+ A
A -
توافقت آراء المحللين على تأكيد أهمية الجولة الناجحة التي قام بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في «3» دول إفريقية صديقة هي إثيوبيا وكينيا وجنوب إفريقيا.
وقد استقطبت الجولة الأميرية السامية، اهتماما إعلاميا وسياسيا ودبلوماسيا كبيرا، لكون هذه الجولة المشهودة التي قام بها صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وما صاحبها من اتفاقات متنوعة، في كافة مجالات الاقتصاد والاستثمار، وتعزيز وترسيخ التفاهم السياسي والاستراتيجي، قد جاءت لتؤكد مجددا الثقل السياسي والاقتصادي العظيم الذي تتمتع به دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى.
إن التمعن في قراءة النتائج الكثيرة والمؤشرات المهمة اقتصاديا وسياسيا ودبلوماسيا لهذه الجولة الناجحة، يكشف لنا عن صواب الاختيارات السياسية والاقتصادية والاستراتيجية المرموقة التي تتبناها دولة قطر مما أكسبها ثقة وإعجاب العالم.
إننا نقول في هذا المقام، إن قطر قد أثبتت دوما بأنها دولة صاحبة مبادرات رائدة، تتمثل في تمسكها بنهج سياسي واقتصادي حكيم، يقوم على الانفتاح الإيجابي على الدول الشقيقة والصديقة وإقامة جسور متميزة لعلاقات التعاون والشراكة إقليميا ودوليا.
وقد استقطبت الجولة الأميرية السامية، اهتماما إعلاميا وسياسيا ودبلوماسيا كبيرا، لكون هذه الجولة المشهودة التي قام بها صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وما صاحبها من اتفاقات متنوعة، في كافة مجالات الاقتصاد والاستثمار، وتعزيز وترسيخ التفاهم السياسي والاستراتيجي، قد جاءت لتؤكد مجددا الثقل السياسي والاقتصادي العظيم الذي تتمتع به دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى.
إن التمعن في قراءة النتائج الكثيرة والمؤشرات المهمة اقتصاديا وسياسيا ودبلوماسيا لهذه الجولة الناجحة، يكشف لنا عن صواب الاختيارات السياسية والاقتصادية والاستراتيجية المرموقة التي تتبناها دولة قطر مما أكسبها ثقة وإعجاب العالم.
إننا نقول في هذا المقام، إن قطر قد أثبتت دوما بأنها دولة صاحبة مبادرات رائدة، تتمثل في تمسكها بنهج سياسي واقتصادي حكيم، يقوم على الانفتاح الإيجابي على الدول الشقيقة والصديقة وإقامة جسور متميزة لعلاقات التعاون والشراكة إقليميا ودوليا.
