+ A
A -
أسـعـد الله صـباحك ِ سيدتي بكل خـيـر..
وأنت ِ معي
تنتفض الكلمات، تتبدل وتتبعـثر الأشياء، يتقهقـر الزيف وتسطع الحقائق..
وأنت ِ معي
تنطوي الصفحات.. صفحات الآهات والأحزان والدموع.. لتفـتح صفحات جديدة مملوءة بالضحكات والأفـراح.. وترفل الأيام سيدتي بأثواب جديدة ومتجددة دائما..
وأنت ِ معي
تنتشر الأضواء ويتألق أفـق النجوم ليوم جديد مملوء بالأمل والتفاؤل والحب وتشرق الشمس ساطعة وتعـلو زغاريد السعادة والفـرح..
وأنت ِ معي
تتراقص وتتمايل الأغـصان عـلى أنغام سيمفونية صوتك.. وتتماوج الألوان راقصة طربا..
وأنت ِ معي
تبكي البحار فـرحا.. ويتوقـف هـدير الموج.. فـتـبحر مراكب الحنين نحو شواطىء الأمن والسلام..
وأنت ِ معي
تتألق نجوم السماء.. وتشاركني سيدتي احتفالي بلقائك فـتتناجى كل الكواكب..
وأنت ِ معي
تحلق النوارس في الفـضاء فـرحة مبتهجة مغـنية للقاء قلبين عاشقين
وأنت ِ معي
تتغـير أنظمة الفـصول ويبقى الربيع سيد الأرض فـتزهـو الأزهار.. وينتشر عـطر الـرياحين.. وتكتسي الأرض بخضرة الربيع الدائم..
وأنتِ معي ِ
أرى من خلالك الكون كله بحاضره ومستقـبله فـفي عينيك ِ أرى الحب والحنان والطمأنينة..
أحـبك سيدتي
لأنك الأمل.. وفي جفنيك ِ اخترت أن أسكن بينهما ليحمياني من الهواجس والأحزان وغـدر الزمان..
أحبك ِسيدتي
ومن عـيني ّ منحتك ِ نظرة الحب والوفاء.. فاسكبي في صدري ثقـتك ِ حتى لا تبعـثرنا رياح الغـيرة والظـنون.. لا أريد أن تلوني صدقك ِ، فأنا أصدق همسك ِ وخفقة قلبك ِ..
أحبك ِ سيدتيِ
يا لؤلؤة لا تقدر بثمن.. فأنت الزمن.. والمستقـبل الذي أمنحه كل عـمري..
أحبك ِسيدتي ِ
ومهما كان حجم عـطائي من الحب لك ِ كبيرا ً.. أبدا لن يكون بحجم عطائك ِ لي.. فعـطائي سيدتي ليس إلا قـطـرة من الحب.. أما عـطاؤك ِ لي فإنه بحر من الحب..
أحبك ِ سيدتي
ولن أتوقـف عـن ترديد كلمة ( أحبك ِ).. فـقـد استوطنتني.. وأصبح قلبي مقـرك الدائم.. وسكـنت بؤبؤ العـين.. وحين أبثك ِ مشاعـري سيدتي.. أشعـر كأنني أتحول بكاملي إلى قلب ينزف لك ِعـشقا ً..
بقلم : سلطان بن محمد
وأنت ِ معي
تنتفض الكلمات، تتبدل وتتبعـثر الأشياء، يتقهقـر الزيف وتسطع الحقائق..
وأنت ِ معي
تنطوي الصفحات.. صفحات الآهات والأحزان والدموع.. لتفـتح صفحات جديدة مملوءة بالضحكات والأفـراح.. وترفل الأيام سيدتي بأثواب جديدة ومتجددة دائما..
وأنت ِ معي
تنتشر الأضواء ويتألق أفـق النجوم ليوم جديد مملوء بالأمل والتفاؤل والحب وتشرق الشمس ساطعة وتعـلو زغاريد السعادة والفـرح..
وأنت ِ معي
تتراقص وتتمايل الأغـصان عـلى أنغام سيمفونية صوتك.. وتتماوج الألوان راقصة طربا..
وأنت ِ معي
تبكي البحار فـرحا.. ويتوقـف هـدير الموج.. فـتـبحر مراكب الحنين نحو شواطىء الأمن والسلام..
وأنت ِ معي
تتألق نجوم السماء.. وتشاركني سيدتي احتفالي بلقائك فـتتناجى كل الكواكب..
وأنت ِ معي
تحلق النوارس في الفـضاء فـرحة مبتهجة مغـنية للقاء قلبين عاشقين
وأنت ِ معي
تتغـير أنظمة الفـصول ويبقى الربيع سيد الأرض فـتزهـو الأزهار.. وينتشر عـطر الـرياحين.. وتكتسي الأرض بخضرة الربيع الدائم..
وأنتِ معي ِ
أرى من خلالك الكون كله بحاضره ومستقـبله فـفي عينيك ِ أرى الحب والحنان والطمأنينة..
أحـبك سيدتي
لأنك الأمل.. وفي جفنيك ِ اخترت أن أسكن بينهما ليحمياني من الهواجس والأحزان وغـدر الزمان..
أحبك ِسيدتي
ومن عـيني ّ منحتك ِ نظرة الحب والوفاء.. فاسكبي في صدري ثقـتك ِ حتى لا تبعـثرنا رياح الغـيرة والظـنون.. لا أريد أن تلوني صدقك ِ، فأنا أصدق همسك ِ وخفقة قلبك ِ..
أحبك ِ سيدتيِ
يا لؤلؤة لا تقدر بثمن.. فأنت الزمن.. والمستقـبل الذي أمنحه كل عـمري..
أحبك ِسيدتي ِ
ومهما كان حجم عـطائي من الحب لك ِ كبيرا ً.. أبدا لن يكون بحجم عطائك ِ لي.. فعـطائي سيدتي ليس إلا قـطـرة من الحب.. أما عـطاؤك ِ لي فإنه بحر من الحب..
أحبك ِ سيدتي
ولن أتوقـف عـن ترديد كلمة ( أحبك ِ).. فـقـد استوطنتني.. وأصبح قلبي مقـرك الدائم.. وسكـنت بؤبؤ العـين.. وحين أبثك ِ مشاعـري سيدتي.. أشعـر كأنني أتحول بكاملي إلى قلب ينزف لك ِعـشقا ً..
بقلم : سلطان بن محمد