+ A
A -
توج الإيطالى ريكاردو دي لوكا بلقب بطل الأبطال في ختام بطولة الخماسي الحديث التي أقيمت أمس في الشقب بعدما حقق أعلى معدل للنقاط بين جميع المشاركين على مستوى 5 ألعاب وهي السباحة والرماية والمبارزة والجري وقفز الحواجز، وحقق لوكا المركز الأول عن جدارة وتم تتويجه في ختام المنافسات ومعه اللاعبان الحاصلان على الميداليتين الفضية والبرونزية وهما ديولب فلانتين فرنسا وديجو باتريك ألمانيا على الترتيب، وقام بالتتويج كل من كلاوس شرومان رئيس الاتحاد الدولي للخماسي الحديث، وبدر الدرويش أمين السر العام لاتحاد الفروسية والخماسي الحديث، وعلي الرميحي مدير البطولة، أمين السر المساعد باتحاد الفروسية والخماسي الحديث.
وشهدت منافسات الرجال إثارة كبيرة بين جميع المشاركين من الفعالية الأولى وهي السباحة وتغير ترتيب الأبطال أكثر من مرة مع كل منافسة حتى تم الحسم في مسابقة قفز الحواجز والتي كتبت التفوق للإيطالي لوكا على حساب بقية منافسيه بعد مجهود كبير وشاق من المشاركين نظرا لقصر مدة المنافسات من حيث عدد الساعات وعدم الحصول على وقت للراحة وهذا لضمان منح الأفضلية للاعب الأكثر قدرة على التفوق في الظروف الصعبة.
وتعد النسخة التي اختتمت أمس الرابعة في مسيرة بطولة بطل الأبطال للخماسي الحديث والتي تقام بالشقب وسط مشاركة عالمية كبيرة في إطار الاتفاق بين اللجنة الأولمبية القطرية والاتحاد الدولى للخماسى الحديث، وهذه البطولة يشترط بها المشاركة بعدد من اللاعبين المصنفين الأوائل وتحديدا من بين الـ18 مركزا الأوائل على العالم، وهذا الأمر يعطيها قوة في المنافسة وأيضا المستوى العام لها سواء على مستوى الرجال أو السيدات.
وأعرب ريكاردو دي لوكا عن سعادته بتحقيقه اللقب، بعد محاولة فاشلة له في النسخة الأولى من البطولة، وقال: «أنا سعيد للغاية كوني نجحت هذه المرة في الفوز بالذهبية، كنت تعرضت لمتاعب في الجري والرماية عندما شاركت في نسخة 2013».
وعن المنافسة قال دي لوكا إنها كانت صعبة وأضاف: من الطبيعي أن يرتفع مستوى التنافس عندما يشارك الرياضيون في 5 رياضات في يوم واحد، هذا أمر مرهق للغاية وهذا مصدر سعادتي باللقب.
ورغم فقدانه اللقب بدا باتريك دوق صاحب الميدالية الفضية سعيداً بالمركز الثاني، وقال الألماني: «وجودي في منصة التتويج إنجاز مهم وخفف عني فقداني اللقب الذي فزت به في النسخة الماضية»، وعبر دوق عن أمله في أن يأتي إلى الدوحة العام المقبل وقال: «المرافق هنا ذات مستوى عالٍ وقد أحببتها كثيراً وأرجو أن أعاود التنافس عليها، كما أن الطقس جيد والمشجعون رائعون، وكذلك المنظمون الذين بذلوا جهداً كبيراً».
وشهدت منافسات الرجال إثارة كبيرة بين جميع المشاركين من الفعالية الأولى وهي السباحة وتغير ترتيب الأبطال أكثر من مرة مع كل منافسة حتى تم الحسم في مسابقة قفز الحواجز والتي كتبت التفوق للإيطالي لوكا على حساب بقية منافسيه بعد مجهود كبير وشاق من المشاركين نظرا لقصر مدة المنافسات من حيث عدد الساعات وعدم الحصول على وقت للراحة وهذا لضمان منح الأفضلية للاعب الأكثر قدرة على التفوق في الظروف الصعبة.
وتعد النسخة التي اختتمت أمس الرابعة في مسيرة بطولة بطل الأبطال للخماسي الحديث والتي تقام بالشقب وسط مشاركة عالمية كبيرة في إطار الاتفاق بين اللجنة الأولمبية القطرية والاتحاد الدولى للخماسى الحديث، وهذه البطولة يشترط بها المشاركة بعدد من اللاعبين المصنفين الأوائل وتحديدا من بين الـ18 مركزا الأوائل على العالم، وهذا الأمر يعطيها قوة في المنافسة وأيضا المستوى العام لها سواء على مستوى الرجال أو السيدات.
وأعرب ريكاردو دي لوكا عن سعادته بتحقيقه اللقب، بعد محاولة فاشلة له في النسخة الأولى من البطولة، وقال: «أنا سعيد للغاية كوني نجحت هذه المرة في الفوز بالذهبية، كنت تعرضت لمتاعب في الجري والرماية عندما شاركت في نسخة 2013».
وعن المنافسة قال دي لوكا إنها كانت صعبة وأضاف: من الطبيعي أن يرتفع مستوى التنافس عندما يشارك الرياضيون في 5 رياضات في يوم واحد، هذا أمر مرهق للغاية وهذا مصدر سعادتي باللقب.
ورغم فقدانه اللقب بدا باتريك دوق صاحب الميدالية الفضية سعيداً بالمركز الثاني، وقال الألماني: «وجودي في منصة التتويج إنجاز مهم وخفف عني فقداني اللقب الذي فزت به في النسخة الماضية»، وعبر دوق عن أمله في أن يأتي إلى الدوحة العام المقبل وقال: «المرافق هنا ذات مستوى عالٍ وقد أحببتها كثيراً وأرجو أن أعاود التنافس عليها، كما أن الطقس جيد والمشجعون رائعون، وكذلك المنظمون الذين بذلوا جهداً كبيراً».
