنية GPS.
ويحتوي الرادار الجديد على ارشيف إلكتروني للفيديو بدقة 8K بالإضافة إلى أرشيف صور فوتوغرافية بدقة 4K.
كما أنه يحتوي على إمكانية المتابعة والبث الحي على اجهزة الإيباد وإمكانية البرمجة عن بعد حسب الحاجة، ويعمل في كل الظروف والعوامل الجوية.
وصُمم عين الصقر خصيصاً لمراقبة وتتبع لوحات تنظيم الحركة المرورية «المنع والافضلية»؛ كما أنه يميز بين اللوحات المرورية القطرية وقراءتها إلكترونياً.
ويتميز الرادار الجديد بسهولة الاستخدام، إذ يتوفر بأحجام مختلفة «ثابت ومتحرك»، كما يتمتع بسهولة الفك والتركيب والبرمجة.
وكُشف النقاب عن رادار عين الصقر خلال حفل افتتاح اسبوع المرور حيث قامت الإدارة العامة للمرور بتصنيع أول جهاز رادار قطري بالتعاون مع الشركات الخاصة.
ويخضع الجهاز للتجربة على ارض الواقع لمدة عام لتقييم قدراته بشكل دقيق في التعامل مع مختلف الظروف الجوية. وقد تم تصميم الرادار داخل قطر وبمواصفات عالمية تفوق نظيرتها الموجودة في أجهزة الرادار المستخدمة داخل الدولة.
وتعتمد كاميرات المراقبة الأمنية من نوع «ميستا فيجن» الفرنسية، على تحليل متطور للحركة المرورية وبتقنية عالية، وتتميز بقدرتها الكبيرة لضبط عدد من المخالفات بما في ذلك تغير خط السير عند الإشارة المرورية، والدوران من مكان ممنوع الدوران فيه، بالإضافة إلى عدد من المخالفات الأخرى مثل عبور الإشارة الحمراء وتجاوز الحد الأقصى للسرعة.
وبإمكان الكاميرات الجديدة مستقبلاً كشف التتابع بين السيارات «عدم ترك مسافة كافية».
وتتميز بقدرتها على تحليل الصورة وإعطاء صورة واضحة لنوعية المخالفة مع تسجيل وقتها ومكانها.
وقال مصدر مطلع إنه وفي حال نجاح هذه الأجهزة، فإن الإدارة العامة للمرور تطمح إلى تغطية جميع الإشارات المرورية والإمكان التي تكثر فيها مثل هذه المخالفات، بحسب تحليل الطرق والمعلومات المرورية التي بطرف الإدارة.
وأشار المصدر إلى أن الكاميرات الجديدة تأتي بالتزامن مع تطوير الطرق السريعة والداخلية، وأخذ الاحتياجات الهندسية أثناء تنفيذ المشاريع بعين الاعتبار.
وتسعى الإدارة العامة للمرور إلى استخدام أفضل الوسائل التكنولوجيا، وقد ساهمت التحديثات الأخيرة في هذا المجال في تعزيز السلامة المروية، وانخفاض معدل عدد من المخالفات، مثل مخالفة التجاوز من اليمين بعد تركيب رادارات لرصدها، وتطوير الإشارات المرورية لضبط السائقين الذي يتعمدون تغير خط سيرهم عند الإشارة، حيث تسجل هذه المخالفات حتى في حال كانت الإشارة خضراء.
وفي سياق آخر، كشف عن دخول الرادار القطري «عين الصقر» في فترة تجريبية للوقوف والتأكد من مقدراته؛ وتأتي الخطوة على خلفية تدشين الرادار خلال فعاليات أسبوع المرور الخليجي الموحد المنصرم، وهو أول رادار يتم تصنيعه بالكامل داخل قطر؛ ويعمل بتقنية الذكاء الصناعي، ويعتمد على الطاقة الشمسية دون الحاجة إلى أي مورد كهربائي كصديق للبيئة. كما أنه يعمل بالأشعة تحت الحمراء.
ويتفوق رادار عين الصقر على نظرائه من الرادارات الموجودة حالياً بسرعة انتقال المخالفة من الرادار إلى السيرفر بتقنية 4G، وتسجيل وقت وتاريخ ومكان المخالفة بتقنية GPS.
ويحتوي الرادار الجديد على ارشيف إلكتروني للفيديو بدقة 8K بالإضافة إلى أرشيف صور فوتوغرافية بدقة 4K.
كما أنه يحتوي على إمكانية المتابعة والبث الحي على اجهزة الإيباد وإمكانية البرمجة عن بعد حسب الحاجة، ويعمل في كل الظروف والعوامل الجوية.
وصُمم عين الصقر خصيصاً لمراقبة وتتبع لوحات تنظيم الحركة المرورية «المنع والافضلية»؛ كما أنه يميز بين اللوحات المرورية القطرية وقراءتها إلكترونياً.
ويتميز الرادار الجديد بسهولة الاستخدام، إذ يتوفر بأحجام مختلفة «ثابت ومتحرك»، كما يتمتع بسهولة الفك والتركيب والبرمجة.
وكُشف النقاب عن رادار عين الصقر خلال حفل افتتاح اسبوع المرور حيث قامت الإدارة العامة للمرور بتصنيع أول جهاز رادار قطري بالتعاون مع الشركات الخاصة.
ويخضع الجهاز للتجربة على ارض الواقع لمدة عام لتقييم قدراته بشكل دقيق في التعامل مع مختلف الظروف الجوية. وقد تم تصميم الرادار داخل قطر وبمواصفات عالمية تفوق نظيرتها الموجودة في أجهزة الرادار المستخدمة داخل الدولة.
